عالم أزهري مصري يكشف تفاصيل حالة أحمد عمر هاشم الصحية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تداولت التواصل الاجتماعي أخبار عن وفاة العالم المصري الجليل الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، عقب تعرضه لوعكة صحية مفاجئة.
ونفت مصادر من الأزهر والأوقاف، مقربة من أسرة "هاشم"، حسب وسائل إعلام محلية.
أخبار متعلقة سفارة المملكة في المغرب تعرب عن بالغ الحزن والأسى في حادث انقلاب الحافلةموسم الفيضانات والنار.. طقس متضارب ومتطرف يحاصر أوروباالتوعية بالمناعة.. أبرز الآثار الجانبية التي تعقب تلقي اللقاحات
وأكدت المصادر أن الشيخ أحمد عمر هاشم، لا يشكو من أي مشكلات ويتمتع بصحة جيدة، لافتة إلى أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها انتشار مثل تلك الأخبار عن العالم الجليل.
صحة أحمد عمر هاشموتداول منصات التواصل الاجتماعي تلك الأخبار أكثر من مرة، كان أخرهم عام 2018، وفي ذلك الوقت خرج الشيخ أحمد عمر هاشم بنفسه لينفي تلك الأنباء.
وصرح الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، قائلًا: "هذه الشائعة تكررت أكثر من 10 مرات"، خلال مداخلة على إحدى القنوات المصرية.
وأضاف: "الدكتور أحمد عمر هاشم حالته الصحية بالنسبة لوضعه الصحي طبيعية جدًا، وفوجئنا بسيل من نشر الأخبار الكاذبة".
واختتم عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: "الدكتور أحمد عمر هاشم بخير وبصحة جيدة، وهو كالعديد من العلماء دائم في عباداته وورده وقراءته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أحمد عمر هاشم احمد عمر هاشم وفاة شائعة العالم المصري الشيخ المصري أحمد عمر هاشم
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم يوضح شروط وضوابط الاعتكاف .. فيديو
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم أن هناك شروط خاصة للاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان، معلقا: الاعتكاف من العبادات العظيمة في الإسلام، وهو لبث الإنسان في المسجد بنية التقرب إلى الله، مشيرًا إلى أن الفقهاء حددوا ركنين أساسيين للاعتكاف.
وأوضح أحمد عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن الركنين هما أولا.. أن يكون في المسجد، فلا يصح في البيت أو العمل، باستثناء المرأة التي خصصت مكانًا في بيتها للصلاة والعبادة، وثانيا.. اللبث في المسجد، أي البقاء فيه لفترة يشعر فيها الإنسان بالخشوع والتقرب إلى الله، خاصة في العشر الأواخر من رمضان.
وأضاف الدكتور أحمد عمر هاشم أن الدعاء من أعظم العبادات، حيث أمرنا الله به في قوله تعالى: " تفسير قوله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ...}، مشيرًا إلى أن الاستجابة قد تكون بأحد 3 أمور:
تحقيق الدعاء كما هو.
ادخاره للآخرة لينال به العبد خيرًا أعظم.
صرف سوء كان سيصيب الإنسان بسبب هذا الدعاء.