هولندا: قد نشارك في المبادرة الفرنسية لتدريب القوات الأوكرانية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الحكومة الهولندية إنه من الممكن المشاركة في المبادرة الفرنسية لتنظيم التدريب العسكري في أوكرانيا.
وأضافت أنها بشكل عام لا تستبعد المشاركة في المبادرة الفرنسية لتنظيم التدريب العسكري بأوكرانيا، إلا أن وزير الدفاع الهولندي روبن بريكلمانز قال "إنه من السابق لأوانه اتخاذ موقف نهائي بشأن هذه المسألة"، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية.
وأشار بريكلمانز إلى أنه من الضروري دائمًا الموازنة بين القيم والفوائد المضافة والمخاطر المحتملة..قائلا:"يجب أن يشمل هذا الأمر تحالفا واسع النطاق من الدول بدعم من أهم الدول الأعضاء في حلف الناتو".
جاء ذلك تعقيبًا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي قال فيها إنه يريد تشكيل تحالف من الدول المستعدة لإرسال مدربين إلى أوكرانيا في المستقبل القريب.
وتريد هولندا أن ترى كيف يتطور النقاش بشأن هذه المسألة ولا تريد اتخاذ موقف نهائي في هذا الوقت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحكومة الهولندية أوكرانيا الناتو
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: نأمل الوصول لتسوية بشأن الحرب الأوكرانية
أكد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، أن الإدارة الأمريكية تأمل في تسوية بشأن الحرب الأوكرانية.
وأضاف دير لاين، في كلمته بمؤتمر ميونخ للأمن، التي نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إدارة ترامب مهتمة بأمن القارة الأوروبية.
وتابع: «نحن نحاول الدفاع عن الديمقراطية الأمريكية، وكثيرا من الموجودين في هذه الغرفة رأوا كيف كانت قوى الشر في الماضي تهدد هذه القارة، ولقد رأينا الأشخاص غير الطيبين الذين أغلقوا الكنائس والمساجد، ومن حسن الحظ أنهم خسروا الحرب العالمية الثانية».
وواصل: «نحن نريد أن نبني، واتضح أنه لا يمكن فرض المعتقدات وطريقة التفكير، ولذلك، عندما أنظر إلى أوروبا اليوم، لا يبدو الأمر واضحا، انظر لما حدث للفائزين في الحرب العالمية الثانية، انظر إلى بروكسل، كان هناك اتجاه لإغلاق السوشيال ميديا عندما كان هناك محتوى يدعو إلى الكراهية، وفي بعض المجتمعات كان هناك رسائل تدعو إلى تعدد الزوجات وكراهية النساء، ومنذ بضعة أيام كان هناك ناشطين مسيحيين قاموا بالمشاركة في حرق القرآن، وهذا أسفر صديق له أثناء ذلك، وحرية التعبير في واقع القرآن لا تمنح حاملها حرية فعل أي شيء تجاه أشخاص لا يحملون نفس المعتقد».
واختتم: «إدارة بايدن كانت تحاول إسكات أصوات المعارضين، ونحن على النقيض في إدارة ترامب، إذ نسعى إلى التعاون مع الأشخاص، ولن نحجب الآراء، ولكننا قد نتفق أو نختلف معها».