راشد بن حميد يعزي بوفاة زمزم صالح مصبح
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
دبي: «الخليج»
قدم الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، الخميس، واجب العزاء في وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى زمزم صالح مصبح أرملة المغفور له بإذن الله تعالى عبد الواحد الرستماني.
وأعرب، لدى زيارته مجلس العزاء في منزل المغفور له بإذن الله تعالى عبد الواحد الرستماني بمنطقة الخوانيج في دبي، عن صادق تعازيه ومواساته لذوي الفقيدة، سائلاً العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته الكريمة ويسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان.
حضر المجلس عدد من رؤساء ومديري الدوائر الحكومية في الإمارة، وعدد من رجال الأعمال في الدولة.
الصورة
الصورة
الصورة
الصورة
الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ راشد بن حميد النعيمي إمارة دبي تعزية
إقرأ أيضاً:
حمد الشرقي: الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني إحياء لجميع القيم الأخلاقية النبيلة
أكد الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، أن الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني، يعني إحياءَ جميع القيم الأخلاقية النبيلة، التي أسسها الوالد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في كل جوانب الحياة، السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف الشيخ حمد بن محمد الشرقي في كلمة بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، أن تاريخ المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، في العمل الإنساني، أكبر من ان تَفيه حقه الكلمات، سواء على المستوى المحلي أم العربي والعالمي، فبفضله تحولت الإمارات إلى رمز للعطاء والخير، الذي كان يحرص دائماً أن يعمّ على الأهل والأشقاء والأخوة في الإنسانية، حيث تنتشر في مختلف دول العالم، مشاريعه الطبية والثقافية والاقتصادية والتربوية، التي قدمها مساعدةً للدول النامية، وللفقراء في جميع أنحاء الأرض. مسؤولية وطنيةوأشار الشيخ حمد بن محمد الشرقي إلى أهمية متابعة الطريق الذي اختطّه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، عبر مشاريعَ ترتقي إلى ما كان يطمح إليه من أهداف إنسانية، سجلها التاريخ بحروف من نور، وعلينا دائماً أن نبقيها مضيئة تشعُّ كما أراد، فهذه المهمة، جزء من المسؤولية الوطنية والعالمية لكل أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تتعدى مطامحها الإنسانية الحدود، لتصل إلى كل محتاج ومستضعف أينما كان.
السلم والسلام العالميوأكد أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، اكتشف بعقله النيّر، معنى التعاضد الإنساني، والمساعدة في مكافحة الفقر والجهل وانعدام سبل التنمية في العالم، ومدى انعكاس ذلك على السلم والسلام العالمي، ولطالما ردد كلمته الشهيرة، حول ضرورة ممارسة معنى الأخوة بالفعل، وعدم الاقتصار على القول. ولهذا لابد أن نبتكر ونبدع إلى أقصى حد في المجال الإنساني، كي نحافظ على الأهداف السامية، التي حملنا إياها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه".
وأشار الشيخ حمد بن محمد الشرقي إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة، كانت على العهد دائماً، في الحفاظ على القيم التي زرعها فينا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، لأن أصالة هذه الأرض الطيبة، من شأنها دائماً، إنجاب العظماء أصحاب الأيدي الإنسانية الخيرة، التي حافظت على القيم، وسارت على الطريق، التي أسسها وبدأ بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، ليستمرّ النهج مع الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، وليكبر ليصبح شجرة وارفة الظلال، بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حيث باتت الإمارات، رائدة العالم في المشاريع الإنسانية، وإعلاء القيم الأخلاقية النبيلة، لتبقى أفكار وأخلاق زايد، إرثاً خصباً، ومنارةً تهتدي بها البشرية جمعاء.