ثكنات إسرائيل العسكرية تنهار أسفل 200 صاروخ لحزب الله.. انتقاما لابو نعمة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
عدة ثكنات ومواقع عسكرية إسرائيلية ضربها حزب الله اليوم الخميس،بـ 200 صاروخ، انتقاما لاغتيال القيادي أبو نعمة، والاعتداء على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا بلدة شبعا وإصابة امرأة مدنية .
ونشر حزب الله في بيانه اسماء الممواقع التي تم استهدافها منذ صبح اليوم حتى الآن وعددهم 17 موقع :
1 - تموضع مستحدث لجنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة كفربلوم بصلية من صواريخ الكاتيوشا كردٍ على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا بلدة شبعا وإصابة امرأة مدنية
2 - وموقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصاروخ بركان ثقيل.
3- موقع المرج بصاروخ بركان ثقيل
4- موقع البغدادي بصاروخ بركان ثقيل
5- موقع بياض بليدا بصاروخ بركان
وردا على الاعتداء واغتيال أبو نعمة الذي نفذه العدو في منطقة الحوش في مدينة صور، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية بأكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع المواقع التالية:
6- مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييليت
7- مقر قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا
8- مقر قيادة كتيبة المدرعات التابع للواء السابع في ثكنة غاملا
9- مقر قيادة الفرقة 210 (فرقة الجولان) في قاعدة نفح
10- مقر فوج المدفعية التابع للفرقة 210 في ثكنة يردن
11- مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييليت
12- مقر قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا
13- مقر قيادة المنطقة الشمالية في قاعدة دادو
14- قاعدة استخبارات المنطقة الشمالية ميشار
15- مقر قيادة لواء حرمون 810 في ثكنة معاليه غولاني
16- القاعدة الرئيسية الدائمة لفرقة 146 ايلانيا
17- مقر لواء غولاني ووحدة إيغوز في ثكنة شراغا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موقع عسكري إسرائيلي ضربة حزب الله بصواريخ الكاتيوشا وأهداف القيادي أبو نعمة رويسات العلم قيادة الفرقة 91 ثكنة كاتسافيا ثكنات إسرائيل العسكرية تنهار 200 صاروخ انتقاما بصاروخ برکان مقر قیادة فی ثکنة
إقرأ أيضاً:
مع تقدم مفاوضات لبنان.. وسيط واشنطن يصل إسرائيل
وصل الوسيط الأمريكي آموس هوكشتاين، إلى تل أبيب مساء اليوم الأربعاء، لمواصلة التفاوض مع السلطات الإسرائيلية بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب مع تنظيم حزب الله في لبنان، حسبما ذكرت صحيفة (هآرتس) المحلية.
وعلى الرغم من أن جدول أعمال الوسيط لم يُعلن بعد، إلا أن وسائل الإعلام الإسرائيلية ذكرت أن هوكشتاين سيجتمع الليلة مع وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، بينما سيلتقي يوم الخميس مع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس.
وغادر هوكشتاين بيروت، الأربعاء، حيث سبق أن عقد عدة اجتماعات قال فيها إنه حقق "تقدماً" في مفاوضات السلام، بهدف "إنهاء الحرب" بعد زيارته لإسرائيل، حسبما قال في مؤتمر صحفي في العاصمة اللبنانية.
إسرائيل: لبنان دولة فاشلة ولن ندفع أمننا ثمناً لذلك - موقع 24وضعت إسرائيل، اليوم الأربعاء، شرطاً ينص على منحها "حرية التحرك" ضد حزب الله في لبنان ضمن أي اتفاق لوقف إطلاق النار، بالإشارة إلى الدولة اللبنانية لا تستطيع تأمين حماية الحدود من هجمات حزب الله.وأصر كل من كاتس ووزير الخارجية جدعون ساعر طوال يوم الأربعاء، على أن إسرائيل يمكن أن تهاجم لبنان مرة أخرى إذا لم يلتزم حزب الله بالاتفاق كشرط للموافقة على الهدنة.
وقال ساعر بعد ظهر الأربعاء، في اجتماع مع ما يقرب من 100 سفير أجنبي في القدس: "في أي اتفاق نتوصل إليه، سيكون من حقنا حرية التصرف إذا تم انتهاكه".
وتحدث وزير الدفاع الإسرائيلي، بعبارات مماثلة خلال زيارة إلى قاعدة عسكرية في وسط لبنان، مؤكداً "حق الجيش في العمل وحماية مواطني إسرائيل" كشرط لوقف إطلاق النار.
إسرائيل تعلق على مقتل أفراد من الجيش اللبناني - موقع 24أكد الجيش الاسرائيلي الأربعاء انه "لا يتحرك ضد الجيش اللبناني"، وذلك بعد مقتل أربعة جنود لبنانيين في غارتين إسرائيليتين.وفي أعقاب وصول الوسيط الأمريكي إلى إسرائيل، نشر الجيش تصريحات لرئيس الأركان هرتسي هاليفي، خلال زيارة قام بها إلى قواته في جنوب لبنان، حيث أكد مرة أخرى أنهم يعملون على "إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم".
ولا يزال هناك نحو 60 ألف شخص تم إجلاؤهم من التجمعات السكانية الشمالية منذ بدء المعارك في 8 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 يقيمون في فنادق وملاجئ تمولها الدولة.
من ناحية أخرى، أدى القصف الإسرائيلي على لبنان وتوغلها البري إلى نزوح 1.2 مليون شخص في لبنان.
هوكستين يمدد زيارته إلى لبنان مع تزايد آمال التوصل لاتفاق - موقع 24مدد الموفد الأمريكي إلى لبنان آموس هوكستين زيارته إلى بيروت، حيث من المقرر أن يلتقي اليوم الأربعاء، مجدداً رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة.وفي الوقت الذي تشترط فيه السلطات الإسرائيلية أن يكون بمقدورها ضرب لبنان مرة أخرى إذا لم يتم تنفيذ الاتفاق، هناك نقطتان مثيرتان للجدل بشكل خاص في المسودة الأمريكية التي تؤكد السلطات اللبنانية أنها غير مقبولة.
الأولى تتعلق بمطالبة إسرائيل بـ"حرية الحركة" في لبنان في حال تعرضها للتهديد من قبل حزب الله في المناطق الحدودية أو في حال انتهاك قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي أنهى حرب 2006 بين الدولة العبرية والحركة المسلحة المتحالفة مع إيران.