3600 دينار نصيب الفرد من الدين العام
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
#سواليف
بلغ #نصيب_الفرد في #الأردن من #الدين_العام في نهاية الربع الأول من العام الحالي إلى ما يقارب 3600 دينارا ، بحسب أرقام نشرة #وزارة_المالية الأخيرة.
ويتم احتساب نصيب الفرد من الدين العام عن طريق قسمة صافي #الدين_العام للمملكة (من غير فوائد) في فترة محددة على عدد السكان في الأردن.
ووفقا لنشرة وزارة المالية، فإن رصيد الدين العام في المملكة حتى الربع الأول من العام الحالي بلغ ما يقارب 41.
ولكن مع استثناء ديون صندوق استثمار أموال الضمان يبلغ رصيد الدين 32.5 مليار دينار، في حين يبلغ نصيب الفرد من هذا الدين 2800 دينارا.
وبحسب ارقام دائرة الإحصاءات العامة تجاوز عدد سكان المملكة حتى اليوم 11.6 مليون نسمة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نصيب الفرد الأردن الدين العام وزارة المالية الدين العام أموال الضمان الدین العام نصیب الفرد
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين الشريفين يوجه كلمة للمواطنين والمقيمين في المملكة والمسلمين بمناسبة حلول شهر رمضان لهذا العام 1446هـ
المناطق_واس
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ كلمة إلى المواطنين والمقيمين في المملكة والمسلمين، بمناسبة حلول شهر رمضان لعام 1446هـ.
وفيما يلي نص الكلمة التي تشرّف بإلقائها معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله تعالى القائل في محكم التنزيل، (شهرُ رمضان الذي أُنزل فيه القرآنُ هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)، والصلاة والسلامُ على المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أبنائي وبناتي، إخواني وأخواتي المواطنين والمقيمين في المملكة العربية السعودية وعموم المسلمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
نحمدُ الله الذي بلغنا شهر رمضان المبارك، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار.
وإذ نهنئُكم ببلوغ الشهر الكريم، لنسألُ المولى عز وجل أن يوفقنا لصيامه وقيامه.
ونشكرُ المولى القدير عز وجل، على ما اختُصت به هذه البلاد المباركة، من شرف خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، من حجاج ومعتمرين وزائرين، وعمارة الحرمين الشريفين، وذلك نهج دأب عليه ملوك المملكة العربية السعودية، منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله -.
أيها المسلمون
شهر رمضان موسم عظيم من مواسم الخيرات، تُفتح فيه أبواب السماء، وتُنزلُ البركاتُ وتُضاعف الأجور، وتُمحى الذنوب وتظهر معاني التآخي بين المسلمين، فحريُّ بنا اغتنامه في طاعة الله لنيل رضوانه.
ونسألُ الله عز وجل أن يديم علينا الأمن والأمان، وأن تنعم جميع الدول بالسلم والأمن، وأن يعيش الأشقاءُ في فلسطين في أمان واستقرار، وأن يحفظ سبحانه بلادنا والأمة الإسلامية والعالم أجمع، إنه سميع مجيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.