بوابة الوفد:
2025-02-19@20:52:49 GMT

أزمة مباراة!!

تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT

كشفت أزمة مباراة فريقى الزمالك والأهلى، الغطاء عن حقيقة ما يُسمى رابطة الأندية المحترفة، التى تحاول أن توهمنا بأنها تُدير مسابقة القسم الأول باعتبارها هيئة مستقلة منفصلة عن إدارة الاتحاد المصرى لكرة القدم، هو قول لا يتفق مع لائحة النظام الأساسى للاتحاد الذى تعتبر هذه الرابطة ما هى إلا لجنة من اللجان التنفيذية للاتحاد مثلها مثل لجنة شئون اللاعبين وغيرها من لجان الاتحاد، أى أن أى قرار يجب أن يُعتمد من مجلس إدارة الاتحاد، حتى لو كان هناك تفويض من مجلس الإدارة لها بإصدار القرار المتعلق بالمسابقة، ولا يُقلل هذا الرأى من أن تلك اللجنة لها حساب مصرفى، لأن هذا الحساب ما هو إلا حساب فرعى للحساب الأصلى، من ثم جميع مصروفات وإيرادات هذه اللجنة يجب عرضها ضمن الميزانية العامة للاتحاد وتُعرض على الجمعية العمومية للاتحاد التى تحتوى على أندية أخرى من باقى الدرجات.

إلا أننا فوجئنا أن اللجنة تتعامل مع الجمعية بأنها مسئولة ليس فقط عن القسم الأول فقط وإنما مسئولة عن التحكيم وعزل عضو مجلس إدارة بالاتحاد، ويوافق على إلغاء المباراة بعيداً عن تطبيق اللائحة التى تحكم القسم الذى تُدير الرابطة مسابقتها وباقى المسابقات، كما أوقعت الاتحاد واللعبة فى حرج كبير عندما تم تسوية الأزمة بحضور ممثل السلطة التنفيذية وفى مكتبه، الأمر الذى تمنعه اللوائح الدولية وتعتبره تدخل حكومى، ويمكن بشكوى من أى نادى وقف النشاط فى مصر ، الكل يفعل ما يراه دون قواعد أو لوائح.

لم نقصد أحد!!                           

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أزمة مباراة حسين حلمى رابطة الأندية المحترفة الاتحاد المصري لكرة القدم

إقرأ أيضاً:

مسلسل حكيم باشا.. صراع على «ميراث حرام» من تجارة الآثار

على مدار 30 حلقة، تدور أحداث مسلسل «حكيم باشا» فى «نجع الباشا»، مكان افتراضى من خيال المؤلف، فى محافظة قنا بصعيد مصر، حول شخصية «حكيم باشا»، كبير عائلة «الباشا»، التى تعمل فى تجارة الآثار، والذى وضع عمه كل أملاك العائلة فى يده، متجاهلاً أبناءه، نظراً لذكاء «حكيم»، الذى سانده فى التجارة، بعد أن ابتعد عن والده المزارع الصوفى، ليصبح كاتم أسرار عمه ومصدر ثقته، حتى سيطر على عزبة الباشا، وضاعف الثروة بذكائه.

يقوم «حكيم» بالتنقيب عن الآثار، ويكتفى ببيع كنوز المقبرة، بينما يحتفظ بالمومياوات والبرديات داخل مغارة، وضع المتفجرات فى مدخلها لمنع أى شخص من الاقتراب منها، كما أن «حكيم باشا» لديه زوجتان، «صفا»، حب عمره منذ الطفولة وابنة كبير المطاريد وحارس مغارته، و«ليزا» الإسبانية، التى التقى بها فى «دندرة»، وأحبته وتطبعت بطباع الصعيد وتحدثت لهجته، ولكنه لم يرزق بالأطفال، فأحب أبناء عمومته «سليم» و«عوف» و«مهرة»، المدللة عند والدها، والتى فاتها قطار الزواج، مما دفعها إلى اللجوء للسحر، لتطلق شرورها وحقدها على الجميع، خاصةً «حكيم». تتسارع الأحداث بمحاولة سرقة مغارة «حكيم»، عن طريق «واصل»، منافسه فى تجارة الآثار، الذى استعان بمجموعة من العناصر الإجرامية، إلا أن «حكيم» تمكن من الإمساك بهم، وقام بتسليمهم للشرطة، وفى الوقت الذى تستعد فيه عائلة «الباشا» للاحتفال بسبوع أحد الأحفاد، يستعد «واصل» وابنه، بالاتفاق مع «غراب»، تاجر آثار آخر، لفتح مقبرة أثرية، ويقوم «حكيم» بالإبلاغ عنهم، ليتم ضبط ابن «واصل»، ويقتل ابن «غراب».

ويتلقى «حكيم»، الذى يجسد شخصيته الفنان مصطفى شعبان، مفاجأة أثناء الاحتفال، تقلب حياته رأساً على عقب، بظهور «غزل»، التى تحمل طفلاً بين يديها، وتبلغه بأنه ابنه الذى حملت به أثناء فترة زواجهما عرفياً بالقاهرة، وتربك المفاجأة الجميع، خاصةً زوجتيه وأبناء عمومته وأعمامه، الذين ظهر لهم وريث يهدد ثرواتهم وممتلكاتهم، فتقرر «مهرة» مواصلة الضغط على الأب لسحب ممتلكاته من «حكيم»، بعد أن زرعت مخاوف ضياع أموال الأسرة، وبعد أن أصبحت «غزل» سيدة المنزل، إلا أن «حكيم» يرفض رد الممتلكات إلى عمه، ويتعهد له بأن تسير الأمور كما كانت، إلا أن حياته تتغير تماماً، ويقرر تصفية عداواته لحماية ابنه الذى أصبح محور حياته، الأمر الذى يشعل نار الغيرة فى قلوب الجمبع، خاصة بعد وفاة العم، ويتحد الأعمام الثلاثة مع أبناء العم الراحل، ويتفقون فيما بينهم على التخلص من الطفل، ويحيكون المؤامرات لذلك، بقيادة «مهرة».

وبينما تحاول «غزل» الانفراد بالقصر، خوفاً على طفلها من عائلة «الباشا»، يقرر «حكيم» طرد أبناء عمه، ويطلق زوجتيه، ويتفاجأ الجميع باشتعال النيران فى غرفة الطفل، الذى يلقى مصرعه، ويتبين أن الحريق بتدبير من «المعلم غراب»، الذى تسبب «حكيم» فى مقتل ابنه، أثناء مطاردة الشرطة، وينهار «حكيم» ويعترف بانتصار أعدائه عليه، كما تفقد «غزل» عقلها، وتفاجئه باعترافها بأن الطفل ليس ابنه، وأن كل ما حدث كان مؤامرة دبرتها «مهرة»، لإقناع والدها بسحب أموال العائلة من «حكيم» وتوزيعها على أبنائه.

وبينما يجتمع أفراد العائلة على مائدة الطعام، تقرر «غزل» الانتقام من الجميع، بوضع السم فى الطعام، فى الوقت الذى يذهب فيه «حكيم» إلى والده المزارع، ليبلغه بقراره ترك المال الحرام، ويفاجأ بموت الجميع عند عودته، بينما يحيك «واصل» و«غراب» خطتهما للسطو على المغارة، بمعاونة أحد العناصر الإجرامية، وحين تعلم «صفا»، زوجة «حكيم» الأولى، وحب عمره، بأمر الخطة، تخبره بذلك، ليقوم بإبلاغ الشرطة، التى تتمكن من إلقاء القبض على المجرمين، ومصادرة المقتنيات التى يحتفظ بها «حكيم» داخل المغارة، ليتخلص من ماضيه، ويعود لحياة الزراعة مع والده البسيط، ويرزق بطفل، وتنتهى الأحداث بـ«حكيم» أثناء قيامه بزراعة أرضه، بمساعدة ابنه، ويحيط بهما حب زوجته ورضا أبيه.

مقالات مشابهة

  • «بوليتيكو»: ملاحقة ترامب لأعدائه السياسيين المفترضين وتقديمهم للمحاكم العسكرية بالونة اختبار
  • مصطفى شعبان.. نجم الدراما المتجدّد
  • مسلسل حكيم باشا.. صراع على «ميراث حرام» من تجارة الآثار
  • قرارات مجلس إدارة اتحاد الكرة في اجتماعه اليوم
  • «أبو اليزيد» رئيسا للاتحاد العام لمنتجي ومصدري الحاصلات البستانية
  • أزمة في إسبانيا بعد تهديد حكم مباراة ريال مدريد وأوساسونا بالقتل
  • «ترامب» يواجه «الدولة العميقة».. «نار الانتقام» تثير مخاوف الجميع
  • الزمالك يخاطب رابطة الأندية بسبب أزمة جائزة محمود بنتايج
  • كواليس اجتماع اتحاد الرماية بسبب ترشح حازم حسني على منصب سكرتير اللجنة الأولمبية
  • عيد ميلاد «الأسبوع».. 28 عاماً من الكفاح ونجحت المهمة