بـ 572 ألف.. «اللعب مع العيال» يحافظ على المركز الثاني في إيرادات أفلام عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
فيلم اللعب مع العيال.. يواصل فيلم اللعب مع العيال من بطولة النجم محمد إمام المنافسة بين أفلام عيد الأضحى 2024 محافظا على المركز الثاني في شباك التذاكر، وذلك بعدما حقق في شباك التذاكر أمس الأربعاء أكثر من 572 ألف جنيها.
أبطال فيلم اللعب مع العيال«اللعب مع العيال»، بطولة الفنان محمد إمام إلى جانب عدد من نجوم الفن منهم أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم وويزو ومصطفى غريب وآخرين، والفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة، ويسجل العمل أول تعاون بين المخرج شريف عرفة والفنان محمد إمام.
تدور أحداث فيلم اللعب مع العيال في إطار كوميدي حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأساً على عقب، ومن المقرر عرضه خلال موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
تم تصوير فيلم «اللعب مع العيال» في أكثر من محافظة من بينها، البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، مما جعل الجمهور راغباً في معرف المزيد من التفاصيل حول هذا الفيلم.
اقرأ أيضاًفيلم اللعب مع العيال يحتل المركز الثاني في إيرادات شباك التذاكر بعد أيام من طرحه بدور العرض
أفلام عيد الأضحى 2024.. تفاصيل البرومو التشويقي لـ فيلم اللعب مع العيال (فيديو)
منصة Watch it تعلن عرض الفيلم السعودي «90 يوم» في هذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد إمام اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال تفاصيل فيلم اللعب مع العيال ايرادات فيلم اللعب مع العيال أبطال فيلم اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال محمد إمام محمد إمام فيلم اللعب مع العيال اللعب مع العيال محمد إمام احداث فيلم اللعب مع العيال أحداث فيلم اللعب مع العيال إيرادات فيلم اللعب مع العيال اجمالي ايرادات فيلم اللعب مع العيال احداث فيلم اللعب مع العيال محمد إمام اللعب مع العيال الفنان محمد إمام فیلم اللعب مع العیال عید الأضحى 2024
إقرأ أيضاً:
دولة عربية تحتل المركز الثاني بين أكبر اقتصادات أفريقيا في 2025
ونقل موقع "أفريقا بزنس إنسايدر" التقرير الذي أفاد بأن مصر احتلت المركز الثاني في قائمة الدول ذات أكبر ناتج محلي إجمالي في القارة الإفريقية لعام 2025.
وتوقع صندوق النقد الدولي أن يشهد الاقتصاد المصري نموًا ملحوظًا بنسبة 3.8% خلال السنة المالية 2024/2025، مقارنة بنمو بلغ 2.4% في العام المالي السابق.
ويعكس هذا التحسن المتوقع حالة من الاستقرار النسبي التي يشهدها الاقتصاد المصري، مع مؤشرات إيجابية نحو مزيد من التوسع في قطاعات متعددة.
كما رجح التقرير أن يستمر هذا الاتجاه الإيجابي ليصل معدل النمو إلى 4.3% خلال السنة المالية التالية، مما يعزز الآمال بتحقيق انتعاش اقتصادي أوسع.
وتصدرت جنوب أفريقيا القائمة تلتها مصر ثم الجزائر ثم نيجريا في المركز الرابع مسجلة تراجعًا ملحوظًا، رغم تعدادها السكاني الكبير، مع توقعات بألا يتجاوز ناتجها المحلي الإجمالي 188.27 مليار دولار خلال نفس الفترة.
وجاء المغرب في المركز الخامس ثم كينيا وإثيوبيا وأنجولا وكوت ديفوار ثم غانا في المركز العاشر بإجمالي ناتج محلي 88.33 مليار دولار وأشار التقرير، الذي ركز على التنوع الاقتصادي في إفريقيا، إلى أن بعض الدول الأفريقية باتت تشكل قوى مؤثرة في الناتج المحلي الإجمالي للقارة، بينما لا تزال دول أخرى تواجه تحديات اقتصادية كبيرة، تعود أسبابها إلى الأزمات السياسية وضعف البنية التحتية والاعتماد المفرط على قطاع اقتصادي واحد.
ويُعد الناتج المحلي الإجمالي مؤشرًا حيويًا يعكس القيمة الإجمالية للسلع والخدمات التي تنتجها الدولة خلال عام واحد، ويعتبر هذا المؤشر بمثابة "بطاقة السعر" الرسمية للاقتصاد الوطني، حيث يعبر عن مستوى النشاط الاقتصادي للدولة ومدى قدرتها على التأثير في الأسواق الإقليمية والعالمية