الخارجية النرويجية: قرار إسرائيل بشأن البؤر الاستيطانية في الأراضي المحتلة غير مقبول
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكد وزير الخارجية النرويجي، أن قرار دولة الاحتلال الإسرائيلي إضفاء الشرعية على بؤر استيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير مقبول، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن التوصيف العام يؤكد أن هناك فوضى عامة في إسرائيل، لافتًا إلى أن ملف الإنقسام ما بين الجانب العسكري والسياسي في إسرائيل، فالجانب العسكري يمثل الدولة العميقة التي أقامت الدولة بعد نكبة 48، والطرف السياسي يتماثل مع التمرد من قبل الصهيونية الدينية مع القوى اليمينية المتطرفة.
وأضاف دياب، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هناك عدة مراحل في هذا الانقسام، أولها كان قبل السابع من أكتوبر بالعديد من الملفات خاصة الانقلاب القضائي بالسنة الأخيرة قبل 7 أكتوبر، والمرحلة الثانية كانت بعد 7 أكتوبر وحول من المسؤول عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الأراضي الفلسطينية الخارجية النرويجي القاهرة الإخبارية بؤر استيطانية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يرتكب جريمة إبادة في شمال قطاع غزة ويستهدف المستشفيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، إن ما يحدث في شمال قطاع غزة على مدار الأيام الماضية يعد جريمة إبادة جماعية بحق السكان الفلسطينيين، موضحًا أن "الاحتلال الإسرائيلي يواصل تدمير المنازل بشكل مستمر، ويجبر السكان على إخلائها بالقوة، بالإضافة إلى إجبار المؤسسات الصحية على الإغلاق وتدمير المستشفيات".
وأضاف “جبر”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هاجر جلال عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتلال يواصل حصار المستشفيات في شمال قطاع غزة، مثل مستشفى العودة، تل الزعتر، وكمال عدوان، وهي المنشآت التي تقدم خدمات صحية وعلاجية للمواطنين.
وأشار إلى أن الاحتلال يصر على محاصرتها بالقوة، ويواصل إطلاق النار تجاه أبنيتها، ما يعوق عملها في تقديم الرعاية الصحية للمرضى.
وتابع: "الاحتلال يواصل استهداف الحياة في شمال قطاع غزة من خلال هذه الخطة، حيث يفرض سيطرته على المستشفيات ويمنع إدخال المعدات الطبية إليها.
وأضاف أن القصف الإسرائيلي المستمر استهدف مناطق فلسطينية في شمال القطاع، ما أسفر عن ارتقاء شهداء جراء الهجمات بالطائرات المسيّرة والقنابل، وكان آخر الشهداء سقوط شهيدين بالقرب من مقر وزارة التربية والتعليم في حي تل الهوى".