مفاجأة تواجه شرطة الاحتلال الإسرائيلي عند توقيف سائق.. ماذا وجدوا؟
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
في ظل كيان لا يحترم القوانين الدولية ويستحوذ على أراضي الفلسطينيين، يتصرف مواطنوها على نفس الشاكلة، حيث عمد مواطن إسرائيلي على قيادة سيارته الخاصة 10 سنوات كاملة بعد سحب رخصة قيادته ضاربا كل قوانين الاحتلال الإسرائيلي بعرض الحائط.
سائق بدون رخصةوكشف موقع «I24 News» الإسرائيلي في نسخه المختلفة بالعربية والفرنسية والإنجليزية، عن إلقاء شرطة الاحتلال الإسرائيلي القبض على سائق بدون رخصة ضمن التشديدات الأمنية التي تنفذها الشرطة في ظل غضب المواطنين المتزايد تجاه حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وألقت الشرطة القبض على المواطن في منطقة زخرون يعقوب وسط إسرائيل، حيث لاحظ رجال الشرطة رجلا سلوكه مريب وسيارة متهالكة فتم توقيفه لفحص أوارق قائد السيارة والمركبة، وكانت المفاجأة بأن السائق صاحب الـ30 عاما مسحوبة رخصته منذ عام 2013 على يد حكم من المحكمة، وبعد اكتشاف الشرطة الإسرائيلية هذا الأمر صباح أمس الثلاثاء تم مصادرة المركبة، واقتياد السائق إلى مركز الشرطة لإجراء التحقيقات معه، وفي نهايتها تقرر اعتقاله على ذمة التحقيق، وعقب انتهاء التحقيق معه قدمت الشرطة لائحة اتهام بشكل سريع ضده إلى المحكمة في الخضيرة مع طلب اعتقاله حتى نهاية الإجراءات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قطاع غزة الشرطة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
أول ظهور لحسام أبو صفية منذ اعتقاله قبل شهرين
ظهر لأول مرة الدكتور حسام ابو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان منذ اعتقاله قبل شهرين على يد قوات جيش الاحتلال، وكشفت الصورة عن احتجازه على يد القوات الإسرائيلية ووضع الأساور في يده وإحاطته بالأمن أثناء نقله للتحقيق معه بعد توجيه له تهم مواجهة الاحتلال، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
من هو حسام أبو صفية؟أبو صفية صاحب الـ52 عاما، يكنى بـ«أبو إلياس» مولود في 21 نوفمبر 1973 بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، لأسرة فلسطينية هجّرت قسرًا عام 1948 من بلدة حمامة في قضاء عسقلان، ودرس الطب، واعتقلته إسرائيل بطريقة مخادعة حيث أوهمت الجميع بأنه سيتم نقل كل القطاع الطبي إلى المستشفى الإندونيسي، ليُفاجَؤوا باعتقالهم جميعًا.
وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةوتوقفت الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة في يومها الـ470، وسط ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين إلى أكثر من 150 ألف شخص، أغلبهم من الأطفال والنساء، ومن المتوقع أن يتم تبادل الأسرى في مرحلتين، على أن تقتصر المرحلة الثالثة على إعادة إعمار غزة من خلال مشاركة عدة شركات مقاولات عالمية، لم يتم الإعلان عنها حتى الآن انتظارًا لانتهاء المرحلتين الأولى والثانية ونجاح صفقات تبادل الأسرى.