عاجل_ الفنون الجميلة.. كليات تطلب وجود اختبارات القدرات
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
عاجل_ الفنون الجميلة.. كليات تطلب وجود اختبارات القدرات أكدت الجهات المعنية بالمجلس الأعلى للجامعات بأن وزارة التعليم العالي هي المسؤولة عن القرار الخاص بإعادة توزيع الطلاب في تنسيق الجامعات 2024 والتخفيض في الكليات النظرية الخاصة، ولقد لفتت الأنظار بأن الآراء المقترحة عن التطوير للتوزيع والقبول تضمنت عملية إلغاء الانتساب الموجه، مع ترك الأمر للجنة التنسيق العليا حتى يتم دراسة ذلك باستفاضة بالفترة القادمة.
عاجل_ الفنون الجميلة.. كليات تطلب وجود اختبارات القدرات تستعد وزارة التعليم لتنظيم مكاتب التنسيق التي ستبدأ أعمالها بعد ما تنتهي اختبارات الثانوية العامة مباشرة أي ستكون قبل ظهور النتيجة، ويتوجه الطلاب إليها لإجراء اختبارات القبول في الكليات التي تتطلب ذلك، وإليكم أسماء بعض الكليات التي تتطلب اختبار قدرات للالتحاق بها:
كليات الفنون الجميلة عمارة وفنون.
كليات التربية الرياضية في كافة المحافظات.
كليتي التربية الفنية في الإسماعيلية وقناة السويس.
كليات التربية الفنية الموجودة في جامعة المنيا.
كليات الفنون التطبيقية الموجودة في بني سويف حلوان بنها ودمياط. تخفيض أعداد طلاب الأدبي
عاجل_ الفنون الجميلة.. كليات تطلب وجود اختبارات القدرات أوضحت الوزارة بأن التخفيض بأعداد الطلاب في الشعب الأدبية سيكون قليلًا لأن نسبتهم من العدد الإجمالي لطلاب الثانوية نحو 38% وأعدادهم تتماشى مع تلك الكليات المتاحة لهم، كما أن التخصصات سيتم تحديثها وتطويرها طبقًا للقواعد والضوابط الخاصة بذلك.
تنسيق الجامعات 2024 إلغاء اختبارات القدرات لهذه الكليات.. قرارات المجلس الاعلي للجامعات للعام الدراسي 2024/2025
عاجل_ الفنون الجميلة.. كليات تطلب وجود اختبارات القدرات أوضحت الجهات المعنية بأن التخفيض الذي سيتم تطبيقه على الكليات بتنسيق الجامعات لعام 2024 ويتضمن أن يتم تقليل أعداد الطلاب الذين يلتحقون بالكليات النظرية من الشعب العلمية لتقليل طلاب الانتساب الموجه، ولقد أكدت أن هناك الكثير من البدائل التي سيتم توفيرها لجميع الطلاب في تنسيق الجامعات سواء في التخصصات المتعلقة بكليات الزراعة والرقمنة والحاسبات والترجمة والسياحة والتمريض، أو حتى غيرها من التخصصات الأخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للجامعات اختبارات القدرات أمين المجلس الأعلى للجامعات تنسيق الجامعات 2024 الفنون الجمیلة
إقرأ أيضاً:
أميرال أمريكي يكشف عن استراتيجية من ثلاثة محاور لتحييد القدرات الحوثية
كشف أميرال أمريكي عن استراتيجية تتضمن ثلاثة محاور من شأنها تحييد القدرات الحوثية بعد أن أصبحت تشكل خطراً إقليمياً، وتعطيلاً لخطوط الملاحة والتجارة العالمية، سيما في ظل الانهيارات التي لحقت بوكلاء إيران في المنطقة.
وقال جيمس ستافريديس وهو أميرال متقاعد في البحرية الأمريكية والقائد السابق لقوات حلف الناتو، إن "هجمات الحوثيين المتصاعدة على الشحن الدولي في البحر الأحمر ليست مجرد مصدر قلق أمني إقليمي بل إنها تشكل تحديا مباشرا للتجارة البحرية العالمية"، مشدداً على أهمية "أن يتصرف الغرب بحزم للقضاء على هذا التهديد قبل أن يعطل التجارة العالمية بشكل أكبر".
وأكد الأميرال الأمريكي المتقاعد، أن مليشيا الحوثي تحولت منذ سيطرتها على السلطة في اليمن، من جماعة متمردة محلية إلى قوة متطورة وخطيرة، مدعومة من إيران، عبر مجموعة من الأسلحة، من بينها صواريخ كروز متوسطة المدى وطائرات بدون طيار وقوارب صغيرة وفرق الهجوم. بحسب ما نقلته وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية.
وأشار إلى أن مليشيا الحوثي الإرهابية استهدفت السفن التجارية، وألحقت الضرر أو أغرقت أو استولت على العشرات من السفن، علاوة على اشتباكها المسلح مع السفن الحربية الأمريكية وحلفائها التي تحمي طرق التجارة البحرية.
وقال إن هذا التهديد حوّل "البحر الأحمر إلى منطقة متقلبة، وتأثر الشحن العالمي عبر قناة السويس بشدة"، لافتاً إلى أن مثل هكذا إجراءات يذكّر بالقراصنة البربر، الذين عطلوا ذات يوم الطرق البحرية الدولية في القرن الثامن عشر، إلا أن التهديد هذه المرة أكثر تنظيماً وفتكاً.
ولفت إلى أن شركات الشحن الغربية الكبرى أعادت توجيه سفنها لتجنب البحر الأحمر وقناة السويس، منذ شنت حماس هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. ومع انخفاض حركة المرور بأكثر من 50 بالمئة، أصبحت ناقلات النفط وسفن الشحن الآن مضطرة إلى اتخاذ طريق طويل ومكلف حول القارة الإفريقية، وفقاً للوكالة.
وحذر من الآثار العميقة على التجارة والاقتصاد العالميين في ظل السيطرة الحوثية على مثل هذه النقطة البحرية الحاسمة.
استجابة عسكرية عالمية
للتصدي لهذا التهديد المتزايد، يرى الأميرال الأمريكي، أنه "لا بد من استجابة دولية متعددة الجوانب. والخطوة الأولى، هي محاذاة المجتمع البحري العالمي لشن دفاع منسق"، مشيراً إلى أنه ممكن "تحقيق هذا من خلال تعزيز الهياكل القائمة مثل عملية حارس الرخاء، وهي مبادرة تقودها الولايات المتحدة للدفاع عن الشحن التجاري، والاستفادة من اتفاقيات إبراهيم لتعزيز التعاون بين إسرائيل والدول العربية".
وأوضح أن هناك استراتيجية من ثلاثة أجزاء يمكن لها تحييد التهديد الحوثي. يتضمن الجزء الأول "نشر الولايات المتحدة بقوتها البحرية الكبيرة، مجموعة حاملة طائرات قبالة الساحل الجنوبي لليمن، وتوفر الدعم الجوي والبحري وقوات العمليات الخاصة". ومن شأن هذا الوجود أن يضمن عدم تمكن الحوثيين من الاستمرار في تعطيل طرق الشحن أو تشكيل تهديد للاستقرار الإقليمي، وفقاً للتقرير.
وأضاف: يشمل الجزء الثاني من الاستراتيجية "القوات الأوروبية، مع قيادة بريطانيا أو فرنسا لقوة مهام بحرية لقطع خطوط الإمداد بين إيران والحوثيين". وهذا من شأنه أن يمنع تدفق الأسلحة المتقدمة وغيرها من الدعم من طهران، وقطع شريان الحياة لعمليات الحوثيين. في حين يشمل الجزء الثالث والأخير "توفر الدول العربية، بما في ذلك السعودية والإمارات وقطر وعمان والأردن، ومصر، قوات برية لمواجهة الحوثيين بشكل مباشر".
مزيج من القوة العسكرية والدبلوماسية
ومن واقع خبرته العسكرية "هذه الاستراتيجية تتطلب مزيجاً من الضربات العسكرية الدقيقة، والمفاوضات الدبلوماسية، والتعاون الإقليمي"، مؤكداً أنه "بمجرد تحييد القدرات العسكرية الحوثية – مثل القوارب والمروحيات والطائرات بدون طيار والصواريخ – يمكن للتحالف الدولي تحويل تركيزه إلى قطع عمليات القيادة والسيطرة ومراكز اللوجستيات الحوثية".
ولم يستبعد الأميرال الأمريكي أهمية الجهود الدبلوماسية، والتي سوف تلعب دوراً كبيراً في الاستراتيجية الشاملة، ولذا يرى أن "وقف إطلاق النار في غزة قد يقلل من دوافع الحوثيين لمواصلة الهجمات، حيث يزعمون غالباً أنهم يتصرفون تضامناً مع حماس. ومع ذلك، يجب على الغرب أن يضمن عدم السماح للحوثيين بالاحتفاظ بالقدرة على استئناف هجماتهم البحرية".
وتطرق إلى حالة الضعف التي تشهدها إيران، بسبب خسارة وكلائها وتدمير جزء كبير من بنيتها التحتية العسكرية، سواء في لبنان أو سوريا. الأمر الذي يشدد من خلاله على "اللحظة الحالية" التي تشكل "وقتًا مثاليًا للمجتمع الدولي لتوجيه ضربة حاسمة ضد الحوثيين والحد من نفوذ طهران في المنطقة".
وأكد أنه "من خلال القضاء على التهديد الحوثي في اليمن، يمكن للغرب فتح طرق شحن حيوية، واستعادة الاستقرار في البحر الأحمر، وعزل إيران بشكل أكبر".
وشدد على ضرورة التحرك السريع ضد مليشيا الحوثي وتحييد قوتها التي بات خطرها يهدد العالم من خلال تهديد خطوط الملاحة والتجارة العالمية، قبل أن يتدهور الوضع أكثر، مشيراً إلى أنه مع "تعرض التجارة البحرية العالمية للخطر وتضاؤل نفوذ إيران في المنطقة بالفعل، فقد حان الوقت الآن للتعامل مع الحوثيين ومنعهم من الاستمرار في تعطيل أحد أهم ممرات الشحن في العالم".