الحمل والحوت والجوزاء والقوس.. أكثر الأبراج محبة للسهر
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لعشاق السهر ناس يفضلونه ويعشقونه إذ يفضلون جمال الليل وأنواره ونجومه ولأنه هناك من يعشقه فهناك من الابراج من يعشق السهر فتعالى نتعرف على هذه الابراج ولماذا يفضلون السهر، كما اتفق عليها علماء الفلك وهي أبراج “الحمل والحوت والجوزاء والقوس ”
الحمل
يعشق السهر إذ يعد من الطقوس اليومية التي لا يستغنى عنها وعشقه للسهر يأتي من قوة الأدرينالين التى تمكنه من الطاقة والنشاط الكبير التي تتجلى في حرصه على وجوده بالخارج طوال الليل إذ يفضلون حضور الحفلات والرحلات لوقت متأخر من الليل وهذا ما يجعل السهر محبب اليه
الحوت
يعرف بكونه برج مائى وعلى ذلك فهو رومانسي وصاحب خيال قوى وبسبب هذا الخيال هو يعشق الليل لأنه لا يستطيع أن يقاوم ذلك السهر ذلك لأنه كائن ليلي يجد ملاذه فى السهر ومن ثم الإبداع وقد بقضى افضل وقته في السهر فى مشاهدة فيلم رومانسى اذ ان حبه للسهر ينبع من كونه خيالى من الدرجة الأولى .
الجوزاء
يميل للسهر لأنه بالسهر يميل الى الأفكار الابداعية كما يميل للخيال فيذهب به إلى الذكريات البعيدة التي عنها يستثار خياله فيطلق عنان خياله لمواهب جديدة
القوس
يملك روح المغامرة وهذه الروح تجعله اكثر قدرة على السهر وحبه اله يجعله يميل للمرح والفاكهة وهذه الروح من الفاكهه تتضح له من خلال مقابلته مع أصدقائه أثناء الليل حيث الضحك معهم والفرح معهم واللهو
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحمل القوس الستر
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي: كاتس محمل بالعار لأنه يواصل إذلال هاليفي في ذروة الحرب
في الوقت الذي تنخرط فيه دولة الاحتلال وجيشها في حرب مستمرة بلا توقف، ومعدل نزيفها يرتفع يوما بعد يوم، ويقتل المزيد من جنودها في الجبهات المشتعلة، ينشغل وزير الحرب يسرائيل كاتس بمحاولة إقالة رئيس الأركان هآرتسي هاليفي، بدلاً من قيادة المؤسسة العسكرية.
نحمان شاي، المتحدث الأسبق باسم جيش الاحتلال، وعميد كلية الاتحاد العبري، والباحث بمعهد الدراسات اليهودية في القدس؛ مستشار الاتصالات السابق لوزيري الحرب، أكد أنه "لم يجد مفردة تليق بسلوك كاتس تجاه هاليفي سوى "العار"، وهي الطريقة الوحيدة التي اختارها الأول للارتقاء بمكانته من خلال إهانة الأخير، وإذلاله علناً، وكأن هذا فقط ما يشغل القيادة العسكرية الإسرائيلية في هذا الوقت الحساس".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "كاتس يقدم على هذا السلوك المهين مع أن الدولة بأسرها في حالة حرب، ومعدل النزيف لديها مرتفع بشكل مثير للقلق، وتخسر جنودها كل يوم، لكننا عندما ننظر لأعلى الهرم، نرى وزير حرب لا يشغله سوى إقصاء رئيس الأركان، وبسرعة، ولا يقف الأخير وحيداً في هذا الإذلال، بل إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار بات أيضاً في مرمى النيران، لكنه تابع لرئيس الوزراء، صحيح أنها جبهة بعيدة عن كاتس، لكنها قريبة منه، كونه يتأثر بشكل مباشر برئيس الوزراء وحاشيته".
وأشار أن هدف كاتس من هذا السلوك هو واحد ويتمثل بالإطاحة بقيادة المؤسسة الأمنية العسكرية، ساعياً في ذلك لكسب المزيد من الوقت، وتأجيل تشكيل لجنة التحقيق الحكومية في فشل السابع من أكتوبر، التي باتت مطلوبة بعد كل حرب كما كانت الحال في 1973، وبعد مجزرة صبرا وشاتيلا 1982، وحرب لبنان الثانية 2006، وحوادث أمنية أخرى".
وأضاف أن "سلوك كاتس تجاه هاليفي دفع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير للانضمام لهذا "الاحتفال"، فلديه هو الآخر ما يقوله، حين يهاجم رئيس الأركان، وهي مناسبة لإجراء مقارنة بين السيرتين الذاتيتين لهما في خدمة الدولة، والحفاظ على أمنها، مع أن المقارنة محرجة، بل إن مراقب الدولة، المعين سياسياً من رئيس الوزراء، يشارك في هذه الجوقة".
وتابع، "خلال عملي في المؤسسة العسكرية زرت الكثير من المواقع مرات عديدة، مكتب وزير الحرب، وحدة المتحدث باسم الجيش، وتابعت التطورات في المنطقة، والعلاقة بين وزير الحرب ورئيس الأركان القائمة منذ سنوات طويلة، لم يحدث شيء كهذا من قبل إلا في 2025، مع أن الحوار بينهما يتم بالعادة طوال سنوات وعقود ماضية من خلال الجلوس بطريقة محترمة لمناقشة أي أمر، يتجادلان، ثم يتوصل الوزير للقرار المتوافق عليه، وأنا مقتنع أنه لو تم تنفيذ الأمور بهذه الطريقة، لكنّا تجنّبنا الحملة السخيفة التي نشهدها اليوم".
وبين أنه "لا ينبغي لرئيس الأركان أن يتقاعد الآن استجابة لمطالب وزير الحرب، لأنه في خضم القتال، ويقود الجيش لعمليات كبيرة على كافة الجبهات، وإن الامتنان الذي يعرب عنه رئيس الوزراء بشفتيه المطبقتين للجيش، يدين به أيضاً لرئيس الأركان".
وختم بالقول إن "رفضي لسلوك كاتس تجاه هاليفي لا يلغي قناعتي أن هجوم حماس في السابع من أكتوبر كان يومًا يقع على عاتق ضمير الأخير، وقد قبِله بمسؤولية كاملة، دون تهرّب أو إنكار، ويعلم أن اللحظة ستأتي حين يتعين عليه توضيح ما حدث في ذلك اليوم للجمهور الإسرائيلي، أما نصيحتي لكاتس فإن طريقه للقمة لن يكون على أكتاف هاليفي".