تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لعشاق السهر ناس يفضلونه ويعشقونه إذ يفضلون جمال الليل وأنواره ونجومه ولأنه  هناك من يعشقه فهناك من الابراج من يعشق السهر فتعالى نتعرف على هذه الابراج ولماذا يفضلون السهر، كما اتفق عليها علماء الفلك وهي أبراج “الحمل والحوت والجوزاء والقوس ”

 الحمل 

يعشق السهر إذ يعد من الطقوس اليومية التي لا يستغنى عنها وعشقه للسهر يأتي من  قوة  الأدرينالين التى تمكنه من الطاقة والنشاط الكبير التي تتجلى  في حرصه على وجوده بالخارج طوال الليل إذ يفضلون  حضور الحفلات والرحلات لوقت متأخر من الليل  وهذا ما يجعل السهر محبب اليه 

الحوت 

يعرف بكونه برج مائى وعلى ذلك فهو رومانسي وصاحب خيال قوى وبسبب هذا الخيال هو يعشق الليل لأنه لا يستطيع أن يقاوم ذلك السهر ذلك لأنه كائن ليلي يجد ملاذه فى السهر ومن ثم الإبداع  وقد بقضى  افضل وقته في السهر فى مشاهدة  فيلم رومانسى  اذ ان حبه للسهر ينبع من كونه خيالى من الدرجة الأولى .

 

 الجوزاء 

يميل للسهر لأنه بالسهر يميل الى الأفكار الابداعية  كما يميل للخيال فيذهب به إلى الذكريات البعيدة التي عنها يستثار خياله فيطلق عنان خياله لمواهب جديدة 

القوس 

يملك روح المغامرة وهذه الروح تجعله اكثر قدرة على السهر وحبه اله يجعله يميل للمرح والفاكهة وهذه الروح من الفاكهه  تتضح له  من خلال مقابلته مع أصدقائه أثناء الليل حيث الضحك معهم والفرح معهم واللهو 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحمل القوس الستر

إقرأ أيضاً:

الهلال فارس لا يُرهق

أسدل الستار على منافسات الجولة الأكثر سخونة في سباق الدوري، بعدما خاض الحصانان الجامحان الهلال والاتحاد مواجهتين صعبتين أمام الشباب والاتفاق، فكانت الملامح أشبه بنزالين تكتيكيين عكسا حجم الضغط والتنافسية العالية، التي يعيشها السباق نحو القمة. الهلال- كعادته- أثبت أنه ليس مجرد فريق ينافس؛ بل هو مشروع متجدد لا يشيخ، رغم الإرهاق وتعدد الجبهات.
الهلال اختار مسارًا جديدًا في هذا التوقيت الحاسم؛ إذ اتجه بقوة نحو الصراع الآسيوي، مستندًا إلى جاهزية فنية وذهنية واضحة، وهي ذات الحال التي يعيشها النصر والأهلي، حيث الطموحات معلقة على نيل اللقب القاري، الذي أصبح مطلبًا جماهيريًا ملحًا. ومع ذلك، لا يمكن الوثوق بهدوء الهلال حتى وهو يئن تحت ضغط الإصابات، أو تعدد المشاركات؛ لأنه ببساطة اعتاد أن يظهر بوجهٍ مختلف وقت الشدة، والدلائل كثيرة.
يكفي أن نسترجع موسم 2019، حينما حاصرت الهلال الظروف الصعبة من كل جانب، ومع ذلك استطاع أن يتجاوز الجميع ويحصد أغلى بطولاته الآسيوية. المشهد لم يكن مختلفًا في 1991، حينما كان ترتيبه في الدوري متأخرًا، لكنه كتب التاريخ ونال أول ألقابه القارية. هذا الهلال لا يُقاس وضعه بموقعه في الجدول أو بحالته اللحظية، لأنه يملك روحًا تنافسية تُجدد ذاتها؛ مهما تكالبت الظروف.
وفي الجانب الآخر من الجدول، بدأت صحوة فرق المؤخرة تُربك الحسابات، حيث سجل كل من الرائد والوحدة نتائج مغايرة لتوقعات الشارع الرياضي، ورفعا من وتيرة الإثارة في مناطق الخطر. هذه الفرق، التي كانت تُعد صيدًا سهلًا في نظر البعض، باتت تقاتل بضراوة للهروب من شبح الهبوط، وقد تنجح في قلب موازين الجولة القادمة على حساب الكبار، لا سيما مع وجود مدربين يمتلكون عقلية المواجهة لا التراجع.
تعدد خطوط الصراع في الدوري يجعل من الجولات القادمة حاسمة ومفتوحة على كل الاحتمالات، خصوصًا في ظل تداخل المنافسات المحلية بالقارية، وتباين مستويات الأندية، ما يجعل من بطولة هذا الموسم واحدة من أكثر المواسم تعقيدًا وندية في تاريخ الكرة السعودية.

مقالات مشابهة

  • شم النسيم لا يكتمل بدونها لماذا يعشق المصريون الرنجة؟
  • هل يجوز أداء قيام الليل بعد صلاة العشاء مباشرة.. أمين الفتوى يوضح
  • في حب الملك..!
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • عاصمة السهر الأوروبية في خطر..الجيل زد يهدد مشهد الملاهي الليلية الأسطورية في برلين
  • صاروخ بعد منتصف الليل.. كيف أربك هجوم يمني مفاجئ دفاعات "إسرائيل"؟
  • الخميس المقبل.. العمل بالتوقيت الصيفي بدءًا من الساعة 12 منتصف الليل
  • اليمن.. يوسف بين إخوته
  • أسعار البيض تحلّق في أوروبا... من هي الدولة التي تدفع أكثر من غيرها؟
  • الهلال فارس لا يُرهق