تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية،  الاستعدادات لاستقبال للعام الهجرى الجديد، قائلا: "أن تترك لله أعلى ممن تفعل لله أمر مهم، فمن الترك لله مثلا هو أن تتخلى عن التدخين بمناسبة الهجرة".


وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة  برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر قناة dmc، اليوم الخميس: "يجب أن نترك الغيبة والنميمة، بالتالي المهاجرهو من هجر ما نهى الله عنه، ولذلك أي واحد يترك ما اعتاد من منكر لله، فهو من المحتفلين بهجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم".

وأكمل خالد الجندي: " هاجرت يا خير خلق الله قاطبــةً.. من مكــة بعد ما زاد الأذى فيها.. هاجرت لما رأيت الناس في ظلـم..  وكنت بــدراً مـــنيراً في دياجيهـا..  هاجرت لما رأيت الجهل منتشـراً..  والشــر والكفـــر قد عمّ بواديهـا..  هاجرت لله تطوي البيد مصطحباً..  خلاً وفـــيـاً.. كريم النفس هاديها..  هــــو الإمـــام أبو بكـــر وقصّتــه..  ربّ السماوات في القرآن يرويها..  يقول في الغار “لا تحزن” لصاحبه..  فحســبنا الله: ما أسمـى معــانيهـا".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشيخ خالد الجندي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد الجندي: الخمر حرمت في رحلة الإسراء والمعراج

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن معجزة الإسراء والمعراج، لا تقتصر على كونها  خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم فقط، بل هي رسالة عظيمة للبشرية، لافتا إلى أنه عندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس، ربط البراق بالحَلَقة التي كانت تربط بها الأنبياء من قبله، فهذا ليس حدثًا خاصًا برسول الله فقط، بل كان البراق وسيلة للأنبياء قبله، وقد ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره.

وأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس إلى أن هذه الرحلة الإلهية كانت أيضًا رمزًا لوحدة الأنبياء في الرسالة السماوية، مؤكداً أن البراق كان وسيلة تنقل لهم جميعًا، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قام بهذه الرحلة بتوجيه من الله تعالى.

ثم استكمل الجندي حديثه عن دخول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى وصلاة ركعتين فيه، قائلاً: "جاءني جبريل عليه السلام بأناء من خمر وإناء من لبن، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم اللبن"، موضحا أن هذا الاختيار كان رسالة رمزية تؤكد على طبيعة الفطرة الإنسانية التي خلقها الله.

وقال: "اللبن كان رمزًا للفطرة السليمة والانضباط الديني، بينما الخمر كان رمزًا لتغيير الفطرة وتعكرها، وبذلك، حرم الخمر،  في رحلة الإسراء والمعراج، حتى قبل تحريمه في القرآن، الخمر خمر مهما يسموها بيرة أو خلافه فهي خمر".

مقالات مشابهة

  • ما أخطر أنواع الكبر؟.. عضو الأعلى للشئون الإسلامية يوضح «فيديو»
  • خالد الجندي: النصوص الشرعية ذكرت معراج الرسول بشكل واضح (فيديو)
  • رد قوي من الشيخ خالد الجندي على منكري معجزة المعراج.. فيديو
  • الشيخ خالد الجندي: الخمر حرمت في رحلة الإسراء والمعراج
  • رد قوي من الشيخ خالد الجندي على منكري رحلة المعراج
  • خالد الجندي: الخمر حرمت في رحلة الإسراء والمعراج (فيديو)
  • خالد الجندي يوضح الفرق بين الإيمان واليقين
  • الشيخ المطلق يوضح كيفية إخراج الزكاة عن أموال المتوفى المتأخرة .. فيديو
  • وكيل أوقاف الغربية والأئمة في زيارة معرض القاهرة
  • وكيل وزارة الأوقاف بالغربية: الأعلى للشئون الإسلامية مؤسسة فكرية رائدة تسهم إصداراته في نشر الفكر الوسطي