إيرادات ليبيا تقترب من إنفاقها.. و7.2 مليار دينار للنفط والكهرباء ميزانية استثنائية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كشف مصرف ليبيا المركزي في بيانه الشهري عن تسجيل إيرادات بلغت 45 مليار دينار خلال النصف الأول من عام 2024، في مقابل إنفاق بلغ 43.7 مليار دينار.
وقال بيان المركزي إن إنفاق مجلس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية تجاوز مليار دينار منذ بداية العام وحتى نهاية يونيو، فيما بلغ إنفاق مجلس النواب والجهات التابعة له 496 مليون دينار، وبلغ إنفاق المجلس الأعلى للدولة 21 مليون دينار، في حين تجاوز إنفاق المجلس الرئاسي والجهات التابعة له 230 مليون دينار.
وأظهر البيان أن الإنفاق العام على الترتيبات المالية الاستثنائية للمؤسسة الوطنية للنفط بلغ 4.7 مليار دينار، كما بلغ الإنفاق على الترتيبات المالية الاستثنائية للشركة العامة لكهرباء 2.5 مليار دينار.
وعلى صعيد النقد الأجنبي، أظهرت بيانات المركزي أن إيرادات النقد الأجنبي بلغت 9.1 مليار دولار، بينما بلغت قيمة استخداماته 18 مليار دولار، مسجلا عجزا مقدرا بقرابة 9 مليارات دولار.
وأوضح البيان أن إيرادات الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي حتى الآن بلغت 9.5 مليارات دينار.
ولفت المصرف المركزي إلى أن فاتورة المحروقات تخصم من مبيعات النفط من قبل المؤسسة الوطنية للنفط مباشرة منذ نوفمبر 2021، في إشارة إلى أنها غير مضمنة في بند الإنفاق الوارد في البيان.
كما أشار المصرف أن إيرادات السوق المحلي من المشتقات النفطية شهدت تدنيا حادا، مبينا أنها بلغت 32 مليون دينار فقط.
المصدر: مصرف ليبيا المركزي
الصديق الكبيرمصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الصديق الكبير مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
بوتين يقر ميزانية جديدة تتضمن إنفاق دفاعي قياسي
ديسمبر 1, 2024آخر تحديث: ديسمبر 1, 2024
المستقلة/- وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ميزانية البلاد الجديدة يوم الأحد، والتي تتضمن إنفاقًا قياسيًا على الاحتياجات العسكرية وسط غزو موسكو المستمر لأوكرانيا.
تم تخصيص حوالي 32.5 في المائة من ميزانية 2025 – أو 13.5 تريليون روبل (126 مليار دولار) – للدفاع الوطني، ارتفاعًا من 28.3 في المائة هذا العام، وفقًا لوثيقة نُشرت على موقع حكومي، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس.
جاءت الموافقة على الميزانية في الوقت الذي سافر فيه مسؤولون من الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا لإظهار التضامن مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وافق المشرعون الروس بالفعل على خطط الميزانية في أواخر نوفمبر.
مع اقتراب الحرب في أوكرانيا من الثلاث سنوات، تصاعدت التوترات مؤخرًا. وفي الأسبوع الماضي هددت موسكو بضرب المباني الحكومية في كييف وشنت هجمات جوية واسعة النطاق على قطاع الطاقة في أوكرانيا – والتي قال الكرملين إنها جاءت ردا على استخدام كييف لأسلحة متطورة قدمتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.