عودة المياه تدريجياً بعد تغيير خط الصرف الرئيسي بسمالوط
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، اليوم الخميس بدء الضخ التدريجي للمياه بمركز سمالوط، وذلك عقب الانتهاء من أعمال ربط خط طرد الصرف الرئيسي.
و خلال المتابعة الميدانية المسائية، قام الدكتور محمد أبو زيد، نائب المحافظ، واللواء أ.ح ياسر عبد العزيز، السكرتير العام للمحافظة، بالإشراف على كافة أعمال الإصلاح ومراحل التنفيذ للانتهاء منها ، وذلك بحضور المهندس رجب السعيد، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنيا، والدكتور سعيد محمد، رئيس مركز سمالوط، تنفيذاً لتوجيهات محافظ المنيا والمتابعة الميدانية المستمرة على مدار اليوم لسرعة إنجاز الأعمال وعودة المياه لطبيعتها تخفيفاً عن المواطنين.
جدير بالذكر، أن قطع المياه جاء نتيجة أعمال ربط خط طرد الصرف الرئيسي قطر 1200 بشارع الصفصافة بمركز سمالوط، بطول 700 متر بتكلفة تقديرية تصل إلى 19 مليون جنيه.
feefe3b2-55eb-46fb-a8a3-f5032c30ff54.jfif feefe3b2-55eb-46fb-a8a3-f5032c30ff54 (1).jfif ce0e0eeb-0ad2-46c3-9690-fd872a084aaa.jfif 9d265129-b8b5-4313-a2bd-e173c53ea2f4.jfif 03804bb1-acc0-46e7-99dd-49e999b2a5a4.jfif b82f3322-8d4f-467f-99b3-b4ba87942b98.jfif 7f0a333d-bb2d-4e9f-87f0-68d4bbd02fae.jfif 4e4a2d33-f515-4a76-849f-adfb175afeb2.jfif 2c9b2281-06be-4973-968e-d3897edef4fd.jfif 508bd66d-07a7-4c1b-97d1-5a56c32eda97.jfif
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس مركز سمالوط شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالمنيا مركز سمالوط
إقرأ أيضاً:
وثيقة لمكتب الصرف تفضح خطط الفراقشية الكبار لاستنزاف المالية العمومية
زنقة20ا الرباط
كشف مكتب الصرف في نشرته الشهرية عن حجم المبادلات التجارية لنهاية شهر فبراير، مشيرًا إلى أن استيراد الحيوانات الحية بلغ مليارًا و48 مليون درهم، بزيادة تصل إلى 796 مليون درهم مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
وفي هذا الصدد كشفت علي الغنبوري رئيس مركز الاستشراف الاقتصادي والاجتماعي أن “هذه الأرقام تثير تساؤلات حول نوايا المستوردين والشركات المعنية، الذين كانوا يخططون لاستنزاف ميزانية المغاربة مع اقتراب عيد الأضحى”.
وأضاف الغنبوري تدوينة على صفحته بالفايسبوك مرفوقة بوثيقة منسوبة لمكتب الصرف، أن “المعطيات الرسمية تشير إلى أن الاستيراد المكثف للأغنام كان يتم بموافقة الوزارة المعنية، ما يثير الشكوك حول جدوى هذه السياسات في وقت يعاني فيه الاقتصاد الوطني من عجز كبير في الميزان التجاري، والذي يتجاوز 29 مليار دولار، مشيرا إلى إن “هذا الإجراء كان من شأنه تعميق هذا العجز بشكل أكبر، دون أن يكون له أي تأثير إيجابي على الاقتصاد أو المجتمع.
وفي هذا السياق، يضيف الغنبوري، يُعتبر القرار الملكي بإلغاء ذبح الأضحية في 26 فبراير بمثابة انتصار للمغاربة وحماية للاقتصاد الوطني. حيث جاء القرار في وقت مناسب، مما حال دون استنزاف المزيد من الموارد المالية للمواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.