وزير الزراعة: لا أفضل الجلوس في المكتب وسأزور كل مواقع العمل والإنتاج
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على تقديم الدعم لجميع مجموعات العمل بالوزارة لاستكمال خطط التنمية الريفية والتطوير للوزارة، مشيرا إلى أنه لا يفضل الجلوس في المكتب وسيقوم بزيارة كل مواقع العمل والإنتاج وحل المشاكل على أرض الواقع.
خدمة الفلاح
وقال فاروق ، إن خدمة الفلاح مهمتنا الأساسية وسوف نراعي مصلحته في كل القرارات الصادرة عن الوزارة مؤكدا على استكمال مسيرة التحدي التي بدأت لدعم المزارع الصغير وكذلك العمل علي زيادة صادراتنا الزراعية وتطوير الثروة الحيوانية والنهوض بالثروة السمكية والداجنة.
جاء ذلك خلال استقبال وزير الزراعة المهنئين ويجتمع بقيادات الوزارة ويؤكد استكمال خطط التنمية الريفية والتطوير للوزارة بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة وفي أول يوم عمل له بعد تكليفه بالمسئولية، استقبل علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضى المهنئين له من العاملين بالوزارة وخارجها، وكما عقد عدة اجتماعات ثنائية مع بعض قيادات الوزارة ومركز البحوث الزراعية ومع نائبه المهندس مصطفى الصياد وبحث معهم الملفات العاجلة.
أدائها اليمين الدستورية
في إطار تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية للحكومة امس عقب أدائها اليمين الدستورية.
وفي سياق متصل وزير الزراعة استقبل اليوم د اسماعيل عبدالغفار رئيس الأكاديمية العربية للتكنولوجيا والنقل البحري الذي قدم له التهنئة.
وتطرق اللقاء إلى إمكانية التعاون المستقبلي بين الوزارة والاكاديمية في مجال البحث العلمى والتدريب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خدمة الفلاح وزير الزراعة علاء فاروق أدائها اليمين الدستورية خطط التنمية الريفية وزیر الزراعة
إقرأ أيضاً:
الزراعة: لدينا اكتفاء ذاتي في سبعة محاصيل ونصدر 13 أخرى
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة الزراعة، الخميس، وجود اهتمام حكومي غير مسبوق بتطوير القطاع الزراعي في البلاد، مشيرة إلى تحقيق اكتفاء ذاتي في 7 محاصيل وتصدير 13 محصولًا إلى الخارج.
وقال المتحدث باسم وزارة الزراعة محمد الخزاعي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "الوزارة، في ظل التحديات الكثيرة، خاصة في ما يتعلق بشح المياه، تعتمد على التوسع في إعداد الخطط الزراعية من خلال استزراع الأراضي الصحراوية، والاعتماد على مياه الآبار، واستنباط أصناف جديدة من المحاصيل التي لا تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه، إلى جانب تطوير طرق زراعية حديثة تسهم في تقليل استهلاك المياه".
وأضاف، أن "التحول نحو تقنيات الري الحديثة قطعنا فيه شوطًا كبيرًا، من خلال تعاقدات تجاوزت 830 مليار دينار لشراء أكثر من 12 ألف مرشة، ما سيساهم في زيادة المساحات الزراعية بمقدار يتراوح بين مليون إلى مليون ونصف المليون دونم".
وأشار الخزاعي إلى، أن "هذه الخطوات، إلى جانب حملات التوعية التي أطلقتها الوزارة للمزارعين والفلاحين حول أهمية ترشيد المياه وتقنين استخدامها، أثمرت عن تحقيق فائض في إنتاج أهم المحاصيل الاستراتيجية، مثل الحنطة، فضلًا عن زيادة المساحات المزروعة بمحصول الشلب إلى 150 ألف دونم".
وأوضح، أن "العراق حقق اكتفاءً ذاتيًا في سبعة محاصيل زراعية على مدار السنة، إلى جانب تصدير أكثر من 13 محصولًا زراعيًا إلى خارج البلاد، من بينها التمور والطماطم والبطاطا والرقي والبطيخ، بالإضافة إلى عدد من المحاصيل الأخرى".
وأكد الخزاعي، أن "هناك اهتمامًا حكوميًا غير مسبوق من قبل رئيس الوزراء ووزير الزراعة بتطوير القطاع الزراعي في البلاد”، لافتًا إلى، أن "الوزارة تأمل في الوصول إلى 30 مليون نخلة خلال السنوات الثلاث المقبلة".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام