وزير الخارجية يلتقي نظيره الإسباني
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
التقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، معالي وزير خارجية مملكة إسبانيا السيد خوسيه مانويل ألباريس، وذلك على هامش مشاركة سموه في الاجتماع السنوي للمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في العاصمة الإسبانية مدريد.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في شتى المجالات، ومناقشة المستجدات على الساحة الإقليمية والدولية وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة والجهود المبذولة حيالها.
حضر اللقاء صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يناقش مع نظيره البلغاري دعم أوروبا لخطة مصر لإعادة إعمار غزة
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا مع جورج جورجيف، وزير خارجية بلغاريا، تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار.
وأعرب عبدالعاطي عن تطلعه لدعم بلغاريا للمصالح المصرية داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك اعتماد صرف الشريحة الثانية من حزمة الدعم الأوروبية بقيمة 4 مليارات يورو.
تعزيز العلاقات الثنائيةوأعرب الجانبان عن تطلعهما لمواصلة العمل المشترك لتعزيز العلاقات الثنائية، من خلال تكثيف الزيارات الرسمية وتفعيل آليات التعاون المختلفة، والترتيب لعقد آلية المشاورات السياسية بين وزارتي خارجية البلدين، والدورة الثانية للجنة التعاون الاقتصادي بين البلدين في القاهرة، ولجنة التعاون المشتركة في صوفيا، بما يسهم في تحقيق المزيد من التقارب بين الشعبين الصديقين.
تطورات الأوضاع في قطاع غزةوناقش وزير الخارجية مع نظيره البلغاري التطورات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث تبادلا وجهات النظر بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة.
وأكد وزير الخارجية أنّ مصر وضعت تصورا شاملا ومتعدد المراحل للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة، معربا عن تطلعه لدعم المجتمع الدولى ودول الاتحاد الأوروبي، المساعي المصرية لإعادة إعمار غزة دون تهجير السكان.
واتفق الوزيران على أهمية استمرار التشاور والتنسيق بين البلدين في المحافل الإقليمية والدولية، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز الاستقرار الإقليمي.