التلفزيون الإسرائيلي يفجر مفاجأة: «كان هناك مؤشرات على عملية 7 أكتوبر»
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كشف تلفزيون دولة الاحتلال الإسرائيلي الرسمي، أن التحقيق الذي أجرته مديرية الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال حول الأحداث المحيطة بالهجوم الذي شنته حماس يوم 7 أكتوبر، والذي قدم إلى رئيس الأركان الفريق هرتسي هاليفي وجد أن هناك مؤشرات أكثر من كافية على الهجوم الوشيك الذي شنته الحركة لتشغيل أضواء التحذير وتمكين منع هذه العملية.
ونشر موقع صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الناطق باللغة الإنجليزية تفاصيل التحقيق نقلًا عن القناة 12 الإخبارية ما أسمته النتائج الأولية، ونقل التقرير التلفزيوني عن مصادر مطلعة على تحقيقات مديرية المخابرات قولها إن هناك إشارات سبقت الهجوم كان من المفترض أن تضيء كل الأضواء الحمراء وأنهم حشدوا جبهات مختلفة في الماضي لأسباب أقل من ذلك.
وشنت المقاومة الفلسطينية هجومًا مباغتًا يوم 7 أكتوبر الماضي في عملية أطلقت عليها «طوفان الأقصى» اخترقت خلاله الأراضي المحتلة واحتجزت عددا كبيرا من الرهائن للتفاوض من أجل اطلاق سراح المعتقلين الفلسطنيين في سجون الاحتلال في عملية هي الأكبر من نوعها منذ بدء الصراع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال جيش الاحتلال 7 أكتوبر طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
مسئول بمدرسة كابيتال الدولية يفجر مفاجأة جديدة حول واقعة الاعتداء على الطالبة كارما
علّق خالد الجوهري، رئيس قطاع تكنولوجيا المعلومات بمدرسة كابيتال الدولية، على قرارات وزارة التربية والتعليم بشأن واقعة الاعتداء على الطالبة "كارما" وإخضاع المدرسة للإشراف المالي والفني، قائلاً: “تسلمنا الخطاب وفقًا لتوجيهات الوزارة والوزير، ورحبنا بالقرار وليس لدينا أي مشكلة في ذلك، الوزارة رأت أن هناك مشكلة أو تقصيرًا، وإذا كان هناك ما يحسن من هذا التقصير الذي لاحظته الوزارة، فنحن لا نمانع، رغم أننا مدرسة كبيرة وذات سمعة محترمة”.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، تعليقًا على واقعة الطالبة "كارما"، قائلاً: “قمت بتفريغ الكاميرات الموجودة في المدرسة. لدينا المقطع الكامل من كاميرات المراقبة، لأن المقطع المتداول مصور بواسطة موبايل أحد الطلاب وتم تسريبه. هذا المقطع لا يكشف الحقيقة كاملة، لأن مدته لا تتجاوز 30 ثانية”.
وأضاف: “المشاجرات والخناقات تحدث في كل المدارس، وليست أمرًا خاصًا بمدرسة كابيتال الدولية”.
فقاطعته الحديدي قائلة: "هل كل المدارس يحدث فيها ضرب يؤدي إلى كسر أنف الطلاب؟" فردّ: “المكان به مشرفون وأطباء كانوا متواجدين وقت الواقعة. وفقًا لتسجيل كاميرات المراقبة، قام الأطباء بفحص الطالبة داخل العيادة لمدة 14 دقيقة، وتلقت الإسعافات الأولية. ورأوا أنها تستطيع استكمال التحقيق، ولم نسمح لها بمغادرة المدرسة إلا بعد انتهاء التحقيق. كل طرف كتب إفادته، وصدر القرار صباح الخميس بفصل المعتديات”.
وأردف: “قرار الفصل تم اتخاذه يوم الخميس، وليس تحت وطأة ضغط السوشيال ميديا”.
وعند سؤال الحديدي: "إذا كنتم قد اتخذتم قرارًا بفصل المعتديات، لماذا وصل الأمر إلى النيابة؟" ردّ قائلاً: “قرار الفصل الصادر صباح الخميس كان إجراءً أوليًا حتى يتم عرض الطالبات على لجنة لتحديد مدة الفصل. هل ستكون لمدة عام مع إمكانية العودة لأداء الامتحانات؟ أم سيكون الفصل لمدة أطول؟ أم سيتم نقلهن إلى مدرسة أخرى؟ ولي أمر الطالبة 'كارما' كان مرحبًا بقرار الفصل، وكان متواجدًا صباح الخميس حيث قدمنا له الاعتذار عن أي تقصير، وكانت جميع الأطراف حاضرة”.
واستطرد قائلاً: “ولي أمر الطالبة 'كارما' توجه للنيابة العامة رغم اعتذارنا واتخاذنا قرارات الفصل قبل لجوئه للنيابة. أعتقد أنه اتخذ هذا القرار بعد مشاهدته مقطع الفيديو المتداول على السوشيال ميديا، مما أثار حزنه ودفعه للشعور بأن القرارات المتخذة بحق المعتديات غير كافية. لكن نحن كمدرسة قمنا باتخاذ الإجراءات الداخلية وفقًا للوائح”.
وعن زيارة الوزير وإخطاره بما حدث، قال: "منذ يوم السبت زارت لجان من الوزارة المدرسة، وتم تسليمها جميع الأوراق الخاصة بالتحقيقات، بالإضافة إلى تفريغ مقاطع كاميرات المراقبة."
وردًا على سؤال الحديدي: "هل هذه هي الواقعة الأولى من نوعها للطالبات اللاتي تم فصلهن؟"قال: "لا صحة لذلك. هذه هي المرة الأولى، وحاولنا البحث عن سوابق للطالبات من خلال الكاميرات أو الشكاوى، لكن لم نجد شيئًا باستثناء واقعة الطالبة 'كارما'."
وعرضت الحديدي مقطع الفيدي الذي أعلنته المدرسة من اقع كاميرات المراقبة معلقة : " الفيديو يدين المدرسة لا يبرأها ماذا يحدث في مدرسة ؟ ضرب طالبه وتصفيق وهذا يدل أنه لايوجد تربية.. كيف لطلاب الاحتفال أن يحتلفوا بالتصفيق على ضربة زميله لهم وكسر أنفها ؟ ليعقب قائلاً : " التربية تبدأ من البيت وليس من المدرسة فقط وده أمر أحزننا "
وحول تدينة وكيلةىالمدرسة علق قائلاً : " مديرة المدرسة نفت أن تكون صاحبة الأكونت الذي هاجم وزير التعليم.