د.الربيعة يوقع اتفاقية مشتركة لدعم فئة الأيتام السوريين والمجتمع المستضيف في الأردن
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
وقع معالي المستشار الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، اتفاقية لتنفيذ مشروع رعاية الأيتام السوريين والمجتمع المستضيف في الأردن، بمبلغ إجمالي قدره 4 ملايين و 892 ألف ريال سعودي، مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وقعها الأمين العام للهيئة الدكتور حسين الشبلي، وذلك بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية والسفير غير المقيم لدى دولة فلسطين نايف بن بندر السديري، وممثلي المنظمات الإنسانية الدولية، وذلك بمقر السفارة السعودية في العاصمة عمّان.
وسيجري بموجب الاتفاقية تحسين سبل العيش لدى الأيتام السوريين والمجتمع المستضيف عن طريق تقديم كفالة مالية شهرية توفر لهم احتياجاتهم الأساسية لمدة عام، ورفع مستواهم التعليمي تتضمن الكفالة التعليمية وكسوة العيد وأنشطة البرامج الترفيهية، يستفيد منها 000,1 يتيم ويتيمة من السوريين والمجتمع المستضيف في مدن عمّان والزرقاء والمفرق وإربد وعجلون وجرش والبلقاء ومأدبا والكرك والطفيلة ومعان والعقبة.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لرعاية شريحة الأيتام أينما كانوا.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
تسليم 20 سماعة أذن للأطفال ضعاف السمع في عدن عبر مؤسسة يماني بدعم مركز الملك سلمان
شمسان بوست / عدن:
جرى في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، تسليم 20 سماعة أذن مع القوالب المخصصة للطلاب ضعاف السمع، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبر شريكه المنفذ مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية.
وجاءت عملية توزيع السماعات ضمن مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة في اليمن (المرحلة الثانية)، من خلال تقديم 380 سماعة أذن للأطفال ذوي الإعاقة السمعية في 6 محافظات هي (عدن، لحج، شبوة، حضرموت، الضالع، والمهرة)، وذلك بهدف الإسهام في تحسين عملية تعليم هؤلاء الأطفال وإدماجهم في المجتمع.
وأكد مدير المشروع الدكتور أنس سيف، أهمية المشروع، كونه يسهم في معالجة التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية في رعاية الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، وكذا حرص مؤسسة يماني على استفادة الأطفال من توزيع السماعات لهم، كون ذلك سيساهم في التحاقهم بالتعليم كغيرهم من الأطفال ويساعدهم في التحدث مع أهاليهم ويعمل على دمجهم في المجتمع.