بوابة الوفد:
2025-04-29@05:39:13 GMT

بيانات.. بيانات

تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT

مانراه علي الساحة الكروية إن كثير من الأندية تفرغت لكتابة البيانات لتغطية انسحاب أو مطالبة بما يعتبره النادي حق من حقوقه وكان الاكثر خروجًا عن النص بيان بيراميدز الذي في تجاوز في حق أتحاد الكرة والرابطة الذي احتوى على جُمل مهينة، وكان يجب اختيار الألفاظ بما يليق بمكانة هذه الكيانات التي تمثل كرة القدم.

. ونتج عنها إعادة الجزء المتبقي من مبارتهم مع سموحة، ولولا إنهم فازوا لكنا سنري جولة جديدة من هذه النوعية من البيانات.. ولكن مازالت النيران تحت الرماد. وأتخذ الإتحاد بالمثل يا رايح.. كتر من الفضايح! ولم ردة فعل جادة تجاه ما حدث من اهانات في بيان بيراميدز، وما به من تجاوزات في شخوصهم. وكان عليهم المطالبة بحقوقهم، وليس التقليل من شأن شخوص الكيانات الكروية.

أما الجانب المضئ في الكرة فما نراه من منافسات في بطولة أمم أوروبا 2024 من تتنوع أساليب اللعب من المنتخبات المشاركة، مما يجعلها بطولة مثيرة للاهتمام. فهي بطولة مليئة بالمباريات المثيرة والمفاجآت، حيث يتنافس أفضل اللاعبين في العالم.. علي الرغم مما رأينا من أخطاء في بنية الملاعب الأساسية جعلنا نترحم علي ايام القيصر بيكنباور عند إختيار المانيا لتنظيم كأس العالم فقال بعد القرعة مباشرة نحن علي استعداد من الآن للبطولة!
فهل من الممكن إجراء المقارنة المستحيلة بين الدوري المصري وأمم أوروبا؟
الإجابة: نعم بشكل عام فأمم أوروبا 2024 بطولة ذات مستوى عالٍ ومتنوعة ومثيرة وذات شعبية كبيرة.. أما الدوري المصري: بطولة ذات مستوى جيد ومثيرة وذات شعبية كبيرة في مصر ويميل أسلوب اللعب إلى التماثل، مع سيطرة بعض الفرق الكبيرة على البطولة.

السؤال أي بطولة أفضل؟
يعتمد ذلك على ما تبحث عنه في بطولة كرة القدم. إذا كنت تبحث عن أفضل مستوى كرة القدم وأكثرها تنوعًا وإثارة، فإن أمم أوروبا 2024 هي الخيار الأمثل. أما إذا كنت تبحث عن بطولة مثيرة وذات شعبية كبيرة في مصر، فإن الدوري المصري هو الخيار.


‏[email protected]

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بيانات بيانات الساحة الكروية النادي حق الكيانات اتحاد الكرة

إقرأ أيضاً:

الإنفاق العسكري العالمي يسجل أعلى مستوى له منذ نهاية الحرب الباردة: هل نحن على حافة سباق تسلح جديد؟

شمسان بوست / وكالات:

كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث رائد في مجال النزاعات أن الإنفاق العسكري العالمي بلغ 2.72 تريليون دولار في 2024، بزيادة 9.4 عن عام 2023 وهو أكبر ارتفاع على أساس سنوي منذ نهاية الحرب الباردة على الأقل.


وأظهرت البيانات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن التوتر الجيوسياسي المتصاعد شهد زيادة في الإنفاق العسكري في جميع مناطق العالم، مع نمو سريع على وجه الخصوص في كل من أوروبا والشرق الأوسط.


وقال المعهد “رفعت أكثر من 100 دولة حول العالم إنفاقها العسكري في عام 2024”. وأضاف “مع تزايد إعطاء الحكومات الأولوية للأمن العسكري، وغالبا ما يكون ذلك على حساب مجالات الميزانية الأخرى، يمكن أن يكون للمقايضات الاقتصادية والاجتماعية تداعيات كبيرة على المجتمعات لسنوات قادمة”.


وأدت الحرب في أوكرانيا والشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه حلف حلف شمال الأطلسي إلى ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا (بما في ذلك روسيا) بنسبة 17 بالمئة، مما دفع الإنفاق العسكري الأوروبي إلى ما هو أبعد من المستوى المسجل في نهاية الحرب الباردة.


بلغ الإنفاق العسكري الروسي نحو 149 مليار دولار في 2024، بزيادة 38 بالمئة عن 2023 وضعف المستوى المسجل في عام 2015. ويمثل ذلك 7.1بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي الإنفاق الحكومي.

ونما إجمالي الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليصل إلى 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي. وبنسبة 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. وكان العبء العسكري لأوكرانيا هو الأكبر من أي دولة في عام 2024.


وقال معهد ستوك هولم “تخصص أوكرانيا في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري”.


وارتفع الإنفاق العسكري للولايات المتحدة بنسبة 5.7 بالمئة ليصل إلى 997 مليار دولار، وهو ما يمثل 66 بالمئة من إجمالي إنفاق حلف حلف شمال الأطلسي و37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024.

وتواصل إسرائيل حربها في قطاع غزة، وفي عام 2024 ارتفع إنفاقها العسكري بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار، وهذه أكبر زيادة منذ حرب الأيام الستة في عام 1967، وفق سيبري.

في المقابل، انخفض إنفاق إيران بنسبة 10% ليصل إلى 7.9 مليارات دولار في عام 2024، “رغم انخراطها في النزاعات الإقليمية”، بحسب سيبري، لأن “تأثير العقوبات حد بشدة من قدرتها على زيادة الإنفاق”.

وبعد الولايات المتحدة، تأتي الصين في المرتبة الثانية وهي تستثمر في تحديث قواتها المسلحة وتوسيع قدراتها في مجال الحرب السيبرانية وترسانتها النووية، وهي الآن تستحوذ على نصف الإنفاق العسكري في آسيا وأوقيانوسيا. وفي عام 2024، زادت ميزانيتها العسكرية بنسبة 7% لتصل إلى 314 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • أحمد مالك: الممثل يشبه لاعب كرة القدم
  • معسكر مغلق لـ الزمالك قبل مواجهة المصري ببطولة الدوري
  • الإنفاق العسكري العالمي يسجل أعلى مستوى له منذ نهاية الحرب الباردة: هل نحن على حافة سباق تسلح جديد؟
  • أول تعليق من محمد صلاح بعد تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي
  • ليفربول يحرز لقب بطولة الدوري الإنكليزي لكرة القدم
  • تشكيل مصر لمواجهة جنوب إفريقيا في كأس أمم إفريقيا للشباب
  • برشلونة «ملك الكؤوس» بين كبار أوروبا!
  • الفزي يقترح إنشاء اتحاد شرق أوسطي لكرة القدم لمنافسة أوروبا.. فيديو
  • صادرات السعودية غير النفطية تسجل أعلى مستوى عند 137 مليار دولار في 2024
  • أسهم أوروبا عند أعلى مستوى في 3 أسابيع مع انحسار التوتر بين أميركا والصين