صحيفة الاتحاد:
2024-11-24@09:35:49 GMT

هدى المفتي.. في «مطعم الحبايب»

تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT

محمد قناوي (القاهرة) 


تعاقدت الممثلة المصرية هدى المفتي على بطولة الحلقات القصيرة «مطعم الحبايب»، الذي سيتم عرضه على إحدى المنصات الرقمية، بطولة أحمد مالك في رابع تعاون بينهما.
 قالت المفتي، إن الأحداث تدور داخل المطبخ، في إطار درامي اجتماعي كوميدي، تأليف مريم نعوم، وإخراج عصام عبدالحميد.
وقد انتهت هدى من تصوير المسلسل القصير «موعد مع الماضي» لصالح إحدى المنصات الرقمية، بمشاركة آسر ياسين، محمود حميدة، صبا مبارك، شيرين رضا، وشريف سلامة، والعمل مستوحي من المسلسل المكسيكي «من قتل سارة» - (who killed sara؟)، وينتمي إلى مسلسلات الجريمة القائمة على الإثارة والتشويق، وتجسد خلاله شخصية فتاة تعيش أزمة ماض قاس تعرضت فيه لحادث غامض قلب حياتها رأساً على عقب.

 
وأبدت المفتي سعادتها بردود الفعل حول دورها في مسلسل «مفترق طرق»، مع هند صبري وإياد نصار الذي عُرض على منصة «شاهد»، وتجسد خلاله شخصية محامية شابة تغلب عليها التصرفات الجادة في العمل، وشخصيتها القوية ظاهرة في كل تعاملاتها، لدرجة أنها لا تهتم بنفسها كفتاة من ناحية مظهرها، ولهذا يناديها زملاؤها باسم «حنفي»، لتدخل في مواجهات عنيفة معهم.
يُذكر أن أخر ظهور سينمائي للمفتي كان مشاركتها ضيفة شرف في فيلم «شماريخ»، تأليف وإخراج عمرو سلامة، وبطولة آسر ياسين وأمينة خليل وخالد الصاوي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: هدى المفتي

إقرأ أيضاً:

المفتي قبلان: الوقت الآن للتضامن الوطني

أكد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، في رسالة الجمعة، أنه "لا شك أن الدم والمظلومية وقيمة الإنسان أكبر أولويات الله تعالى، وأنّ كل الخليقة مطالبة بحفظ وبإنقاذ وحماية الإنسان ورفع مظلوميته بغض النظر عن لونه وعرقه وجنسه ولغته وهويته وملته".

وقال: "الوقت الآن للتضامن الوطني، واللحظة للنهوض معاً، ولا مصلحة فوق مصلحة لبنان وسيادته وشراكته الإسلامية المسيحية، ولا نصر فوق نصرة لبنان وقراره الوطني وموقعه التاريخي، والرابح في هذه الحرب لبنان بطوائفه ومشروعه السياسي وعائلته اللبنانية، والخاسر إسرائيل ومشروعها التوسعي وأهداف حربها المدججة بأخطر ترسانة أطلسية".

وأضاف: "وللدولة أقول: لم يشهد لبنان نزوحاً بهذا الحجم منذ نشأته، والطائفة الشيعية طائفة وطنية بامتياز، ووفية بلا حدود، وعطاءاتها لهذا البلد لا نهاية لها، وللأسف بعض الوزارات والهيئات لم تكن موجودة عمداً، والخيبة لمن يخون البلد والناس، وللبعض أقول: الكرامة والهوية الوطنية توجدان معاً، وثمن الهوية الوطنية كبير جداً، والتضحيات بحجم القيمة الوطنية والهوية الأخلاقية والسياسية، وقدرات الدعاية والحرب النفسية يجب أن تتضامن ضد المحتل لا ضد من يحمي البلد والناس، وإذا أردنا أن نعرف ماذا يجري بمفاوضات إطلاق النار يجب أن نعرف ماذا يجري في الميدان، ومن يتجاهل وجود المقاومة وعظمة حضورها وعطائها يسقط بالحسابات الوطنية، وللتاريخ أقول: لم يمر على لبنان مقاومة بهذه الهمّة والتضحية والقدرة والضمان الوطني، وضمن هذا السياق يفترض أدلجة الإعلام والمواقف لصالح لبنان لا لصالح العدو، والربح الوطني يخص لبنان كله، والسيادة الوطنية وتضحياتها مربح أكيد للشراكة الوطنية وكافة الطوائف العزيزة، ولا للمقامرة ولا للمقاطعة ولا للعداوة والأحقاد، والتلاقي السياسي ضرورة للإنقاذ الشامل، ونتفهم الخصومات السياسية لكن ليس على حساب السيادة والمصلحة الوطنية، واليوم نهاية حرب إن شاء الله وغداً بناء وتدشين لورشة سياسية تنتهي بتسوية رئاسية تليق ببلد تكاتفت عليه أكبر قوى الأطلسي فصمد وثبت وقاتل في سبيل تأمين السيادة الوطنية ومشروعها السياسي، واللحظة لشكر المقاومة ومقاتليها السياديين والشعب اللبناني الذي نهض بأكبر إمكاناته الإغاثية، والشكر موصول للكنسية التي فتحت أبوابها والمسجد الذي تخضّب بشرف التضحيات، ولأصحاب المدارس وأماكن الإيواء والسخاء الذين شاركوا هذا البلد عزة العطاء".

وتابع: "للقوى السياسية أقول: نحن عائلة وطنية وشراكة تاريخية والبلد بلدنا والناس ناسنا والمستقبل لنا جميعاً، والرئيس نبيه بري قيمة وطنية وضمانة نادرة للخروج بتسوية رئاسية تليق بشراكة هذا البلد العزيز، والشكر للرئيس نجيب ميقاتي والأستاذ وليد جنبلاط الذي سيّج السلم الأهلي بأهم موقف وطني وسط أخطر لحظة مصيرية، والشكر للقيادات السياسية والروحية التي ساهمت بحظّها من الواجب الوطني الكبير، والشكر العميق للشارع المسيحي وقاماته الوطنية سيما الأخ العزيز سليمان فرنجية، وتطول اللائحة، ولا أنسى الطريق الجديدة ولهفتها وصيدا ومحبتها والشمال ونخوته الوطنية وجبل محسن بكل إحسانه، وجبل لبنان بكرمه وحميته وشرفه، وشكراً للبنان الشراكة الوطنية والطائفة اللبنانية الواحدة".

وختم قبلان: "اليوم دفاع وصمود وتضحيات وملحمة تضامن وغداً تاريخ جديد لوطن تخضّب وانتصر ولم تهزمه ترسانة الأطلسي وأكبر حروب تل أبيب، ولبنان يولد من جديد، والعين على وحدته الوطنية ونهضته السياسية وتضحياته السيادية، ولا شرف أكبر من الملحمة الوطنية التي قدّمها شعب لبنان ومقاومته".

مقالات مشابهة

  • «الدياسبورا» في مطعم يمني
  • هل يجوز أداء صلاة قيام الليل بعد أداء الوتر؟ المفتي يحسم الجدل
  • إحالة أوراق ريا وسكينة الأقصر إلى المفتي
  • إعادة انتخاب ياسين لوعيل على رأس اتحادية ألعاب القوى
  • ثنائية الضحك الاستثنائي.. 16محطة في رحلة فطين عبد الوهاب وإسماعيل ياسين
  • بعد تهديد اللاعب زيزو.. خبير قانوني يوضح عقوبة المتهم بعد القبض عليه
  • المفتي قبلان: الوقت الآن للتضامن الوطني
  • المفتي إمام: جمال الاستقلال بانتخاب رئيس للجمهورية
  • مسلح يعتدي على موظف داخل مطعم في تعز وسط ذهول الحاضرين
  • ثقافة الدقهلية تحتفل باليوم العالمي للتسامح وعيد الطفولة