وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان يتغزل بالصناعات العسكرية التركية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أثنى وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، بشدة، على الصناعات العسكرية التركية.
وقال ابن سلمان في اختتام زيارة قام بها إلى أنقرة: "اطلعت خلال زيارتي لجمهورية تركيا على قدرات وإمكانيات عدد من الشركات التركية الرائدة في مجال الفضاء والصناعات الدفاعية".
وتابع: "وشاهدت مشاريعها التقنية المتطورة، ومنتجاتها الحديثة، وخططها واستراتيجياتها المستقبلية".
وأضاف ابن سلمان أنه استعرض مع رئيس هيئة الصناعات الدفاعية التركية البروفيسور خلوق غورغون، ورؤساء عدد من كبرى الشركات الصناعية التركية، "فرص التعاون في المجال العسكري والدفاعي، وفق رؤية السعودية 2030".
وقال: "شهدنا توقيع مذكرات تفاهم بين عدد من الشركات السعودية والتركية".
وقبل يومين، استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خالد بن سلمان، شقيق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وجرى اللقاء المغلق في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة التي يتواجد فيها الوزير السعودي ضمن إطار زيارة رسمية.
وحضر اللقاء أيضا وزير الدفاع التركي يشار غولر. وكان غولر استقبل خالد بن سلمان في مقر وزارة الدفاع التركية بأنقرة، بعد مراسم استقبال حافلة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: خالد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع السعودي يزور العاصمة الإيرانية طهران
أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان سيزور العاصمة الإيرانية اليوم الخميس .
وفي وقت سابق ، أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن الولايات المتحدة نقلت كمًا كبيرًا من الأسلحة إلى دولة الإحتلال مخصص لحرب غزة ولهجوم محتمل على إيران إن فشلت مفاوضاتها.
جسر جوي أمريكي
وذكرت هيئة البث العبرية "كان" أن الأسلحة الأمريكية وصلت من قواعد الولايات المتحدة حول العالم إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي عبر جسر جوي من طائرات النقل.
وأضافت أن الأسلحة الأمريكية تم تجميد نقلها إلى دولة الإحتلال في عهد الرئيس الأمريكي السابق بايدن قبل أن يرفع ترامب عنها تلك القيود، وتتضمن الأسلحة المنقولة إلى إسرائيل قنابل ثقيلة من طراز MK-84 وصواريخ اعتراضية لبطاريات صواريخ ثاد.
المفاوضات الأمريكية الإيرانية
يأتي ذلك بعد بدء المفاوضات الأمريكية الإيرانية، في سلطنة عمان، حول توقيع اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، ووقف التصعيد في منطقة الشرق الأوسط، في ظل التهديدات المتبادلة بين دولة الاحتلال وطهران.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على قطاع غزة خلال شهر مارس الماضي، منتهكًا الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ في التاسع عشر من يناير الماضي.