«الإصلاح والنهضة»: الدولة بحاجة لتنمية صناعية كبيرة خلال الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكد الدكتور هشام عبدالعزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، أنه يرى فلسفة حكم خلال الفترة المقبلة بها مجموعة من الدلالات، موضحا من أبرز هذه الملامح تقسيم المجموعات الوزارية المتخصصة، بالإضافة إلى آلية التواصل مع الجماهير.
الفلسفة في التقسيم الوزاريوأضاف، خلال حواره مع الإعلامية دعاء جاد الحق، على فضائية «إكسترا نيوز»، أن التقسيم الوزاري مبني على فلسفة على الحقيقة، وما الإشكاليات الحقيقية والطموحات التي تطمح لها الدولة المصرية خلال المرحلة المقبلة، والتي تشكل حاضر الدولة وحاضر المصريين، لافتًا إلى أن القول كان عن احتياج الدولة إلى ثورة صناعية فيما يتعلق بتوطين الصناعة.
وأشار إلى الاهتمام بالصناعة من خلال نائب رئيس الوزراء ومعه مجموعة صناعية، ويكون لديه صلاحيات ومشهود له باختراق الملفات الصعبة مثل البنية التحتية والنقل، فالدولة بحاجة لنهضة صناعية كبيرة، منوهًا بأن رئيس الوزراء أكد أن الأمر ليس على قدر افتتاح عدد من المصانع، بل سيتم التأكيد على عمل الرخص والمصنع قائم والمعدات موجودة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الإصلاح والنهضة الحكومة الجديدة
إقرأ أيضاً:
«الغرف السياحية»: زيادة الرئيس الفرنسي لخان الخليلي و المتحف الكبير دعاية قوية للسياحة المصرية
قال محمد فاروق عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، إن جولة الرئيس عبد الفتاح السيسي برفقة نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون لمنطقة خان الخليلي و الجمالية ثم زيارة المتحف المصري الكبير تفتح الباب أمام مضاعفة أعداد السياحة الوافدة لمصر خلال الفترة المقبلة خاصة من فرنسا العاشقة للحضارة الفرعونيّة والأثرية المصرية.
و أشار فاروق إلى أن التقاط الصور التذكارية للرئيسين و نقل وسائل الإعلام العالمية لهذه الجولة عبر القنوات المختلفة تمثل دعاية مجانية لمقصد سياحي مصري لا تقدر بملايين الدولارات كما أنها تعكس حالة الأمن و الاستقرار الذي تعيشه مصر.
و أكد على أهمية أن نكون مستعدين لاستقبال السياحة الوافدة خلال الفترة المقبلة بالتزامن مع افتتاح المتحف المصري الكبير ومنطقة الأهرامات و تطوير منطقة وسط البلد التاريخية خاصة أن السياحة الفرنسية على سبيل المثال تعشق السياحة الثقافية في مصر و هناك طلبا متزايدا على زيارة مصر خلال الفترة المقبلة.
ودعا إلى أعداد أفلام وثائقية و دعائية عن هذه الجولة المهمة للرئيس الفرنسي و تسويقها داخل البورصات السياحية و اللقاءات مع منظمي الرحلات السياحية عالميا و اعداد حملات ترويجية لها عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة.
و أشار إلى وجود قرابة 48 بعثة أثرية فرنسية تعمل في مصر في مجالات الترميم والحفائر والتي أثمرت عن العديد من المشروعات الأثرية الناجحة من بينها تطوير وافتتاح المتحف المفتوح بالكرنك.