د. الخشت يهنئ الأزهري بتوليه وزارة الأوقاف
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
استقبل الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، صباح اليوم الخميس، بمقر وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة.
و هنأ الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف بتوليه حقيبة وزارة الأوقاف، وثقة القيادة السياسية في فضيلته وزيرًا للأوقاف.
وقال الدكتور محمد الخشت، إن اختيار الدكتور أسامة الأزهري لهذا المنصب المهم يدل على ثقة القيادة السياسية في كفاءته وخبرته، وعلمه الواسع في إدارة الشؤون الدينية.
كما قال الدكتور محمد الخشت، إنه يثق في أن الدكتور أسامة الأزهري سيكون خير سفير للإسلام السمح، ونموذجًا في الحكمة والاعتدال، وسيتحمل مسؤوليته تجاه نشر الوسطية والانفتاح الفكري والإسلام الصحيح، ورعاية بيوت الله، ونشر الوعي الديني، ومكافحة التطرف والفكر المتشدد، وتجديد الخطاب الديني، وترسيخ قيم الإسلام السمحة، وتعزيز السلام والحوار الحضاري بين الأديان والثقافات، مؤكدًا على القيمة العلمية للدكتور أسامة الأزهري.
ودعا الدكتور الخشت، للدكتور أسامة الأزهري أن يوفقه الله في مهمته الجديدة، وأن يُعينه على المساهمة في تحقيق الخير والصلاح والازدهار لديننا الحنيف ولبلادنا الحبيبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف تجديد الخطاب الديني الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة الدكتور أسامة الأزهري وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة الدکتور أسامة أسامة الأزهری الدکتور محمد
إقرأ أيضاً:
الرئيس اليمني يهنئ الشرع بتوليه رئاسة سوريا
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد العليمي، برقية تهنئة إلى أحمد الشرع، هنأه فيها بمناسبة توليه منصب رئيسا السورية خلال المرحلة الانتقالية.
وأعرب الرئيس اليمني، عن خالص تهانيه لنظيره السوري، وتمنياته له بالتوفيق والسداد في مهامه الرئاسية، وللشعب السوري الاستقرار، والسلام، والتنمية.
وأثنى رئيس مجلس القيادة الرئاسي، على التحولات التاريخية التي تشهدها سوريا، وإرادة شعبها في بناء دولته، وصنع مستقبله المشرق، معبراً عن تطلعه إلى العمل المشترك مع القيادة الجديدة من أجل الدفع بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين والشعبين نحو آفاق أرحب في مختلف المجالات.
وكانت الإدارة السورية الجديدة أعلنت، الأربعاء، تعيين الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، ضمن سلسلة قرارات واسعة تضمنت حلّ كل الفصائل المسلحة، إضافة إلى الجيش والأجهزة الأمنية القائمة في العهد السابق، وإلغاء العمل بالدستور، وحل مجلس الشعب وحزب البعث، الذي حكم البلاد على مدى عقود.