يورو 2024.. مبابي: رونالدو أسطورة لكننا نأمل الفوز غدًا
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر كيليان مبابي، نجم منتخب فرنسا، عن احترامه الكبير لأسطورة كرة القدم البرتغالية كريستيانو رونالدو، قبل المواجهة المرتقبة بين المنتخبين غدًا الجمعة في ربع نهائي بطولة يورو 2024.
وقال مبابي في مؤتمر صحفي: «إنه لشرف كبير أن أواجه رونالدو، الجميع يعرف مدى إعجابي به. ما زلنا على تواصل، سيظل أسطورة اللعبة، لكننا نأمل في الفوز غدًا».
وأضاف: «لا بد من تقدير إنجازات رونالدو وما قدمه في مسيرته، فهو لاعب فريد من نوعه. سيرته الذاتية تتحدث عن نفسها، لدي كل الاحترام له».
تصريحات مبابي عن رونالدووتابع مبابي: «لدي الآن الفرصة لتحقيق حلمي باللعب لريال مدريد، وآمل أن أكتب تاريخًا خاصًا بي مع النادي. لكن قصة كريستيانو في ريال مدريد كانت فريدة من نوعها، وأتمنى أن أفعل شيئًا مميزًا بدوري».
واختيم تصريحاته: «رونالدو استثنائي! لا يوجد مثله. أريد فقط أن أتبع طريقي، وآمل أن أكتب صفحة كبيرة في تاريخ ريال مدريد، لكنها ستكون مختلفة عن مسيرة رونالدو مع النادي».
يواجه منتخب فرنسا، غدًا الجمعة، البرتغال على ملعب فولكسبارك، ضمن لقاءات دور ربع النهائي من بطولة يورو 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبابي رونالدو يورو 2024 فرنسا البرتغال منتخب فرنسا منتخب البرتغال مباراة فرنسا والبرتغال مباراة البرتغال وفرنسا
إقرأ أيضاً:
أسطورة ريال مدريد كاسياس وممثلة إباحية في حرب بيانات
وكالات
تصاعدت حرب البيانات بين إيكر كاسياس، حارس مرمى ريال مدريد ومنتخب إسبانيا السابق، والممثلة الإباحية كلوديا بافيل، في نزاع علني.
وقالت بافيل: “ارتبطنا بعلاقة منذ فترة، كانت أحيانا مفتوحة بسبب المسافة بيننا، لكننا كنا أقرب في أوقات أخرى”. وأضافت أن المحادثة الأخيرة بينهما كانت حميمية، وتطرقت إلى موضوع إنجاب الأطفال، حيث أعرب كاسياس عن رغبته في أن يصبح أبا مرة أخرى.
وختمت بافيل حديثها برسالة مباشرة لكاسياس عبر الكاميرا: “أنا لا أفهم لماذا لا ترد على رسائلي الأخيرة”.
ورد كاسياس : “من وقت لآخر، يتم استغلال اسمي وصورتي للإضرار بسمعتي، ويتم انتهاك خصوصيتي وتحويلها إلى وسيلة للترفيه”.
وأضاف: “لقد وصلت إلى نقطة أصبح فيها الوضع غير محتمل، ولن أسمح بمزيد من التدخل في حياتي الخاصة أو أي انتهاك لشرفي. سأفعل كل ما بوسعي لحماية نفسي ومن حولي”.
وردت بافيل في بيان رسمي : “لقد كنت دائما صادقة مع مجتمعي، ولم أسع أبدا لإيذاء أي شخص. التعبير عن جانبي من القصة ليس انتهاكا، بل هو ممارسة لحقي في التعبير الحر”.