بيت السعد يتصدر الترند في حلقته الأولى مع أحمد حلمي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لايزال برنامج "بيت السعد" يتصدر "الترند" على منصات التواصل في مصر، بعد عرض حلقته الأولى، الأربعاء، واستضاف فيها الفنانان المصريان الشقيقان عمرو وأحمد سعد، الفنان المصري أحمد حلمي
ويُقدم البرنامج الحواري في قالبٍ كوميدي، تحت إدارة المخرج المصري محمد سامي، ويناقش فيه عمرو وأحمد سعد مع ضيوفهما، قضايا اجتماعية، وحياتية.
وتحدث أحمد حلمي ضيف الحلقة الأولى عن جوانب من حياته الشخصية، وأهمية العائلة بالنسبة له، وأعماله، وأمنياته للمستقبل.
كما أدى مشهدًا دراميًا مع الفنان عمرو سعد، وغنى مع مُضيفية أغنية "يا آه يا لا"، حققت تفاعلاً كبيراً على منصات التواصل.
ويستضيف عمرو وأحمد سعد في الحلقة المقبلة الفنانة اللبنانية إليسا، ومن المنتظر أن يحل العديد من نجوم الفن في العالم العربي ضيوفًا على حلقات البرنامج الذي يذاع على قناة MBC1 ، يوم الأربعاء من كل أسبوع.
ومن الضيوف الذين أُعلن استقبالهم في "بيت السعد": محمد هنيدي، أحمد السقا، منة شلبي، نادين نجيم، أحمد فهمي، مي عمر، و"أبلة فاهيتا".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
(فضلى) الحلقة الأولى
(فضلى) الحلقة الأولى
#مصعب_البدور
في تلك #المسرحية التي لم يشهدها أحد، وفوق مسرح وهمي موجود في كوكب ١١١، وقف الواعظ بين الناس وقال: “عليكم بفضائل الأعمال”.
البطل: أنا صاحب تربية مثالية.
مقالات ذات صلة المرور العربي الرسمي الأخير على القضية الفلسطينية وفرصتهم الأخيرة 2025/02/17أحد الآباء: عائلتي لم تقترف ذنبًا قط، أولادي ساعون في شؤون الناس، لا يقفون في الطريق ولا يعترضون مارًا، وبناتي الراقيات الواعظات العابدات…
موظف: ضميري الوظيفي يعمل بعناية متناهية، ولا أهمل أصغر التفاصيل.
أم: أنا استهلكت كل الفروض والنوافل، ولا أجالس السيئة، ولا أغتاب، ولا أشعر بالغيرة، ولا أقارن نفسي بغيري.
تلميذ: سل عني كل من حولي، تعرف أي نوع فريد أنا.
قاض: لا تنظر إليّ، بل انظر إلى العدالة كيف انتشرت على يدي.
وزير: جهودنا مشهودة، وطموحاتنا كبيرة، ومنجزنا حاضر.
مهندس: أما أنا فلا تسل، أطلق لبصرك العنان في الشوارع والأبنية، ترى حقيقة ما أفعل.
طبيب: عن الصحة، يا سيدي، لا تسل، لأن عافيتك من صنعنا.
قاتل مأجور: عليكم أن تشكروني، فأنا أخلّصكم ممن يعكرون صفو الحياة.
سائق: أنا أسمع كل همومكم، وإذا أردتَ الصدق، فاسمع لي، كل أسرار الفتيات عندي، وكل هموم الرجال هنا.
صانع: لا تتفاخروا علينا، تعالوا وتعلموا منا دقة المواعيد، وأمانة الصنعة، وإنجاز العمل بأفضل مواصفة.
إعلامي: إليكم أصدق الأنباء، اعتدت بناية غاشمة على القنابل المسكينة والدبابات الوادعة…
سياسي كبير: ***
الجميع: الكلام غير مفهوم، لم نسمع شيئًا.
التفت السياسي يمينًا فاختفى يمين المسرح، ثم نظر يسارًا فاختفى يسار المسرح، خرج السياسي فعاد كل شيء إلى طبيعته.
وقف الواعظ قائلًا: “ينعن**، طلعت الدنيا عمرانة وما في خربان إلا أنا”.