تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 شهد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، فعاليات أعمال "الاجتماع التحضيري للجامعات المصرية للمشاركة في نشر سبل التعاون المصري الفرنسي"، بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد/ إيريك شوفالييه سفير فرنسا في مصر، وديفيد سادوليه مستشار التعاون الثقافي ومدير المعهدالفرنسى، والدكتور دينيس داربي رئيس الجامعة الفرنسية، والدكتور شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والدكتورة شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بفرنسا "أونلاين"، وعدد من رؤساء الجامعات المصرية، ولفيف من قيادات الوزارة، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  وأعرب الدكتور أحمد المنشاوي، عن تقديره للدور الحيوي الذي تضطلع به وزارة التعليم العالي، برئاسة الدكتور أيمن عاشور في إجراء شراكات مع عدد من المؤسسات التعليمية الدولية، مؤكدا أهمية الاتفاقية التي تهدف إلى منح درجات علمية مزودجة فى 15 تخصصا علميا؛ والارتقاء بالبرامج الدراسية؛ لإكساب الطلاب المعارف والمهارات، وخلق روح الإبداع والتميز لديهم وربط مكتسبات التعلم والبحث العلمي برؤية مصر 2030.

 وخلال كلمته، أكد الدكتور أيمن عاشور  عُمق العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وفرنسا، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى حرص مصر على دعم علاقات التعاون الثقافي والعلمي مع فرنسا، وفتح المزيد من قنوات التعاون مع الجامعات الفرنسية من خلال استحداث برامج وتخصصات جديدة يحتاجها سوق العمل، موضحًا أن هذا يأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالتوسع في التعاون مع الجامعات العالمية ذات السمعة والمكانة الدولية المتميزة؛ للاستفادة من خبراتها في تقديم برامج دراسية ذات جودة عالمية.

 وأوضح الوزير أن هذا الاتفاق يعد أول تعاون من نوعه لتطبيق المُبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" مشيرًا إلى أهمية هذه المُبادرة في تحقيق طفرة تنموية بين الأقاليم الجغرافية المُختلفة بمصر، وكذا تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجامعات المصرية، ومجتمع الصناعة والأعمال، والمؤسسات الإنتاجية، مؤكدًا أهمية المُبادرة فى دعم التحالفات الإقليمية في بناء التنمية الشاملة ضمن رؤية مصر 2030، ورؤية الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال دمج مفاهيم الجيل الرابع للتعليم العالي والبحث العلمي في بناء المُجتمع.

 وأوضح الدكتور أيمن عاشور، أهمية البرامج الدولية والمُستحدثة بالجامعات وربطها بسوق العمل، مشيرا إلى أن التعليم التكنولوجي أحد المحاور الأساسية التي يجرى العمل بها حالياً.

 ولفت الدكتور أيمن عاشور إلى أهمية الاتفاق الذى يعد أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية في البلدين، موضحًا أن هذا التوقيع يأتي في إطار حرص مصر على تعزيز الشراكات الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية، فضلاً عن تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين مصر وفرنسا، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 الرامية إلى الارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي.

 وأوضح الوزير أن الاتفاق يهدف إلى منح درجات علمية مزودجة فى 15 تخصصًا علميًا، وستقدم هذه البرامج للطلاب المصريين فرصًا فريدة للدراسة باللغة الفرنسية، والحصول على شهادات مزدوجة ودبلومات مشتركة، وكذا العمل على تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بين الجامعات المصرية والفرنسية.

 كما ينص الاتفاق على إطلاق عدد من المبادرات لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي المصرى الفرنسى، وتنفيذ برامج مشتركة للتبادل الطلابى.

وفى كلمته قدم السيد/ شوفالييه سفير فرنسا بالقاهرة، الشكر للدكتور أيمن عاشور، لعنايته بهذا الاتفاق، مؤكدًا سعادة بلاده بتوسيع علاقاتها التعليمية والبحثية مع مصر، وثقته فى كفاءة وتميز المنظومة التعليمية المصرية التى تضم جامعات متميزة وعريقة، وكذا مستوى الطلاب والباحثين المصريين، وتفوقهم العلمى فى البعثات الدراسية فى جميع التخصصات الدراسية، مشيرًا إلى التعاون فى تدريب 100 من شباب الباحثين المصريين فى فرنسا بموجب الاتفاق بحلول عام 2028، 
كما لفت إلى دور مصر الحيوى فى المنطقة على المستويين العربي والإفريقي كبوابة لنقل العلم والثقافة، موضحًا أن هذا التعاون سيسمح بتعزيز التعاون القائم لصالح التنمية ودعم الشباب فى البلدين.

وأشار السفير الفرنسى، لتاريخ العلاقات بين الجانبين الذى كان من نتائجه العديد من المشروعات الناجحة أبرزها؛ الجامعة الفرنسية والتى تحظى بدعم على أعلى مستوى من قيادات البلدين، مشيدًا بالجهود المشتركة بين البلدين خلال الفترة الماضية لتطويرها سواء فى الحرم الجامعى، أو إدخال برامج دراسية جديدة، فضلًا عن اتفاقات التعاون الثنائية بين الجامعات المصرية والفرنسية، وكذا  برنامج شهادات مزدوجة لمعهد الأعمال بجامعة القاهرة منوهًا بحرص بلاده على التوسع فى عمل برامج جديدة ناطقة باللغة الفرنسية لجذب المنتمين للفرانكفونية، وزيادة المنح الدراسية، والمضى قُدمَا فى تطبيق بنود الاتفاق الجديد، وتقديم التسهيلات اللازمة التى يحتاجها هذا التعاون.

ومن جانبه أشاد السيد/ سادوليه مدير المعهد الفرنسى، بالعلاقات الأكاديمية التى تربط بين البلدين، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون القديم التاريخى والقائم مع مصر كإحدى الدول الفرانكوفونية، لافتًا إلى أن هذا الاتفاق يساعد فى تمكين الجانب المصرى والفرنسى لتوسيع هذا التعاون، وتبادل الخبرات والمشاريع، لافتًا للتركيز على القطاعات التى تخدم عملية التنمية فى مصر وتلبى احتياجات المجمتع المصري، وكذا إتاحة الفرصة للطلاب من الدول الإفريقية للاستفادة من الخبرات التعليمية الفرنسية من خلال مصر، وأوضح أنه ستكون هناك شراكة فى برامج باللغة الفرنسية إلى جانب لغات أخرى.

ومن جانبه، أعرب الدكتور شريف صالح، رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، عن سعادته بهذا الحدث التاريخي، والذي يتم فيه توقيع أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية ونظيراتها الفرنسية، مشيرًا إلى أن هذا الاتفاق يمثل خُطوة هامة نحو تعزيز التعاون الأكاديمي بين بلدينا، وفتح آفاق جديدة لتبادل المعرفة والخبرات بين الطلاب والباحثين المصريين والفرنسيين.

وأوضح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار استراتيجية الوزارة في عقد الشراكات الدولية مع كُبرى جامعات العالم، مستعرضًا مشروع التعاون بين الجانب المصري والفرنسي، لافتًا لدوره فى تعزيز مهارات الطلاب المصريين وتأهيلهم لسوق العمل العالمي، كما ستتيح هذه المشروعات فرصًا واسعة للتبادل الطلابي والبحثي بين الجامعات المصرية والفرنسية، مشيرًا إلى التعاون المشترك بين السفارة الفرنسية والوزارة في توفير 100 منحة دكتوراة، ومقدمًا الشكر للمكتب الثقافى المصرى فى باريس لتعاونه لتوقيع هذا الاتفاق.
كما أضاف أن هذه الخطوة تساهم فى خلق مناخ بيئى دولى لاستقطاب علماؤنا بالخارج طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية، فضلًا عن إتاحة تقديم شهادات دولية، واستقطاب الطالب الأجنبى للدراسة بمصر، وتفعيل دور القوة الناعمة المصرية، وزيادة الدخل القومى حيث يعد التعليم أحد مصادر الاستثمار الهامة.

ناقش الاجتماع آليات تنفيذ الاتفاق الإطاري للشراكة الدولية بين البلدين، والتي منها؛ اختيار أفضل 10 جامعات ستقوم باستيفاء النموذج المقترح لسبل التعاون المصري الفرنسي، وعرض معايير اختيار الجامعات، مثل: (السمعة الأكاديمية، البنية التحتية، البرامج الأكاديمية المتاحة)، ومناقشة آلية اختيار الجامعات، واختيار الجامعات التي ستقوم بالاشتراك في مؤتمر تولوز.

كما ناقش الاجتماع الأدوات المتاحة لدعم تنفيذ المشاريع، ومنها إنشاء الصندوق التحفيزي، الذي يهدف إلى تمويل الأنشطة التالية: (دراسات لتقييم الفرصة الاقتصادية والأكاديمية) لفتح برنامج فرنسي مصري جديد، وتحليل ودراسات مقارنة للمناهج الفرنسية والمصرية، وترجمة المناهج الدراسية وصياغة منهج جديد يلبي معايير كلا البلدين.

وينص الاتفاق على التعاون فى التحضير للمؤتمر المصرى الفرنسى الأول والمتوقع إقامته فى مطلع العام 2025، لإتاحة الفرصة لمزيد من الشراكات الجديدة، ودعم الاتفاقات القائمة بين الطرفين، فضلًا عن تنظيم منتدى مشترك وعدد من اللقاءات التى تخدم أهداف تعزيز التعاون المصرى الفرنسى فى إقامة برامج تعليمية، ودعم البعثات المشتركة لتبادل العلماء والأساتذة من الجانبين، وترتيب لقاءات مؤسسية لتوثيق التبادل بين الأطراف الأكاديمية والبحثية فى البلدين للتمهيد لأكبر عدد من مشروعات التعاون المشتركة بحلول العام 2025.

كما ينص الاتفاق على تشكيل لجنة تنسيقية من المؤسسات المعنية فى البلدين لدعم وتسهيل الاتصال وتذليل العقبات التى تواجه الطرفين، وكذا المتابعة المستمرة للعمل على تنفيذ بنود الاتفاق.
وبموجب الاتفاق تقوم فرنسا بإنشاء صندوق تحفيزى بقيمة (300 ألف يورو)، للأطراف الفاعلة لمساندة المشروعات الابتكارية.

وتشمل المشروعات المقترحة للحصول على الدعم: الشهادات المصرية التى يتم تدريسها باللغة الفرنسية، وبرامج التبادل الطلابى، والشهادات المزدوجة، وشهادات مصرية بإشراف مشترك مع جامعات فرنسية، توأمة المناهج التعليمية بين البلدين، وإنشاء أفرع للجامعات الفرنسية فى مصر، وتدريب أعضاء هيئة التدريس والإداريين.

وعلى صعيد البحث العلمى، ينص الاتفاق على تعزيز التعاون الثنائى لوضع برنامج لمنح الإشراف المشترك لدراسة الدكتوراة، لعدد 100 باحث خلال الأعوام؛ (2025_ 2028).

شهد اللقاء كل من السيد السفير عمر سليم مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، ود. حسام عثمان نائب الوزير للتعليم العالى، ود.مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، ود.شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات ود.ماهر مصباح أمين مجلس الجامعات الأهلية، ود.عبد الوهاب عزت أمين مجلس الجامعات الخاصة، ود.أيمن فريد  مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب وسوق العمل، ود.شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بفرنسا ورئيس البعثة التعليمية بباريس (أونلاين)، السادة رؤساء جامعات (القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، أسيوط، المنصورة، حلوان، المنيا، قناة السويس، الزقازيق، بورسعيد، أسوان، النيل، بنها الأهلية، العلمين، الجلالة، سلمان الدولية، الأوروبية، النهضة، فاروس، المنصورة الجديدة، الدلتا، الجيزة الجديدة) ومسؤولي العلاقات الدولية بهذه الجامعات، ولفيف من قيادات الوزارة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أحمد المنشاوي الاجتماع التحضيري البرامج الدراسية التعاون الثنائي التعليم العالي والبحث العلمي رئیس قطاع الشئون الثقافیة والبعثات بین الجامعات المصریة والفرنسیة العالی والبحث العلمی الدکتور أیمن عاشور باللغة الفرنسیة التعلیم العالی تعزیز التعاون الاتفاق على الدولیة بین هذا الاتفاق بین البلدین مشیر ا إلى أن هذا

إقرأ أيضاً:

لطلاب الثانوية العامة 2024.. الفرق بين الجامعات الأهلية والخاصة

الفرق بين الجامعات الأهلية والخاصة.. بالتزامن مع قرب انتهاء امتحانات الثانوية العامة 2024، واقتراب المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2024، يبحث الكثير من الطلاب وأولياء الأمور عن الفرق بين الجامعات الخاصة والأهلية الموجودة بمختلف المحافظات على مستوى الجمهورية.

وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» الفرق بين الجامعات الخاصة والجامعات ذات طبيعة خاصة والأهلية والدولية المعتمدة في مصر.

الجامعات الخاصة والجامعات ذات طابع خاص

أولا: الجامعات الخاصة: هي مؤسسة تعليم عالي لا تديرها الحكومات بشكل مباشر وتكون مملوكة للأشخاص بعينهم أو شركات تعليمية.

ثانيا: الجامعات ذات الطابع الخاص: هي ليست خاصة ولا أهلية ولا حكومية إنما تكون مؤسسات ذات شراكات دولية أو إطارية، لها صفتها الاعتبارية ونسب قبول وشروط خاص بها بناءا على الجهة المنسوبة إليها ومنها «أفرع الجامعات الأجنبية، جامعات باتفاقيات دولية، جامعات باتفاقيات إطارية، جامعات بقوانين خاصة».

جامعةالجامعات الخاصة

1- الجامعة الألمانية بالقاهرة - GUC.

2- الجامعة البريطانية في مصر - BUE.

3- الجامعة المصرية الصينية -ECU.

4- جامعة مصر الدولية - MIU.

5- جامعة 6 أكتوبر.

6- جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب - MSA.

7- جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا - MUST.

8- جامعة مصر الدولية.

9- الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات MTI.

10- جامعة المستقبل.

11- جامعة سفنكس.

12- جامعة النهضة.

13- جامعة دراية.

14- جامعة هليوبوليس.

15- جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا.

16- جامعة ميريت.

17- جامعة بدر بالقاهرة.

18- الجامعة المصرية الروسية.

19- جامعة الأهرام الكندية.

20- جامعة الجيزة الجديدة.

21- جامعة حورس.

22- جامعة سيناء.

23- جامعة السلام.

24- جامعة فاروس بالإسكندرية.

25- جامعة بدر بأسيوط.

26- جامعة الحياة بالقاهرة.

27- جامعة الصالحية الجديدة.

28- جامعة مايو بالقاهرة.

29- جامعة الريادة للعلوم والتكنولوجيا.

30- جامعة المدينة بالقاهرة.

31- جامعة الابتكار.

32- جامعة باديا.

33- جامعة رشيد.

34- جامعة وادي النيل - قريبا.

35- جامعة السويدي للتكنولوجيا «جامعة خاصة تكنولوجية».

36- جامعة القاهرة ساكسوني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا - قريبا «جامعة خاصة تكنولوجية».

جامعةالجامعات ذات الطابع الخاص

ومنها «أفرع الجامعات الأجنبية، جامعات باتفاقيات دولية، جامعات باتفاقيات إطارية، جامعات بقوانين خاصة»:

أفرع الجامعات الأجنبية

1- الجامعات الأوربية في مصر «جامعة لندن، جامعة سنترال لانكشاير، جامعة شرق لندن».

2- جامعات المعرفة الدولية «جامعة كوفنتري في مصر، جامعة نوفا البرتغالية».

3- جامعة هيرتفوردشاير «تابعة موسسة جلوبال التعليمية».

4- الجامعات الكندية في مصر «جامعة جزيرة الأمير إدوارد».

5- مؤسسة مودرن جروب الجامعية «سانت بطرسبرج الروسية - كازان الفيدرالية الروسية».

جامعات باتفاقيات دولية

1- الجامعة الأمريكية بالقاهرة.

2- الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا.

3- الجامعة الألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية (GIU).

4- جامعة اسلسكا.

5- جامعة برلين الألمانية بالجونة.

6- جامعة سنجور.

جامعات باتفاقيات إطارية

1- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.

2- الجامعة العربية المفتوحة.

جامعات بقوانين خاصة

جامعة العلوم والتكنولوجيا بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا.

ثالثا: الجامعات الأهلية

هي جامعات شبه حكومية، بحيث تكون تابعة للحكومة وليست خاصة، وتعتمد على نفس التقنيات الحديثة التي تتميز بها الجامعات الخاصة، وكذلك تتبع المجلس الأعلى للجامعات كالجامعات الحكومية تمامًا، ومنها المدعوم أو أسسها جهات أو وزرات مثل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أو بدعم من صندوق تطوير التعليم برئاسة مجلس الوزراء وتكون شهادتها مستقلة بذاتها ليست تابعة للجامعات الحكومية، ومنها:

1- جامعة مصر المعلوماتية «أسستها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي».

2- جامعة النيل «بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية».

3- الجامعة المصرية للتعلم الالكتروني «بدعم من صندوق تطوير التعليم برئاسة مجلس الوزراء».

4- الجامعة الفرنسية في مصر.

ومنها ما تسمى أهلية دولية: وعددها 4 جامعات وهي:

1- جامعة الملك سلمان الدولية بفروعها الثلاث.

2- جامعة الجلالة.

3- جامعة العملين الدولية.

4- جامعة المنصورة الجديدة.

مدرجات

ومنها المنبثقة من الجامعات الحكومية: وعددها 12 جامعة وهي:

1- جامعة أسيوط الأهلية.

2- جامعة المنصورة الأهلية.

3- جامعة المنيا الأهلية.

4- جامعة المنوفية الأهلية.

5- جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.

6- جامعة حلوان الأهلية.

7- جامعة الزقازيق الأهلية.

8- جامعة بنها الأهلية.

9- جامعة جنوب الوادي الأهلية.

10- جامعة الإسكندرية الأهلية.

11- جامعة بني سويف الأهلية.

12- جامعة شرق بورسعيد الأهلية.

اقرأ أيضاًجامعة المنيا تُحافظ على ريادتها وتتقدم 113 مركزًا في تصنيف ليدن الهولندي للجامعات

التحويل من الجامعات الأهلية إلى الحكومية.. اعرف الشروط

«عاشور» يشهد توقيع أضخم اتفاق للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب والرياضة: حريصون على تكثيف الأنشطة والفعاليات لشباب الجامعات
  • رئيس جامعة المنصورة يستعرض تقريراً عن تقدم الجامعة في التصنيفات الدولية
  • رئيس جامعة المنصورة يستعرض تقريرًا عن تقدم الجامعة في التصنيفات الدولية
  • صبحي: حريصون على تكثيف الأنشطة والفعاليات لشباب الجامعات
  • رئيس جامعة المنيا يشهد اجتماع المجلس الأعلى لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة
  • لطلاب الثانوية العامة 2024.. الفرق بين الجامعات الأهلية والخاصة
  • جامعة المنوفية تتقدم في التصنيف الهولندي لايدن 2024
  • جامعة المنوفية تتقدم في التصنيف العالمي لايدن 2024
  • توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعتي الإسكندرية والسادات
  • توقيع بروتوكول بين جامعتي الإسكندرية والسادات