نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”.. شارك صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، اليوم، في أعمال قمة “منظمة شنغهاي للتعاون بلس” على رأس وفد دولة الإمارات إلى القمة التي استضافتها مدينة أستانا في جمهورية كازاخستان تحت شعار “تعزيز الحوار متعدد الأطراف .

. السعي لتحقيق السلام والتنمية المستدامين”، وذلك بمشاركة قادة ورؤساء حكومات الدول الأعضاء، وممثلي عدد من الدول ومنظمات إقليمية ودولية.

وتأتي مشاركة دولة الإمارات في القمة، بعد منحها رسمياً صفة “شريك حوار” في منظمة شنغهاي للتعاون، خلال اجتماعات المنظمة العام الماضي التي عقدت في جمهورية الهند.

وأكد صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، حريصة على تعزيز شراكاتها ومد جسور التعاون والصداقة مع جميع دول العالم على أسس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة في جميع المجالات الاقتصادية والتجارية والسياسية والثقافية والطاقة والتكنولوجيا، إضافة إلى مختلف القطاعات الأخرى، إيماناً منها بأن التعاون الدولي يعزز من مسارات العمل التنموي، ويفتح آفاقاً أوسع لتحقيق الرخاء والتقدم والنمو الاقتصادي، من أجل مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة لجميع شعوب العالم.

وقال سموه، في كلمة ألقاها خلال أعمال القمة، إن مشاركة دولة الإمارات في قمة منظمة شنغهاي للتعاون، تجسد التزامها الثابت بتعزيز العمل الدولي متعدد الأطراف، مؤكداً أهمية دور منظمة شنغهاي للتعاون في بناء جسور التعاون بين الدول الأعضاء والعمل نحو تحقيق الأهداف المشتركة.

وأوضح سموه أن دولة الإمارات تمكنت من تبني نهج منفتح على الشراكات الاقتصادية والتجارة الخارجية والاستثمار، وأنها تعمل اليوم مع مختلف الشركاء لدفع عجلة التعاون الدولي وتوجيه بوصلته نحو أهم القضايا والأولويات الملحة على الأجندة العالمية.

ونوه سموه بأن قمة القمة تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون بين أعضاء المنظمة في مختلف المجالات بهدف تعزيز المصالح المشتركة التي تخدم تطلعات الشعوب نحو التنمية والرخاء.

وأكد سموه في كلمته دعوة دولة الإمارات إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة وضمان إيصال المساعدات الإنسانية بشكل سريع وعاجل وعلى نطاق واسع إلى جانب ضرورة العمل على إيجاد مسار واضح لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم الذي يقوم على”حل الدولتين” ويضمن للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة وذات السيادة.

وفيما يلي نص كلمة سموه:

// فخامة قاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان الصديقة..

أصحاب المعالي..

السيدات والسادة..

أتوجه أولاً بالشكر والتقدير لجمهورية كازاخستان الصديقة على حسن الاستضافة والتنظيم، وأثمّن للرئاسة الكازاخية جهودها المبذولة، متمنياً لجمهورية كازاخستان، رئاسةً وحكومةً وشعباً، دوام النجاح والتقدم والازدهار.

كما أعرب عن سعادتي بتمثيل دولة الإمارات للمرة الأولى في قمة منظمة شنغهاي للتعاون، وأتمنى أن يمثل انضمام دولة الإمارات كـ “شريك حوار” في المنظمة حافزاً إضافياً للحفاظ على شراكات متوازنة ومتنوعة وتطويرها مع الدول والمنظمات متعددة الأطراف في جميع أنحاء العالم.

فخامة الرئيس..

أصحاب المعالي..

بصفتها عضواً فاعلاً في المجتمع الدولي، فإن مشاركة دولة الإمارات في قمة منظمة شنغهاي للتعاون تجسد التزامها الثابت بتعزيز التعاون الدولي متعدد الأطراف، حيث تدرك دولة الإمارات الأهمية الاستثنائية لمنظمات مثل منظمة شنغهاي للتعاون، في بناء جسور التعاون بين الدول الأعضاء والعمل نحو تحقيق الأهداف المشتركة.

وقد تمكنت دولة الإمارات من تبني نهج منفتح على الشراكات الاقتصادية والتجارة الخارجية والاستثمار.

ونحن اليوم، نعمل معاً لدفع عجلة التعاون الدولي وتوجيه بوصلته نحو أهم القضايا والأولويات الملحة على الأجندة العالمية.

وبالحديث عن القضايا الدولية الملحة، لابد من ذكر الحرب في قطاع غزة، حيث ما تزال التطورات الإنسانية الكارثية مستمرة.

وفي هذا الصدد، تجدد دولة الإمارات دعوتها إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية بشكل سريع وعاجل ومستدام ودون عوائق، وعلى نطاقٍ واسع، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين كافة. ونؤكد ضرورة التوصل إلى تسوية شاملة وعادلة ودائمة للقضية الفلسطينية وفق مبدأ حل الدولتين، والذي يضمن للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة وذات السيادة.

السيدات والسادة..

تؤكد دولة الإمارات نهجها الداعم للسلام والاستقرار في العالم. وقد أرست دولة الإمارات دعائم سياستها الخارجية على أساس الالتزام بالقانون الدولي، واحترام سيادة الدول، وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية، ونبذ التطرف وخطاب الكراهية ومحاربة الإرهاب وتجفيف منابعه. كما أننا نتطلع إلى ترسيخ مفاهيم التسامح والحوار والتعايش المشترك بين مختلف الشعوب، لنعمل معاً من أجل السلام، والأمن، والتنمية، والازدهار.

السيدات والسادة..

تؤسس هذه القمة لمرحلة جديدة من التعاون بين أعضاء المنظمة في مختلف المجالات بهدف تعزيز المصالح المشتركة التي تخدم تطلعات شعوبنا نحو التنمية والرخاء.

نحن اليوم أمام فرصة مهمة ضمن منظمة شنغهاي للتعاون لتعزيز مستويات التعاون، والخروج بمبادرات استراتيجية في مختلف المجالات، بما فيها جهود الحفاظ على البيئة ومواجهة تغير المناخ.

فخامة الرئيس..

أصحاب المعالي..

السيدات والسادة..

أود في الختام التأكيد على دعم دولة الإمارات واستعدادها الدائم للتعاون مع المنظمة، وتعزيز العلاقات والشراكات الاستراتيجية التي تجمعنا مع دولها. كما نعرب عن صادق تمنياتنا بمزيد من التقدم والازدهار لجمهورية كازاخستان الصديقة ومنظمة شنغهاي للتعاون //.

وكانت القمة قد افتتحت أعمالها بكلمة رئيسية لرئيس جمهورية كازاخستان، رحب فيها بالمشاركين في القمة، وأكد أهداف المنظمة ومبادئها الأساسية في تعزيز التضامن، والتعاون بين الدول الأعضاء، مستعرضاً أهم المقترحات التطويرية التي من شأنها تعزيز العلاقات في عددٍ من المجالات السياسية والتجارية والاقتصادية والأمنية.

تلت الكلمة كلمات قادة الدول والمنظمات الدولية المشاركة في القمة التي تطرقت لعدد من القضايا الدولية والإقليمية وسبل تعزيز الشراكة الكاملة داخل منظمة شنغهاي للتعاون، لضمان السلام والأمن والتنمية في المنطقة.

وضم وفد الدولة المشارك في أعمال القمة كلاً من معالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، ومعالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، ومعالي أحمد بن علي الصايغ، وزير دولة، وسعادة الدكتور محمد سعيد العريقي، سفير الدولة لدى جمهورية كازاخستان، وعددا من المسؤولين.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: منظمة شنغهای للتعاون جمهوریة کازاخستان السیدات والسادة التعاون الدولی دولة الإمارات الدول الأعضاء جسور التعاون التعاون بین صاحب السمو

إقرأ أيضاً:

الإمارات واليابان تبحثان مستجدات الشراكة الاستراتيجية الشاملة

التقى معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، مع معالي فوميو كيشيدا، رئيس الوزراء الياباني، بحضور وفد رفيع المستوى وسعادة شهاب الفهيم، سفير الدولة لدى اليابان.

ونقل معالي سلطان الجابر تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، إلى معالي كيشيدا وتمنياته لليابان قيادةً وحكومةً وشعباً بمزيدٍ من التقدم والنماء والازدهار.

كما ناقش الجانبان مستجدات الشراكة الاستراتيجية الشاملة وتنفيذ المشاريع والبرامج المتبادلة في إطارها.

وتأتي الزيارة في إطار تعزيز العلاقات الراسخة بين البلدين الصديقين وتطلعاتهما لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وتعزيز آفاق التعاون المشترك وتطويره في مختلف المجالات، وذلك في إطار مبادرة الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تم إطلاقها خلال زيارة سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، إلى اليابان في سبتمبر 2022.

والتقى معالي الدكتور الجابر والوفد الإماراتي خلال الزيارة مع معالي كاميكاوا يوكو، وزيرة الخارجية اليابانية، ومعالي كين سايتو، وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة، ومعالي تارو كونو، وزير التحول الرقمي، ويوشيماسا هاياشي، كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني، بالإضافة إلى الرؤساء التنفيذيين لكل من بنك اليابان للتعاون الدولي، وشركة “إنيوس”، و”ميتسوي وشركاه”، وشركة “إنبكس”، وشركة “جيرا”، وشركة “إيتوتشو”، وشركة “هيتاشي”، ومجموعة “سوفت بنك”.

وأكد معاليه خلال اللقاءات حرص القيادة في دولة الإمارات على مد وتعزيز جسور التواصل والتعاون، بما يخدم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.
وتناول الدكتور سلطان الجابر في لقاءاته أهمية تأمين إمدادات الطاقة، والاستفادة من حلول الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته من أجل الارتقاء بأداء قطاع الطاقة ورفع كفاءته، بالإضافة إلى تحفيز وتشجيع الابتكار، بما يساعد على استكشاف وتطوير وتطبيق المزيد من الحلول لتحفيز النمو الاقتصادي منخفض الانبعاثات، ودعم أهداف “اتفاق الإمارات” التاريخي الذي تم التوصل إليه خلال مؤتمر الأطراف “COP28”.

وأشار إلى أن دولة الإمارات تبنّت منذ وقت مبكر تطوير وتنفيذ مشروعات الطاقة النظيفة محلياً وإقليمياً وعالمياً، ودعا إلى استقطاب المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع لتلبية الطلب العالمي المتزايد.
وأشاد معالي الدكتور سلطان الجابر خلال اجتماعه مع وزيرة الخارجية الياباني بالعلاقات الثنائية التي تشهد تطوراً ملحوظاً في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة، كما شملت المحادثات آخر مستجدات تنفيذ المشاريع والبرامج والمبادرات المشتركة وتعزيز آفاق التعاون.

كما التقى معاليه مع وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني، وتم خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون الاقتصادي، وسبل تعزيزه بما يخدم المصالح المشتركة، كما بحثا سبل تنمية التجارة، والاستثمار، والطاقة، والطاقة المتجددة، والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وعقد الدكتور الجابر اجتماعاً مع وزير التحول الرقمي حيث أكدا حرص البلدين الصديقين على التعاون في مجال التكنولوجيا المتقدمة والتحول الرقمي، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مختلف القطاعات الحيوية، ودعم وتشجيع الصناعات ذات الصلة، والعمل على استكشاف الفرص الاستثمارية المشتركة.

من جانبه ، أكد معالي الدكتور الزيودي، أن اليابان تعد من أهم الشركاء التجاريين لدولة الإمارات “تاسع أكبر شريك تجاري عالمياً، والخامس على مستوى الواردات”، كما تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري لليابان بين دول مجلس التعاون الخليجي بالصادرات والواردات، حيث تستقبل 47% من الصادرات اليابانية إلى دول المجلس.
وقال معاليه “ تعد اليابان أيضاً شريكاً معرفياً محورياً لدولة الإمارات في مجالات التنويع الاقتصادي وقطاعات اقتصاد المستقبل القائمة على المعرفة والابتكار، وذلك بما تمتلك من مسيرة رائدة وحافلة في هذه المجالات”.

وأشار معالي الدكتور الزيودي إلى أن زيارة وفد دولة الإمارات استهدفت تعزيز العلاقات الثنائية، وإبرام المزيد من الشراكات والاتفاقيات لتسريع وتحفيز النمو في القطاعات ذات الاهتمام المشترك، بما يدعم تعزيز التبادل التجاري، واستكشاف المزيد من الفرص الاستثمارية الجديدة لقطاعات الأعمال والشركات.

وشهدت الزيارة التوقيع والإعلان عن شراكات جديدة في مجالات استراتيجية وحيوية، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم للتعاون بين شركة “أدنوك” وبنك اليابان للتعاون الدولي “JBIC” بشأن التمويل الأخضر بقيمة 3 مليارات دولار من شأنها أن تدعم مسيرة “أدنوك” الرائدة في خفض الانبعاثات وتبني الحلول منخفضة الكربون في عملياتها.

كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين شركة “أدنوك” ووكالة الموارد الطبيعية والطاقة التابعة لوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية – METI بشأن زيادة المخزون الاستراتيجي تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال الطاقة وضمان أمنها واستدامتها في ظل تقلبات الأسواق وسلاسل الإمداد.

وتشهد العلاقات الثنائية تطوراً ملحوظاً في ظل الإرادة المشتركة لقيادتي البلدين الصديقين في الارتقاء بها إلى آفاق جديدة من النمو الاقتصادي المتبادل، وبما يخدم المصالح المشتركة، وذلك عبر تشجيع المزيد من التعاون في العديد من المجالات.

وتمثل دولة الإمارات مصدراً موثوقاً لتزويد اليابان بمصادر الطاقة، وشريكاً استراتيجياً في مختلف المجالات، وتعد أكبر مورد للنفط في اليابان، إذ بلغت صادراتها النفطية خلال شهر أبريل الماضي حوالي 35.8 مليون برميل “تمثل أكثر من 45% من واردات اليابان خلال الشهر” كما مثلت الصادرات النفطية في عام 2023 ما نسبته 44.7% من إجمالي واردات اليابان النفطية.
من جانب آخر، صدّرت دولة الإمارات إلى اليابان أول شحنة معتمدة من الأمونيا منخفضة الكربون في العالم، والتي تم إنتاجها باستعمال تقنية “التقاط الكربون وتخزينه” وذلك من خلال التعاون بين شركتي فيرتيغلوب وميتسوي اليابانية.

وتأتي هذه الشحنة ضمن جهود شركة “أدنوك” لتسريع تطوير سلاسل قيمة عالمية للهيدروجين منخفض الكربون والأمونيا.

كما قامت شركة “مبادلة للاستثمار” بالإعلان عن أول مشاريعها للطاقة المتجددة في اليابان، وذلك من خلال منصة الطاقة المتجددة “PAG REN I” التابعة لشركة “بي إيه جي” والمتخصصة بشكل أساسي في مجال توفير الطاقة الشمسية للشركات. وتهدف المنصة إلى تقديم خدماتها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ مع التركيز بشكل أساسي على اليابان.

تجدر الإشارة إلى أنّ دولة الإمارات تعدّ مصدراً لحوالي 60% من تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى اليابان من منطقة الشرق الأوسط خلال عام 2023، في حين استقطبت في المقابل حوالي 82% من إجمالي الاستثمارات اليابانية في دول الشرق الأوسط خلال نفس العام بزيادة بلغت 71% عن العام 2022 وذلك في قطاعات متنوعة مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة والنقل.
وبلغ إجمالي التبادل التجاري الإماراتي – الياباني في عام 2023 حوالي 47.4 مليار دولار، منها 15.6 مليار دولار مبادلات تجارية غير نفطية، نامياً بنسبة 6.1% مقارنةً بعام 2022.

ضم وفد الدولة الزائر كلاً من سعادة سعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، ومصبح الكعبي، الرئيس التنفيذي لدائرة الحلول منخفضة الكربون والنمو الدولي في “أدنوك”، ومحمد الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر”، وتوماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت.وام


مقالات مشابهة

  • محمد بن زايد: الإمارات مهتمة بتعزيز علاقاتها مع القارة الإفريقية
  • منصور بن زايد يهنئ قيادة الإمارات وشعبها ومسلمي العالم بالعام الهجري الجديد
  • منصور بن زايد يهنئ قيادة الإمارات وشعبها والمسلمين بالعام الهجري الجديد
  • موزة بنت طحنون: الإمارات ستواصل شراكاتها مع المنظمات الإقليمية والدولية لتمكين المرأة
  • أردوغان: نسعى للانضمام إلى "منظمة شنغهاي للتعاون"
  • الإمارات واليابان تبحثان مستجدات الشراكة الاستراتيجية الشاملة
  • نصف سكان العالم يجتمعون تحت مظلة منظمة شنغهاي.. نخبرك القصة كاملة
  • خلال زيارة رسمية إلى طاجيكستان.. شي جينبينغ يتعهد بتعزيز التعاون بين بكين ودوشنبه
  • هل تنهي قمة شنغهاي في أستانا معادلة القطب الواحد؟
  • الرئيس الصيني يجري زيارة دولة إلى طاجيكستان