إزالة 3 حالات تعدي بالبناء المخالف بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قامت الوحدة المحلية لقرية المنايف التابعة لمركز ومدينة أبوصوير لمحافظة الاسماعيلية اليوم الخميس، بتنفيذ إزالة فورية لحالتي تعدي بالبناء المخالف
الحالة الأولى عبارة عن شدة خشبية لدور ثاني علوي، (بناء بدون ترخيص)، على مساحة ١٢٠ متر.
أما الحالة الثانية، كانت لمنزل من الطوب الأبيض الغير مكتمل البناء، (بناء مخالف) على أرض زراعية على مساحة ٧٥ متر
وتمت الإزالة بحضور رئيس المركز والمدينة، ورئيس القرية، ومسؤول القسم الهندسي، ومسؤول حماية الأراضي الزراعية بالقرية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفة.
كما قامت الوحدة المحليه لحي ثاني بالاسماعيلية بوقف تنفيذ صبة خرسانية بدون ترخيص لأعمدة دور سادس علوي بشارع السكة الحديد.
وتم التحفظ على معدات البناء واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال واقعة المخالفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنقيذ إزالات محافظة الاسماعيليه الوحدات المحلية بوابة الوفد الإلكترونية ابوصوير
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: سنتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتنا
قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، “سنتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتنا إذا استغلت إيران أو وكلاؤها هذه اللحظة لاستهدافنا”، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الرئيس الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل ملك الأردن يؤكد رفض بلاده إجراءات إسرائيل التصعيدية بحق أونروا
وتابع البنتاجون “نشر قدرات عسكرية أمريكية في المنطقة يهدف لحماية قواتنا ودعم إسرائيل والعمل كقوة رادعة”.
وفي إطار آخر، فجر الإعلان عن اعتقال ضابط إسرائيلي كبير في الجيش في قضية التسريبات، مزيداً من الجدل بشأنها، وحسب ما أفادت وسائل إعلام عبرية، كان الضابط يستجم مع زوجته وولديه في أحد الفنادق بمدينة إيلات الجنوبية، عندما داهمته قوة من رجال الشرطة الملثمين واعتقلته، ونقلته إلى غرفة التحقيق في منطقة تل أبيب، وأبلغوه بأنه مطلوب للتحقيق من دون إعطاء تفاصيل.
وحسب الشرق الأوسط، يتوقع المراقبون أن يكون هذا الضابط أحد عناصر الأمن الذين سربوا وثائق من الجيش وزوروا بعضها، حتى تلائم سياسة نتنياهو، وإصراره على إفشال صفقة تبادل أسرى مع «حماس».
وبهذا الاعتقال الأحدث، يصبح هناك 5 معتقلين، المتهم الرئيسي وهو مدني كان يعمل ناطقاً بلسان نتنياهو، و4 ضباط وموظفين في أجهزة الأمن تعاونوا مع نتنياهو في خططه.
إيلي فيلدشتاين
وكشفت وسائل إعلام عبرية، الاثنين، معطيات جديدة عن المتهم الرئيسي، إيلي فيلدشتاين، وهو الوحيد الذي سمحت المحكمة بنشر اسمه، واتضح منها أنه كان يعمل ناطقاً بلسان وزير الأمن الداخلي، إيتمار بن غفير، وقد أهداه إلى نتنياهو في 7 أكتوبر 2023، ليكون ناطقاً بلسانه في القضايا العسكرية.