عرض الفتاة الأوكرانية المتهمة بحادث كمبوند دار مصر على الطب الشرعي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت جهات التحقيق، عرض الفتاة الأوكرانية المتسببة في حادث تحطيم سيارة والتعدي على مالكتها وشقيقتها داخل كمبوند دار مصر في منطقة التجمع على الطب الشرعي لإجراء تحليل المخدرات.
وكشفت التحقيقات أن الفتاة الأجنبية قامت بتوجيه السباب والشتائم للسيدة مالكة السيارة وشقيقتها عند قيامهما بالاتصال بالشرطة، كما وجهت السباب والشتائم لسيدات مصر.
ودلت التحقيقات في الواقعة، على أن إقامة الفتاة الأوكرانية منتهية منذ 6 أشهر وكانت تقود السيارة في حالة سكر ، وهو الأمر الذي أسفر الاصطدام بسيارة شقيقة الشاكية وتحطيمها.
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقي قسم شرطة التجمع بلاغا من سيدة وشقيقتها يفيد بقيام فتاة تحمل جنسية دولة أجنبية بالاصطدام بسيارة الثانية حال توقفها أسفل محل سكنها داخل كمبوند دار مصر بنطاق القسم.
ودلت التحريات أن المتهمة كانت في تقود السيارة وهي مخمورة، وتحمل جنسية دولة اوكرانيا وقامت بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأوكراني الطب الشرعي أوكرانية تحليل مخدرات
إقرأ أيضاً:
فضح مخطط لخداع فتيات وتصويرهن في فيديوهات إباحية
خاص
أطلقت برلمانية مصرية، تحذيرًا من مخطط خطير يستهدف الفتيات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتصويرهن في مقاطع مخلة لابتزازهن.
وأفادت البرلمانية المصرية، مها عبد الناصر، إنه تم في الآونة الأخيرة رصد مجموعة احتيالية منظمة تروج لوظائف للفتيات والسيدات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصةً موقع تليغرام وفي الجروبات المغلقة.
وأشارت إلى أنه وعند تواصل أي فتاة معهم، يتصلون بها عبر مكالمة صوتية على ماسنجر، حيث تبدأ المكاملة بعرض فرصة عمل للفتاة كموظفة تسويق في شركة تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي لاستخدامها في إنتاج أفلام الرسوم المتحركة.
وأضافت أن المتصلين يطلبون بعد ذلك من الفتاة إرسال صور عالية الجودة لوجهها من زوايا مختلفة بحجة أن تدريب الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى هذه البيانات، مع التأكيد على أن الصور لن يتم نشرها أو تسريبها بأي شكل ثم تبدأ المشكلة الحقيقية.
وأشارت إلى أنه يتم استخدام الصور بعد ذلك في تقنية تبديل الوجه، حيث يتم استبدال وجه الضحية، في مقاطع فيديو إباحية مسجلة مسبقًا، مما يجعل الأمر يبدو وكأن الفتاة المستهدفة تشارك في الفيديو، رغم أنه مفبرك بالكامل، موضحة أن المكالمة الصوتية التي أجريت في البداية يتم استخدامها لإنشاء نسخة مزيفة من صوت الضحية عبر الذكاء الاصطناعي، مما يمكن المحتالين من تغيير الصوت لأي كلمات يريدونها لتبدو وكأنها بصوت الفتاة الحقيقي.