علاقة توم كروز بابنته لا تزال مقطوعة.. والسبب ديانته
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لم يحضر الممثّل الأميركيّ توم كروز حفل تخرّج ابنته سوري كروز من المدرسة الثانوية أخيراً، بينما حرصت والدتها كاتي هولمز وأصدقاؤها على التواجد معها في هذا اليوم المميّز.
وقال أحد الحضور لموقع “إن تاتش” إنّ “سوري لم تتوقّف عن الابتسام”، بينما بدت والدتها كاتي هولمز “فخورة جدّاً وهي تقف إلى جانبها وتلتقط الصور”.
لكنّ والدها النجم السينمائيّ لم يكن حاضراً. وعوضاً عن ذلك، شوهد في اليوم التالي وهو يحضر حفل تايلور سويفت في لندن. فقال أحد المصادر: “كان يتبادل أساور الصداقة مع المعجبين ويرقص على أنغام أغنية “Shake It Off”، وسط حشد مليء بالشابات من سنّ ابنته تقريباً”، مضيفاً: “هذا بعد تغيّبه عن حفل تخرّج سوري، وكأنّه يعيش حياة مزدوجة”.
وعلى الرغم من أنّ الفتاة البالغة من العمر 18 عاماً تخلّت عن اسم عائلتها الشهير وأصبحت تحمل اسم “سوري نويل”، يقول أحد المطّلعين: “الحقيقة هي أنّ توم اختار على مدى السنوات الـ11 الماضية ألّا يرى سوري”.
وبعد طلاق كروز وهولمز، احتفظت هولمز بالحضانة الأساسيّة وبقيت ابنتها على ديانتها الكاثوليكيّة، بدلاً من ديانة والدها الـ “السيانتولوجيّة” (Scientology).
وعلى الرغم من محافظة كروز على حقوقه في زيارة ابنته، فإنّ آخر مرّة ظهرت فيها سوري معه هي عام 2013. وقال المطّلعون: “عدم رؤية سوري كان قرار توم بالكامل”.
ولطالما ألقت المصادر اللوم على ديانة كروز، إذ يقول توني أورتيغا، الخبير في ديانة توم، لـ “إن تاتش”: “أثبت توم مراراً وتكراراً أنّ ولاءه الأوّل هو لديانته وديفيد ميسكافيج (زعيم كنيسة السيانتولوجيا)”.وظلّ توم محافظاً على علاقته بولديه من زوجته الأولى نيكول كيدمان، وهما بيلا (31 عاماً) وكونور (29 عاماً) اللذين ينتميان إلى ديانته.
main 2024-07-04 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نقاط عالقة تبقي هوكشتاين في بيروت
بغداد اليوم - متابعة
بات الحل لوضع حد للحرب بين إسرائيل وحزب الله في لبنان "في متناول اليد"، بحسب ما كشف المبعوث الخاص للرئيس الامريكي آموس هوكشتاين الذي وصل إلى بيروت، الثلاثاء، للتفاوض على هدنة تستند إلى مقترح امريكي.
ونقلت وسائل اعلام عن مصادرها، اليوم الاربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، قولهم إن بعض النقاط الجوهرية المتعلقة ببنود المقترح الامريكي للتهدئة لا تزال عالقة بعد زيارة هوكشتاين، وأهم تلك البنود "حرية الدفاع عن النفس" وترسيم الحدود، مبينة أن هوكشتاين قرر البقاء في لبنان لمواصلة النقاشات حول النقاط الخلافية قبل التوجه إلى تل أبيب لمقابلة الجانب الإسرائيلي.
وأضافت المصادر أنه تم الاتفاق على بعض البنود التي كانت خلافية وبينها ما يتعلق بمشاركة البريطانيين والألمان في لجنة الإشراف على تطبيق القرار 1701، حيث تم الاكتفاء بمشاركة الأمريكيين والفرنسيين ودولة عربية والأمم المتحدة، في حين لا تزال نقطة ترسيم الحدود عالقة، حيث أبدى بري اعتراضه باعتبار أن الحدود مرسّمة أساسا.
وبحسب المعلومات فإن هناك التزامات لبنانية وتعهدات بموضوع جنوب الليطاني لن تُدرج في الاتفاقية الخطية.
المصدر: العربية