6 معلومات عن نجل الفنانة علا رامي بعد تعرضه لحادث سير.. «العربية ولعت»
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
نجأ من الموت بأعجوبة، كانت تلك تفاصيل اللحظات الأخيرة لنجل فنانة شهيرة، بعد تعرضه إلى حادث سير، كادت أن تشتعل به، إلا أنه خرج سليمًا معافى، وطمأن الجمهور على حالته الصحية، عبر مشاركة منشور له على حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي، فمن هو؟ وماذا حدث؟
نجل فنانة شهيرة يتعرض إلى حادث سيرظهر برفقة والدته في عمل فني واحد وهو فيلم «كاريوكي»، والذي أظهر مدة الشبه الكبير بينه وبين والدته الفنانة علا رامي وهو الفنان عمر خورشيد، الذي تعرض لحادث الساعات القليلة الماضية، ليخرج ويطمئن الجمهور على حالته الصحية عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلًا: «لله الحمد قدر ولطف ربنا، العربية ولعت بيا وأنا سايق».
وتابع «خورشيد»: «الحمد لله أنا سليم، وخرجت منها بلا أي إصابات ربنا يعوضني خير أن شاء الله».
6 معلومات عن عمر خورشيد نجل علا رامييمكن استعراض بعض المعلومات عن الفنان عمر خورشيد وفقًا لحسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك على النحو التالي:
مواليد 22 أغسطس 1984. خريج المعهد العالى للفنون المسرحية قسم التمثيل. والدته الفنانة علا رامي. متزوج من الفنانة ياسمين جيلاني. من أعماله الفنية ما تيجي نرقص، كاريوكي. ظهر في مسلم الإمام الغزالي عام 2012.ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتعرض فيها عمر خورشيد إلى حادث سير، فقبل عامين تعرض إلى حادث أيضًا بواسطة سيارته، وعلق على تلك الواقعة حينها: «أنا عملت حادثة بالعربية الحمد لله، والنبي اللي بيدعيلي يركز إن الدعوة مش عليّ».
ولاقى المنشور الخاص به تفاعلًا كبيرًا، الأمر الذي أثار دهشته حينها ليعبر عن ذلك قائلًا: «هي الناس اللي بتعملي لايك دي بتعملي لايك على أيه؟ عاجبكم الحادثة ولا حاجة؟».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر خورشيد علا رامي حادث سير عمر خورشید علا رامی إلى حادث حادث سیر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ثورة ديسمبر.. مواكب إسفيرية تغزو مواقع التواصل الاجتماعي
في الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة، تبارى السودانيون في الاحتفاء بالمناسبة التاريخية الخالدة، وفي التأكيد على استمرارها واتقاد جذوتها، رغم الحرب الدائرة في البلاد.
الخرطوم: التغيير
عمت الصفحات والمنصات السودانية على وسائل التواصل الاجتماعي مواكب إسفيرية في ذكرى ثورة ديسمبر 2018م التي أطاحت بحكم الرئيس المعزول عمر البشير.
ونجحت ثورة ديسمبر التي انطلقت شرارتها أواخر العام 2018م في إسقاط واحدة من أكبر الديكتاتوريات في أفريقيا، نظام البشير الذي حكم السودان لثلاثين عاماً، لتتم إزاحته بأمر الثوار في ابريل 2019م.
ديسمبر باقيةوانتشر اكثر من وسم (هاشتاق) على منصات التواصل احتفالاً بذكرى الثورة وتذكيراً بالشهداء والتضحيات التي قدموها.
وتبارى السودانيون في التذكير بديسمبر والدعوة إلى الحكم المدني والتحول الديمقراطي واستكمال الثورة لإرساء قيم الحرية والسلام والعدالة، الشعارات التي رفعها الثوار منذ اليوم الأول.
وأكدوا أن الثورة ليست لحظة وأنها لا تموت، مشيرين إلى أنها ستظل ذكرى خالدة في تاريخ نضال الشعب السوداني وشهادة على أن إرادة الشعوب أقوى من الطغاة.
وعادت الهتافات الثورية من جديد على شكل هاشتاق: “ثوار أحرار حنكمل المشوار”، “الشعب أقوى أقوى والردة مستحيلة”، و”الثورة ثورة شعب والسلطة سلطة شعب والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل”.
وكذلك: “يا برهان ثكناتك أولى، ما في مليشيا بتحكم دولة”، و”الظالمون سيذهبون لن يعودوا من جديد، إن عادوا عدنا بهتافات الشوارع والنشيد”.
في ذكرى ديسمبركما نشطت وسوم مثل “ديسمبر باقية ولن تخون”، “أنا ديسمبري وأفتخر”، و”نحن أبناء ديسمبر المجيدة”، وردد كثيرون أن “ثورة ديسمبر المجيدة ستظل خنجراً مسموماً في خاصرة كل الطواغيت وأعوانهم”.
وكتبت إحدى الصفحات السودانية على (فيسبوك): “ديسمبر باقية يا أرزقية، ديسمبر الشهر الذي يقلب المواجع على الكيزان”.
وأعلنت لجان أحياء بحري عن لقاء إسفيري يتناول قضايا الحرب والثورة والوضع الإنساني بمحلية بحري، وختمت الإعلان بالقول: “الثورة مستمرة، المقاومة مستمرة، الشهداء أكارم”.
ونشرت منظمة الحارسات على صفحتها الرسمية بـ(فيسبوك): “في ذكرى ثورة ديسمبر المجيدة نؤكد أنه لا شرعية سوى شرعية الثورة لأن الشعوب لا تموت، ستبقى ديسمبر حية وستنتصر”.
قاعدين ومكملينوكتبت الفنانة الثورية نانسي عجاج: “في الذكري السادسة لثورة ديسمبر المجيدة في مقام الاحتفاء بالقناديل، المواويل والجسارة، في مقام الاحتفاء بالفعل الواعي، المحب، ومتفاني لأجل الوطن، قال، يعني شنو موكب إسفيري؟
يعني رسالة في بريد إخوان الشيطان وكل الفاقد الأخلاقي، تربوي وإنساني، الوضح بالتجربة انه ما عندهم أي مانع يحرقو البلد بالفيها، خوفاً من المحاسبة، العدالة والسلام.. والديسمبريين”.
وختمت نانسي: “أحب أقول وبكل سرور إننا قاعدين وكتار، ومكملين، والمثل يقول: السعيد بشوف في غيره”.
نصر الإرادة الحرةودون الصحفي نصر الدين عبد القادر: “الثورات الكبرى تتعرض لهزات كبرى، وما تعرضت له ثورة ديسمبر المجيدة يفوق الوصف، لكن حتمية الانتصار آتية لا محالة”.
وأضاف: “الثورة الفرنسية تعرضت لما هو أكبر في السابق، بل عمل فلول الملكية حتى ظنوا أنهم قد محوها من التاريخ، وعاد الفلول بأسوأ من ذي قبل، فقد جاءوا بنابليون، لكن في الأخير إرادة الجماهير قد انتصرت، وها هي ذي فرنسا اليوم من الدول العظمى”.
وختم: “مهما حدث وما سوف يحدث، فليكن ظن الجماهير أن إرادة الله قادرة على سحق الباطل ونصر الإرادة الحرة، العسكر للثكنات والجنحويد ينحل.. حرية حرية، كيزان حرامية”.
الوسومالإنقاذ الحرب السودان العسكر للثكنات والجنجويد ينحل الكيزان ثورة ديسمبر عمر البشير فيسبوك نانسي عجاج