بـ "جامدين جامدين".. تامر حسني يتصدر التريند
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تصدر الفنان تامر حسني في الآونة الأخيرة تريند “يوتيوب" فور طرحه أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان “جامدين جامدين” عبر قناته الرسمية على “يوتيوب” ومنصات الموسيقى المختلفة، حيث احتل المركز الثالث والعشرون بعد ساعتين فقط من طرح الأغنية.
وحققت أغنية “جامدين جامدين” لـ تامر حسني أكثر من 40 ألف مشاهدة في ساعتين من طرحها على قناته على “يوتيوب”.
وروج الفنان تامر حسني لأغنية جامدين من خلال نشره مقطعا موسيقيا من الأغنية عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، معلقًا: “جامدين جامدين، على جميع المنصات على السوسيال ميديا، وتصدرت الأغنية محركات التواصل الاجتماعي فور طرحها”.
كلمات “جامدين جامدين”
وتقول أغنية جامدين لتامر حسني:
لو حد زعلان قبلك هاته من إيديه
قوله في ناس فرحانة وجو جديد عليه
لو جالنا بس هيطلع من كل اللي فيه
إحنا لمتنا دي بالدنيا كلها
كل دقيقة انبساط بنستغلها
والسكة اللي بتزعل نمشي عكسها
رقص اللي مكشر دلعه
وتعالى من الحزن نطلعه
يلا خلي اليوم ده نولعه ونكتر الحلوين
جامدين جامدين وده كده كده
صحبتنا الحلوة مأكدة
لأ بقى والحلو في كل ده
إحنا كده من سنين
لسه الأيام الحلوة بنا مكملة
والسهرة جامدة معانا ولسه مبيتة
واكيد بكره اللي جاي أجمل من كده
عدي وفوت وكبر وأنسى وماتقفش
فك الزعل علشان بقى وشك مايكرمش
هنعيش الدنيا مرة يا عم
فكها رقص اللي مكشر دلعه
وتعالى من الحزن نطلعه
يلا خلي اليوم ده نولعه ونكتر الحلوين
جامدين جامدين وده كده كده
صحبتنا الحلوة مأكدة
لأ بقى والحلو في كل ده
إحنا كده من سنين.
أعمال تامر حسني القادمة
وفي سياق منفصل يذكر أنه يقوم حاليًا نجم الجيل تامر حسني بتصوير فيلم ري ستارت، وهو فيلم كوميدي يجمع هنا الزاهد وتامر حسني معًا مرة أخرى بعد فيلم " بحبك" وفيلم ري ستارت ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الكوميدية والذي يدور في اطار من الاثارة والتشويق.
يشارك في بطوله فيلم ري ستارت كوكبة كبيرة من النجوم المتميزين إلى جانب الفنان تامر حسني وهم الفنانة هنا الزاهد، باسم سمرة، عصام السقا، محمد ثروت، وهو من تاليف ايمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي تامر حسني باسم سمرة محمد ثروت الفنانة هنا الزاهد عصام السقا جامدين جامدين جامدین جامدین تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
حسني بي لـ«عين ليبيا» يتحدّث عن نتائج رفع سعر الوقود على المواطن: ستزيد إفقار الطبقات الهشة!
تركت الإجراءات الأخيرة التي قام بها مصرف ليبيا المركزي تأثيراتها الواضحة بمختلف القطاعات، حيث كان التأثير الأكبر على المواطن، خاصة الطبقات الهشة، وسط أحاديث عادت للواجهة عن رفع الدعم لا سيما عن الوقود، فما انعكاسات كل ذلك على الاقتصاد؟
وحول ذلك، قال رجل الأعمال “حسني بي”، لشبكة “عين ليبيا”: “إن معرفة الأسباب الحقيقية وراء انهيار الدينار تسلط الضوء على مشكلة رئيسية: الإنفاق العام الذي يتجاوز الإيرادات العامة، مما يؤدي إلى تمويل العجز بواسطة أدوات تمويل نقدية مصدرها مصرف ليبيا المركزي، هذا بدوره يتسبب في انهيار القوة الشرائية للدينار، وارتفاع معدلات التضخم، ما يستدعي تعديل سعر الصرف لاعادة التوازن”.
وقال حسني بي: “في هذه الأيام، تتداول الأخبار حول حزمة من الإجراءات لمعالجة العجز المالي المالي للميزانية وتقليص التمويل النقدي من قبل المركزي لأي عجز، وبين أروقة البرلمان، تتكرر مبادرات مثل فرض ضرائب على مرتبات العاملين الممولة من الخزانة العامة، والمقدرة بـ65 مليار دينار، بغرض توفير 6 مليارات دينار فقط”و الذي كانت معفاة”.
وقال: في حين أن “جميع العاملين، سواء في القطاعات العامة أو الخاصة، بالإضافة إلى أصحاب المهن الحرة، يخضعون بالفعل لضريبة مرتبات تتراوح نسبتها حول 10%، مع إعفاءات بسيطة للمتزوجين ومن لديهم أطفال”.
وأضاف: “الحديث الأكثر تفاعلاً يدور حول إصدار تشريعات للإلغاء التدريجي للدعم، وتشير المقترحات إلى رفع سعر لتر البنزين من 150 درهماً إلى 500 درهم، مما يعني تقليص الدعم من 97% إلى 85%، الهدف هو الحد من الاستغلال والتهريب والسرقات، لكن تأثير ما يتداول محدود، لا يحقق سوى ضغط أكبر على الطبقات الهشة، والعوائد المحققة لا تتعدى ملياري دينار ولا تقلص شيء من التهريب والإهدار”.
وقال: “شخصياً، أعارض أي إلغاء أو تعليق للدعم دون تقديم بدائل نقدية مباشرة وشاملة للمواطن. نموذج البديل النقدي، اعتمدته العديد من الدول، يتمثل في استبدال الدعم السعري بدعم نقدي فوري، يوجه مباشرة إلى المواطن”.
وأضاف: “للأسف، المقترحات الحالية لرفع الدعم السعري الجزئي لن تسهم في تحسين الوضع بل ستزيد الفئات الهشة فقراً”.
وقال حسني بي لشبكة عين ليبيا: “إذا أقرّ مجلس النواب رفع سعر الوقود إلى 500 درهم، فمن الضروري تعويض المواطن نقدياً عن حصته في الدعم، ذلك سيضمن للمواطنين القدرة على شراء حصتهم من الوقود دون أن يتضرروا من ارتفاع الأسعار”.
وأضاف: “باختصار، رفع سعر الوقود دون تعويض نقدي سيؤدي إلى إفقار الطبقات الهشة بشكل أكبر، وهذا أمر مرفوض تماماً”.
وختم بالقول: “الخيار الأفضل يكمن في تنفيذ استبدال نقدي شامل للدعم، مما يسهم في خفض معدلات الفقر، ترشيد الاستهلاك، تقليص فاتورة المحروقات بنسبة 40%، ودعم الدينار، كما أن عمليات التهريب ستتحول من جريمة إلى تصدير شرعي يساهم في النمو الاقتصادي الداخلي”.