وسام أبو علي يسجل الهدف الثاني للأهلي في مرمى الداخلية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سجل الفلسطيني وسام أبو علي الهدف الثاني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي في شباك نظيره الداخلية باللقاء الذي يجمعهما حاليا على استاد القاهرة.
وجاء هدف وسام أبو علي الثاني له شخصيا والثاني للمارد الأحمر في شباك الداخلية من ضربة جزاء في الدقيقة 40 بعدما افتتح التهديف للأهلي في الدقيقة 34 من كرة عرضة للاعب حسين الشحات داخل منطقة الجزاء استقبلها وسام ابو علي بتسديدة قوية سكنت الشباك.
وكان أحمد عبدالقادر سجل هدف في الدقيقة 14، ولكن بعد العودة لتقنية الفيديو “الفار” تبين أن اللاعب كان يتواجد في التسلل قبل التسجيل.
تشكيل الأهلي:
حراسة المرمى: محمد الشناوي.
خط الدفاع: محمد هاني ورامي ربيعة ومحمد عبد المنعم وكريم فؤاد.
خط الوسط: مروان عطية وعمرو السولية وأحمد عبد القادر وحسين الشحات وإمام عاشور.
خط الهجوم: وسام أبو علي.
ويجلس على مقاعد البدلاء كل من: مصطفى شوبير وخالد عبد الفتاح وعمر كمال وياسر إبراهيم ورضا سليم وأليو ديانج ومحمد الضاوي كريستو ومحمد مجدي أفشة وكريم ندفيد.
موعد مباراة الأهلي والداخلية في الدوريانطلقت مباراة الأهلي والداخلية في السابعة من مساء اليوم الخميس 4 يوليو 2024 علي أرضية استاد القاهرة الدولي وذلك ضمن إطار منافسات الجولة 28 من الدوري المصري الممتاز.
القناة الناقلة لمباراة الأهلي والداخليةتنقل شبكة قنوات اون تايم سبورت مباراة الأهلي والداخلية في الدوري الممتاز.
ويقوم بالتعليق على مباراة الأهلي والداخلية المعلق الرياضي محمد سيد عفيفي.
يحتل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المركز الثاني برصيد 51 نقطة بعدما لعب 21 مباراة حقق الفوز في 16 لقاء وتعادل في 3 مباريات وخسر مباراتين وسجل لاعبوه 48 هدفا وتلقت شباكه 19 هدفا.
بينما يحتل فريق الداخلية المركز الأخير بجدول الدوري برصيد 19 نقطة بعدما لعب 28 مباراة حقق الفوز في 3 لقاءات وتعادل في 10 لقاءات وخسر 15 مباراة، وسجل لاعبوه 15 هدفا وتلقت شباكه 33 هدفا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مباراة الأهلي والداخلية ترتيب الأهلي والداخلية وسام أبو علي النادي الاهلي أهداف وسام ابو علي مباراة الأهلی والداخلیة الأهلی والداخلیة فی وسام أبو علی
إقرأ أيضاً:
مباراة واحدة في 9 سنوات.. «حارس مرمى» لم يصدأ ولم يفقد الأمل
كاواساكي (أ ف ب)
أن تكون حارساً احتياطياً هي مهمة جاحدة، لكن صبر الياباني المخضرم شونسوكي أندو أتى بثماره هذا الأسبوع، عندما خاض مباراته الأولى في تسع سنوات، ويخوض ابن الرابعة والثلاثين موسمه السابع عشر مع كاوساكي فرونتالي، ومثله فقط في 24 مباراة، قبل أن يحمل ألوانه مجدداً الثلاثاء في دوري أبطال آسيا للنخبة أمام سنترال كوست مارينرز الأسترالي.
آخر مبارياته كانت في مايو 2016، بيد أن أندو لم يظهر علامات الصدأ، وقدّم مستوى جيداً، خلال فوز فريقه 2-0، بعد أن كان فريقه ضمن تأهله إلى الأدوار الإقصائية.
أمضى أندو كل مواسمه باستثناء واحد في مصاف دوري النخبة مع كاواساكي، وقال إنه غير نادم عن هذا المشوار في مسيرته «حارس المرمى هو مركز له خصوصية، وتغييره ليس سهلاً، لكني اعتقدت دوماً أني سأحصل على فرصتي، وأتدرّب كي أكون جاهزاً عندما تحين الفرصة»، تابع «لم أفقد الثقة أبداً ولا الحماس. بالطبع هناك إحباط لكن حافزي لم يتراجع أبداً».
نشأ أندو في صفوف ناشئي كاوساكي، وأصبح محترفاً في 2009، ثم استهل مشواره في العام التالي، وعانى لإزاحة الحارس الأساسي في الفريق، فأعير إلى شونان بيلماري قبل أن يعود بسرعة إلى ناديه الأم.
رغم ذلك، وجد طريق الفريق الأساسي معقداً، وحتى مباراة الثلاثاء، كان قد خاض مباراة واحدة في 11 سنة.
قال أندو إن الانتقال إلى فريق آخر خطر في باله في وقت سابق من مسيرته، قبل اقتناعه بأن اللعب مع كاواساكي هو «الشيء الأهم»: المشاركة في مباراة الليلة الماضية كانت لحظة في غاية السعادة بالنسبة إلي.
تابع:«لو انتقلت إلى نادٍ آخر أعتقد أن شغفي كان سيتراجع».
أندو ليس الحارس الوحيد في العالم، يمضي معظم مسيرته على مقاعد الاحتياط أو على المدرجات، فقد خاض الإسباني ألبرت جوركيرا سبع مباريات في الدوري فقط، خلال ست سنوات مع برشلونة مطلع الألفية، فيما لعب الإنجليزي ستوارت تايلور الذي مرّ مع أرسنال وأستون فيلا، أقل من 100 مباراة في مسيرة امتدت 21 عاماً.
لا يرى أندو نفسه حارساً بديلاً، إذ يتدرب كل يوم كما لو أنه سيكون حارساً أساسياً في المباراة التالية.
وعندما لا يتم اختياره، يحاول تحفيز اللاعبين الآخرين، ويتعاطف مع المبعدين عن التشكيلة الأساسية.
يقول أندو، إنه يلعب دوراً مهماً في الضغط على الحراس الأساسيين خلال التمارين«إذا كنت تملك أربعة حراس في ناديك، وكانوا يتنافسون جيداً في التمارين، فهذا يطور مستوى الجميع، وينعكس إيجاباً على الفريق».
تابع:«الجميع يجب أن يكون واثقاً، قدّم كل شيء في التمارين، واستعد للمباريات معاً، ثم تكتشف هوية اللاعب الأساسي، من سيجلس على مقاعد البدلاء أو المدرجات».