الخارجية النرويجية: قرار إسرائيل بشأن البؤر الاستيطانية في الأراضي المحتلة غير مقبول
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكد وزير الخارجية النرويجي، أن قرار دولة الاحتلال الإسرائيلي إضفاء الشرعية على بؤر استيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير مقبول، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن التوصيف العام يؤكد أن هناك فوضى عامة في إسرائيل، لافتًا إلى أن ملف الإنقسام ما بين الجانب العسكري والسياسي في إسرائيل، فالجانب العسكري يمثل الدولة العميقة التي أقامت الدولة بعد نكبة 48، والطرف السياسي يتماثل مع التمرد من قبل الصهيونية الدينية مع القوى اليمينية المتطرفة.
وأضاف دياب، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هناك عدة مراحل في هذا الانقسام، أولها كان قبل السابع من أكتوبر بالعديد من الملفات خاصة الانقلاب القضائي بالسنة الأخيرة قبل 7 أكتوبر، والمرحلة الثانية كانت بعد 7 أكتوبر وحول من المسؤول عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الأراضي الفلسطينية الخارجية النرويجي القاهرة الإخبارية بؤر استيطانية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تسعى لتنفيذ 3 مخططات استيطانية كبرى في القدس المحتلة
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن مشاريع الاستيطان في قلب القدس المحتلة ظلت حبيسة الإدراج خوفًا من ملاحقة المؤسسات الدولية للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة كون الاستيطان يعتبر غير شرعي في القدس المحتلة والضفة الغربية ولكن مع تولي ترامب الإدارة الأمريكية مرة أخرى أعلنت السلطات الإسرائيلية نيتها تنفيذ 3 مخططات استيطانية.
أول المخططات في حي شرفات بيت صفافا جنوب القدسوأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أول المخططات الاستيطانية سيكون في حي شرفات بيت صفافا جنوب القدس المحتلة بواقع ما يزيد عن ألف وحدة استيطانية بالإضافة إلى بناء مدرسة دينية تخدم الحريديم، أما المخطط الأكبر سيقام على بعد أمتار من مطار القدس قلنديا المهجور شمال شرق القدس المحتلة قرب جدار الفصل العنصري بواقع 9 آلاف وحدة استيطانية.
بنيامين نتنياهو يحاول كسب رضا اليمين المتطرفتابعت مراسلة القاهرة الإخبارية: «رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو يحاول بهذه المخططات كسب رضا اليمين المتطرف وضمان بقاء وزير المالية الإسرائيلي بتسئليل سموتريش بحكومته».