قرارات جديدة تخص فئات مسموح لها بتحويل الزيارة إلى إقامة دائمة في السعودية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
فئات مسموح لها بتحويل الزيارة إلى إقامة
يتساءل بعض الأشخاص المقيمين في المملكة العربية السعودية عن الفئات مسموح لها بتحويل الزيارة إلى إقامة، حيث يرغبون في معرفة هذه الفئات التي تم السماح لها بالقيام بهذه الخدمة، وكان الرد على هؤلاء الأشخاص كالتالي:
فئات مسموح لها بتحويل الزيارة إلى إقامة فئات مسموح لها بتحويل الزيارة إلى إقامة هذه الخدمة متوفرة للأفراد المستقدمين من الدول التي يحدث بها حروب ومن هذه الدول سوريا وفلسطين.
تتوفر هذه الخدمة أيضا لأغلب الأفراد من دول الخليج. يتم السماح كذلك للأبناء الذين تكون أمهم من أصل سعودي والنشأة، حتى إذا كان الوالد غير سعودي الجنسية.
تحويل تأشيرة الزيارة إلى إقامة تحدث عملية تحويل تأشيرة الزيارة إلى إقامة دائمة في المملكة العربية السعودية بشكل إلكتروني عبر شبكة الإنترنت من خلال اتباع مجموعة من الخطوات اللازمة والضرورية لذلك، وهذه الخطوات تتمثل جميعها في النقاط التالية:
تحويل تأشيرة الزيارة إلى إقامة تحويل تأشيرة الزيارة إلى إقامة في الخطوة الأولى يجب الدخول إلى الموقع الإلكتروني الرسمي الخاص بمنصة التأشيرات السعودية.
في الخطوة التي تلي ذلك يجب إدخال رقم الإقامة، ويجب أن تكون بطاقة الإقامة سارية المفعول.
لابد من إدخال الرمز المائي الموجود على شاشة الهاتف الخاص بالمستخدم، وذلك لسهولة التحقق.
ثم يتم النقر على زر إرسال طلب جديد للخدمة. بعدها يقوم الشخص المتقدم بالنقر على الطلب الذي يريد إجراء تعديل عليه. وبعد مرور فترة من الوقت سوف يتم الرد على الشخص المستخدم بتحويل تأشيرة الزيارة إلى تأشيرة إقامة.
من الضروري مراعاة هذا عند القيام بتعديل أو إدخال عدد من البيانات والمعلومات بطريقة صحيحة وسهلة، ونفس الأمر فيما يخص الأوراق والمستندات الرسمية التي يتم تقديمها
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: تحویل تأشیرة الزیارة إلى إقامة
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تطلق "مبادرة سفراء القراءة"
اختتمت وزارة الثقافة الشهر الوطني للقراءة 2025، بإطلاق "مبادرة سفراء القراءة" بالشراكة مع المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، والمؤسسة الاتحادية للشباب.
وتهدف هذه المبادرة المجتمعية المميزة إلى تعزيز ثقافة القراءة المستدامة، من خلال اختيار مجموعة من الشخصيات المؤثرة كنماذج ملهمة وداعمة للقراءة.
وتسعى الوزارة إلى تحفيز هذه الشخصيات للقيام بدورهم المجتمعي في تشجيع فئات المجتمع المختلفة على ممارسة القراءة كجزء من أنشطتهم اليومية.
وتنطلق المبادرة في دورتها الأولى بمشاركة سفراء القراءة، الذين جرى اختيارهم ضمن فئات رئيسية تشمل الكتّاب والرواد، والشباب، والمتطوعين، والأطفال بحيث يعمل السفراء على تعزيز سلوك القراءة في المجتمع، من خلال إطلاق وتنفيذ مبادرات داعمة بوسائل متنوعة، إضافةً إلى نقل التجارب والممارسات الإيجابية التي تشجع القراءة المستدامة.
كما سيسهمون في تقديم مقترحات لمبادرات مبتكرة يقومون بالمشاركة في تنفيذها في المكتبات والمراكز التابعة للوزارة لترسيخ ثقافة القراءة وجعلها جزءًا من الحياة اليومية لأفراد المجتمع.
وتأتي مشاركة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة في هذه المبادرة عقب إعلانه شعار الاحتفالات بيوم الطفل الإماراتي "الحق في الهوية والثقافة الوطنية" للعام الجاري، تأكيداً على أهمية الاهتمام بترسيخ مبادئ وعناصر الهوية الوطنية لدى الأطفال والناشئة، وبما يسهم في تعزيز قدراتهم على التفاعل مع تراثهم الثقافي والمشاركة فيه والتعبير عنه، بما في ذلك اللغة العربية، التي تشكل واحدًا من أهم ركائز الهوية.
كما يهدف المجلس من تبني هذا الشعار إلى التشجيع على القراءة باللغة العربية لتعزيز ارتباط الأطفال بلغتهم الأم، ودعم التبادل الثقافي المحلي والمعرفي بين فئات المجتمع المختلفة بما يسهم في المحافظة على الموروث الشعبي الإماراتي، الذي يشمل الشعر والحكم والأمثال والفنون التراثية، وهو ما ينسجم ويتماشى مع أهداف وغايات مبادرة "سفراء القراءة".