دمشق-سانا

أعلنت مبادرة تحدي القراءة العربي اليوم أسماء الطلاب العشرة الأوائل والثلاثة الأوائل من ذوي الإعاقة، وأفضل مدرسة وأفضل منسق على مستوى سورية بالدورة الثامنة، وذلك خلال حفل ختامي نظمته وزارة التربية في دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق.

وتوجت بالمركز الأول الطالبة لانا الطويل من محافظة حلب التي ستمثل سورية في المنافسة على لقب بطل تحدي القراءة العربي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بينما نال المركز الثاني الطالب حاتم محمد جاسم التركاوي من حماة، والثالث الطالب سامر الزلق من حمص، والرابع الطالبة ريتا ميشيل عربش من محافظة ريف دمشق، والخامس الطالبة فرح سمير حيدر من محافظة حماة، بينما نالت المركز السادس الطالبة شام المصالحة من محافظة درعا، وفازت الطالبة شهد عبد الرزاق من محافظة دمشق بالسابع والمركز الثامن للطالب يحيى كمال الصيادي من محافظة دير الزور، أما المركز التاسع فنالته الطالبة نايا عمار حميدان من محافظة اللاذقية، بينما جاءت بالمركز العاشر الطالبة ماريانا أيهم سليمان من محافظة طرطوس.

ومن فئة الأشخاص ذوي الإعاقة فاز الطالب يوسف إبراهيم من محافظة حمص بالمركز الأول، وهو سيمثل سورية أيضاً بالمنافسة على جائزة الأشخاص ذوي الإعاقة بالتحدي على مستوى الوطن العربي، بينما نال المركز الثاني الطالب حمزة دقاق من محافظة حلب والمركز الثالث الطالبة حنين شوكت رحال من محافظة اللاذقية.

ونالت مدرسة الكميت بليدي للمتفوقين في محافظة اللاذقية أفضل مدرسة متميزة في سورية، والمنسق ربيع أحمد منسق مدارس المتفوقين أفضل منسق للمسابقة.

وتضمن الحفل الختامي عرض برومو توثيقي عن مراحل مسابقة تحدي القراءة العربي في سورية بالموسم الثامن، وعرضاً مسرحياً راقصاً بعنوان “أبطال الحكايات” الذي قدمته كوادر المسرح المدرسي في مديرية الأنشطة الفنية والرياضية بوزارة التربية.

وزير التربية الدكتور محمد عامر المارديني، أوضح في كلمة أن مشاركة أكثر من نصف مليون قارئ من الطلبة في مسابقة تحدي القراءة لهذا العام تعكس الشغف الحقيقي لدى هذا الجيل للمعرفة وحب التعلم، ويدهشنا عاما بعد عام بإمكاناته اللغوية والأدبية.

وأشار المارديني إلى التزام الوزارة بتطوير المنظومة التعليمية وتعزيز اللغة العربية من خلال المناهج التربوية والمبادرات والأنشطة الصفية وغير الصفية، لافتاً إلى أن الوزارة وجدت في مشروع البيت الوطني للقراءة والتأليف الذي أعلنت عنه منذ مدة بوتقة لتبادل الخبرات الوطنية بالاشتراك والتكامل مع عدد من المؤسسات الحكومية والأهلية، وأساساً للتشجيع على القراءة منذ الطفولة المبكرة وتوحيد الجهود المبذولة في هذا المجال.

ونوه الوزير بدور الأسر المهم في دعم أبنائها وتجسيد مفهوم القدوة بالنسبة لهم من خلال تخصيص أوقات لقراءة الكتب ومناقشتها إلى جانب مدرسين متميزين، متوجهاً بالتهنئة إلى جميع الفائزين والفائزات وذويهم والشكر لجميع المساهمين في نجاح تصفيات الدورة الثامنة على مستوى سورية.

بدوره ثمن مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية فوزان الخالدي الحضور المكثف لطلبة سورية في الدورة الثامنة، حيث بلغ عدد المشاركين أكثر من نصف مليون طالب وطالبة، وساهم في تحقيق هذا الإنجاز أكثر من 10 آلاف مشرف ومشرفة مثلوا أكثر من 3 آلاف و600 مدرسة، وعبر الخالدي عن سعادته بوجوده بدمشق ممثلاً عن المبادرة للاحتفال بتتويج بطل التحدي في سورية، مبيناً أن طلاب وطالبات سورية أظهروا قدرة كبيرة على المثابرة والاجتهاد وقدموا قصصاً ملهمة في جميع فئات التحدي.

 

من جانبه نوه سفير دولة الإمارات العربية المتحدة بدمشق حسن أحمد الشحي بدور سورية الكبير والمميز في إثراء المكتبة الثقافية والعلمية والمعرفية العربية والعالمية عبر العصور، مؤكداً على العلاقات الأخوية الوثيقة بين سورية وبلاده وشعبيهما الشقيقين، والتي تجسد مثالاً يحتذى به في العلاقات الدولية القائمة على الاحترام المتبادل وتعزيز التضامن العربي.

وأعرب الشحي عن الفخر بالمشاركة السورية المميزة في مبادرة تحدي القراءة العربي والتي بدأت مع الدورة السادسة من هذه المبادرة وهي الدورة التي توجت في ختامها الطفلة السورية شام البكور بطلة لتحدي القراءة العربي، معبراً عن الاعتزاز بالحضور المتزايد للطلاب والطالبات السوريين.

وأوضح الشحي أن هذه المبادرة التنافسية والمعرفية والثقافية أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتشجيع القراءة لدى الطلاب وغرس حبها في نفوسهم وترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية لديهم، وتوسيع آفاق تفكيرهم، إضافة إلى تعزيز بناء جيل محصن بالوعي والعلم والثقافة يمتلك القدرة على تقييم ما يتلقى من أفكار وقيم معرفية ليختار منها الأفضل والأنسب، مشيراً إلى أن عدد المشاركين في الدورة الثامنة بلغ 28.2 مليون طالب وطالبة من 50 دولة.

يذكر أن مبادرة تحدي القراءة العربي أطلقتها دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي عبارة عن منافسة للقراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلاب من مختلف الصفوف، ويطلب من كل مشارك قراءة خمسين كتاباً من خارج المقرر الدراسي.

شارك في الحفل رئيس منظمة اتحاد شبيبة الثورة سومر ضاهر ونقيب المعلمين وحيد الزعل، ورئيس اتحاد الكتاب العرب الدكتور محمد الحوراني ومديرة المدارس الداخلية لأبناء وبنات الشهداء اللواء لميس رجب، ومدير مديرية الشهداء والجرحى والمفقودين في وزارة الدفاع اللواء بسام بري وأهالي الطلاب وفعاليات تربوية وثقافية.

كما شارك في الحفل المستشار في السفارة الإماراتية بدمشق عبد الحكيم النعيمي وعدد من دبلوماسيي السفارة.

ريم حشمه ورحاب علي

2024-07-04mohamadسابق أساليب وآليات الدعم الزراعي… ندوة لوزارة الزراعة في طرطوس انظر ايضاً أساليب وآليات الدعم الزراعي… ندوة لوزارة الزراعة في طرطوس

طرطوس-سانا بهدف الوقوف على الواقع الزراعي بمحافظة طرطوس لتحديد آلية الدعم التي سيتم اعتمادها

آخر الأخبار 2024-07-04تتويج الطالبة لانا الطويل من حلب بطلة لتحدي القراءة العربي في سورية بالموسم الثامن 2024-07-04أساليب وآليات الدعم الزراعي… ندوة لوزارة الزراعة في طرطوس 2024-07-04أدانت الاعتداءات الإسرائيلية على سورية… الجامعة العربية تطالب بوقف حرب الإبادة في غزة 2024-07-04إكثار بذار درعا.. إجراءات لتسريع تسويق القمح والشعير 2024-07-04في6 أشهر… بردى تبيع بـ 12 مليار ليرة ومنتجات متنوعة قريباً 2024-07-04ارتفاع عدد ضحايا حادثة التدافع في مناسبة دينية بالهند إلى 123 2024-07-04مواطنون في داريا: على أعضاء مجلس الشعب الجديد أن يتمتعوا بقدر كبير من المسؤولية للنهوض بالوطن 2024-07-04الموافقة على عدد من توصيات اللجنة الاقتصادية المرتبطة بتقديم الدعم للقطاعات الصحية والتعليمية والإنتاجية 2024-07-04في لقاء حواري بطرطوس… وزير الإعلام: نعمل على تطوير قطاع الإعلام وتنظيم المهنة وحماية الرأي العام 2024-07-04الخطوط الجوية السورية تستأنف رحلاتها إلى الرياض

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث المؤسسة العامة للدم والصناعات الطبية 2024-07-02 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بالتشدد في عقوبات وغرامات سرقة مكونات شبكتي الكهرباء والاتصالات 2024-06-13 الرئيس الأسد يصدر قانون إحداث “الشركة العامة للصناعات الغذائية” 2024-06-11الأحداث على حقيقتها استشهاد شخصين وإصابة عسكري جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً بريف دمشق 2024-06-26 استشهاد طفلين وإصابة ثلاثة أشخاص جراء انفجار لغم من مخلفات الإرهابيين بريف حماة 2024-06-18صور من سورية منوعات بعد اختفائها 24 ساعة… العثور على امرأة ببطن ثعبان في إندونيسيا 2024-07-03 عقار روسي جديد لعلاج سرطان البروستاتا النقيلي المقاوم 2024-07-03فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها بحمص 2024-06-27 السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها باللاذقية 2024-05-12الصحافة كاتب أمريكي: جرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة جزء رئيس من سياسة الولايات المتحدة 2024-07-04 وجهان أساسيان للحرب على فلسطين.. أ.د. بثينة شعبان 2024-07-01حدث في مثل هذا اليوم 2024-07-044 تموز 1946- الفلبين تحصل على استقلالها من الولايات المتحدة 2024-07-033 تموز.. عيد الاستقلال في بيلاروس 2024-07-022 تموز 1966 – فرنسا تجري أول تجربة نووية رسمية بتفجير قنبلة في المحيط الهادي 2024-07-011 تموز 1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا 2024-06-2929 تموز1996-  السورية غادة شعاع تفوز بالميدالية الذهبية لسباعي ألعاب القوى 2024-06-2828 حزيران 1960- كوبا تؤمم مصافي تكرير النفط الأمريكية الموجودة على أراضيها
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تحدی القراءة العربی فی الدورة الثامنة من محافظة فی سوریة أکثر من

إقرأ أيضاً:

ماذا تبقى من الشارع العربي؟

ماذا تبقى من #الشارع_العربي؟

د. #فيصل_القاسم

هل مازال لدى الإنسان العربي قضايا وطنية أو قومية يتحمس لها أو تشغل باله يا ترى؟ هل مازال هناك هَمٌ وطني داخلي مشترك فيما يسمى بالدول العربية؟ هل مازال هناك رأي عام أو شأن عربي مشترك؟ كم ألف مرة سمعنا مصطلح (الشارع العربي) على مدى عقود؟ آلاف المرات طبعاً. لكن هل هناك فعلاً شارع عربي أم شوارع وزواريب وحارات؟ هل مازال لدى من يسمون بالعرب قضية مركزية، أم إن الجميع بات منشغلاً بقضاياه الداخلية الخاصة التي باتت أحياناً تتفوق بمأساويتها وفظاعتها على ما كان يُسمى قضايا مركزية؟ ألم يتحول البلد الواحد إلى ملل ونحل متناحرة؟ لماذا مازال بعض المغفلين إذاً يتحدث عن عالم عربي أو وطن عربي أو قضية عربية أو جامعة عربية وسياسة عربية وحقوق عربية وشعوب عربية وأنظمة عربية ومنطقة عربية؟ بالله عليكم دعكم من هذه التسميات الخرافية السخيفة، فكلها مجرد أساطير. ليس هناك لا شعوب عربية ولا أنظمة ولا جامعة ولا قضية عربية مركزية ولا منطقة عربية ولا حتى وطن عربي. هناك ألف شعب وشعب ووطن ووطن وسياسة وسياسة وقضية وقضية، والجامعة المزعومة عبارة عن حاوية شراذم متصارعة متآمرة متعددة الألوان والأشكال، والأنظمة لها علاقة بالعرب كعلاقتي بكمبوديا. وإذا أردت أن تقلب على ظهرك من الضحك على شعار: (أمة عربية وإسلامية واحدة) فقط انظر اليوم إلى عدد المظاهرات الشعبية المناصرة لقضية عربية، وعدد الحفلات الفنية التي يرقص عليها الملايين في العواصم العربية، أو انظر إلى عدد الذين يشاركون في مظاهرة من أجل قضية محلية أو عربية عامة وعدد الماجنين الذين يتراقصون ويترنحون هذه الأيام في الحفلات الغنائية كثلة من السكارى.
ما هو الشغل الشاغل اليوم للجماهير العربية من المحيط إلى الخليج؟ إياك أن تقول لي إنهم مشغولون بغزة أو بالسودان أو بسوريا واليمن. سأزعل منك كثيراً. هل شاهدتم كيف يتدفق ملايين العرب على المهرجانات الغنائية هذه الفترة؟ هل شاهدتموهم وهم يتراقصون بمئات الآلاف على أنغام أغاني هذا المغني أو ذاك؟ ولو نظرت إلى عدد الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي لهذه الفتاة العربية أو تلك وهي تحضن هذا المطرب أو ذلك على مسارح المهرجانات لوجدت أنها تنتشر كانتشار النار في الهشيم، بعد أن وصل عدد مشاهداتها إلى عشرات الملايين.

الشعوب فقدت الحماس للقضايا الكبرى، وصار لديها ألف قضية وقضية داخلية، ولم تعد تصدق الشعارات القومية والوطنية والدينية الكاذبة

مقالات ذات صلة تأملات قرآنية 2024/07/04

والأنكى من ذلك أن المواقع العربية لا هم لها اليوم إلا التركيز على حركات هذه الراقصة أو تلك وهي تتمايل أمام هذا المطرب أو ذلك في هذا المهرجان الفني أو ذاك. لقد انتشر خبر وفيديو إحدى الفتيات وهي تقبل وتعانق مطرباً ثم ترقص أمامه بطريقة مثيرة في أحد المهرجانات، انتشر بشكل رهيب بين الشباب العربي، وأصبح حديث الشارع لا بل الشغل الشاغل لمواقع التواصل. نعم نحن اليوم في العطلة الصيفية وهي موعد المهرجانات الغنائية التي تتكاثر اليوم كالفئران والأرانب في عموم ما يسمى بالوطن العربي زوراً وبهتاناً، لكن نحن أيضاً نشاهد في الوقت نفسه واحدة من أكبر المآسي التي حلت بمن يسمون بالعرب منذ عقود وعقود. مدن تُسمى عربية تحترق وشعوب تتهجر بالملايين وقتلى بمئات الألوف على مسافات قصيرة من الحفلات الفنية الراقصة هنا وهناك. ثم تحدثونا عن عروبة وإسلام. (عروبة مين والناس هايمين). طبعاً البعض سيقول إن الشارع العربي مستعد أن يخرج في عشرات المظاهرات لمناصرة القضايا العربية الساخنة، لكن الأنظمة تمنعه. وهذا صحيح جزئياً فقط، لكن في الوقت نفسه لا ننسى أن الشعوب أيضاً فقدت الحماس للقضايا الكبرى، وصار لديها ألف قضية وقضية داخلية، ولم تعد تصدق الشعارات القومية والوطنية والدينية الكاذبة. ولا ننسى أن أبناء البلد الواحد لم يعودوا يتضامنون مع بعضهم البعض، ففي سوريا مثلاً كان سكان دمشق قبل سنوات يدخنون الشيشة في المقاهي، بينما كانت الغوطة تُقصف بالغازات الكيماوية على بعد ضربة حجر. وفي لبنان قبل أيام احتشد عشرات الألوف في بيروت للاستمتاع بحفلة غنائية لأحد النجوم، بينما كان الجنوب اللبناني يحترق وعشرات الألوف من سكانه ينزحون. وكي لا نذهب بعيداً، ماذا فعلت الضفة لغزة وأهلها على مدى شهور؟ وإذا كان ذلك ديدن (الشقيق العربي) القريب فما بالك بالشقيق العربي البعيد الذي يبكي على ليلاه؟
من يتابع اليوم أخبار غزة أو السودان أو كارثة السوريين يا ترى؟ من بربكم؟ ألا يشيح مئات الملايين من العرب اليوم بأنظارهم بعيداً عن المآسي العربية ليتفرغوا لمشاهدة حفلات الرقص والنقص والمجون؟ أليست أخبار هذا الفنان أو ذاك أهم بالنسبة لهم أكثر بمرات من أخبار أي قضية عربية؟ قبل أيام فقط نسي من يسمون بالعرب أنفسهم أنهم يتعرضون يومياً لملايين الصفعات في عموم الشرق الاوسط وافريقيا، وانشغلوا بصفعة أحد المطربين لأحد المعجبين. وقد غطى هذا الحدث على كل الأخبار والمآسي العربية الأخرى لأسابيع.
أليس من حق البعض إذاً أن يتساءل اليوم: أين العرب والمسلمون المزعومون من القول الكريم: «إنما المؤمنون أخوة» أو مصطلح «كالبنيان المرصوص» أو حديث «المسلم أخو المسلم» أو أين هم من شعار «أمة عربية واحدة»؟ ألم يستبدلوه بشعار: رقصني يا جدع؟

كاتب واعلامي سوري
falkasim@gmail.com

مقالات مشابهة

  • تعليم الفيوم يحصل على الميدالية البرونزية فى البطولة العربية لألعاب القوى
  • "تعليم الفيوم" تحصد الميدالية البرونزية فى البطولة العربية لألعاب القوى
  • تتويج لانا الطويل بطلة لتحدي القراءة العربي في سوريا
  • منظمة الطيران المدني العربية تنتخب سورية عضواً في لجنة السلامة الجوية
  • بشغفه وإرادته القوية… الطفل يوسف الإبراهيم من حمص الأول في مسابقة تحدي القراءة عن فئة ذوي الإعاقة
  • ماذا تبقى من الشارع العربي؟
  • ختامها مسك.. قصة فريال أشرف أول بطلة مصرية يعزف على يدها النشيد الوطني على منصة تتويج السيدات
  • بـ "جامدين جامدين".. تامر حسني يحتل المركز الثامن على "يوتيوب"
  • آرني سلوت يحضر مفاجأة لمحمد صلاح بالموسم الجديد
  • شابة سورية تروي رحلة علاجها من مرض السرطان عبر مبادرة لمركز الملك سلمان للإغاثة