آخر موعد للمنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع لتقديم إقرارتها الضريبة عن شهر يونيو 2024
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع إلى تقديم إقرارتها الضريبة عن شهر يونيو 2024.
ويتم تقديم نماذج استقطاع ضريبة الاستقطاع عن شهر يونيو الماضي قبل نهاية يوم 10 يوليو 2024، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للهيئة zatca.gov.sa .
كانت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أوضحت المنشآت المطالبة بدفع ضريبة الاستقطاع على الدخل.
وأضافت الهيئة، عبر منصة «إكس»، أن ضريبة الاستقطاع تفرض على الدخل (الخدمات) الذي تحققه المنشآت غير المقيمة بالمملكة من نشاط اقتصادي في المملكة.
وأوضحت الهيئة، أن استقطاع الضريبة هى أحد آليات فرض ضريبة الدخل على الأشخاص غير المقيمين الذين يحصلون على دخل من مصدر في المملكة من شخص مقيم في المملكة أو منشأة دائمة فيها.
#الزكاة_والضريبة_والجمارك تدعو المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة عن شهر يونيو الماضي.
????| https://t.co/ObDVDCgs1g#زاتكا pic.twitter.com/Haa7hvLdOn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجمارك الضريبة الزكاة الزکاة والضریبة والجمارک ضریبة الاستقطاع عن شهر یونیو
إقرأ أيضاً:
تضييق جديد على مصادر رزق الفقراء.. مليشيا الحوثي تحارب جامعي الخردة و"العرابجة"
في خطوة جديدة تعكس واقع التضييق المعيشي الذي يواجهه الفقراء في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، أصدرت السلطات الأمنية في محافظة الحديدة تعميمًا يقضي بمنع وملاحقة جامعي الخردة، وأصحاب المواشي، وعربات الحمير (العرابجة)، وذلك استجابةً لطلب صادر عن صندوق النظافة والتحسين.
وبحسب التعميم الصادر عن الإدارة العامة لشرطة الحديدة الخاضعة لمليشيا الحوثي، فإن القرار يستهدف ما وصفه بـ"العبث بأكياس القمامة ونثرها في الشوارع"، زاعمًا أن هؤلاء العمال يشوهون المنظر العام للمدينة ويعيقون عمل فرق النظافة.
وقد تم تكليف الحرس المدني (العقال) بتنفيذ القرار وتحمل المسؤولية في حال التقصير.
ويعد هذا القرار ضربة قاسية لآلاف الأسر التي تعتمد على هذه المهن كمصدر وحيد للدخل، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعصف بالمواطنين، والتي تفاقمت نتيجة انقطاع الرواتب ونهبها من قبل مليشيا الحوثي للعام العاشر على التوالي، مما دفع الكثيرين للجوء إلى أعمال شاقة مثل جمع الخردة وتربية المواشي والعمل على عربات الحمير لتأمين قوت يومهم.