"وقاء".. برنامجاً تدريبياً لدعم مهارات التحقق الوبائي لأمراض الصحة الحيوانية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
نظّم المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" برنامجاً تدريبياً حول أساليب التحقق الوبائي لأمراض الصحة الحيوانية، بمشاركة 21 متدربًا من مختلف فروع المركز بالمملكة، وذلك في مدينة جدة.
واستهدف البرنامج الممارسين البيطريين بفروع المركز بالمناطق، حيث استعرض المفاهيم الأساسية للوبائيات واستخدامها في التحقق الوبائي، ومفاهيم التحقق الوبائي لأمراض الصحة الحيوانية، فيما اشتمل على تطبيق المهارات الأساسية للتحقق الوبائي لبؤر الأمراض وتعريفها، وكذلك تحديد المسببات المرضية ومصادر العدوى.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث إيصال المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النار بغزةتغيير كسوة الكعبة في الأول من شهر محرم للعام 1446هـ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } برنامجاً تدريبياً لدعم مهارات التحقق الوبائي لأمراض الصحة الحيوانية برنامجاً تدريبياً لدعم مهارات التحقق الوبائي لأمراض الصحة الحيوانية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويحرص مركز وقاء على تنمية مهارات وقدرات المنسوبين بشكل مستمر من خلال إقامة الدورات التدريبية المتخصصة في مجالات الوقاية والمكافحة من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية، سعيًا إلى تعزيز الصحة النباتية والحيوانية بالمملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات جدة وقاء العدوى الحيوانية الأمراض الحيوانية
إقرأ أيضاً:
التوزيع العادل للقاحات سيكافح الأوبئة بشكل أفضل مستقبلًا
تدرس الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، قواعد جديدة للاستعداد والاستجابة للأوبئة التي قد تحدث في المستقبل، وتفادي ما حدث في جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين في الفترة ما بين 2020 و2022.
وركزت الاجتماعات على معالجة أوجه القصور التي شابت النظام الحالي في عصر كوفيد، مثل عدم المساواة في توزيع اللقاحات بين الدول الغنية ومنخفضة الدخل وضمان تبادل المعلومات والتعاون بشكل أسرع وأكثر شفافية.
أخبار متعلقة اليونان تحصل على 16 صاروخًا مضادة للسفن بموجب اتفاق مع فرنساتفاصيل جديدة حول حادث تحطم الطائرة الصغيرة في نيويوركوينص أحد البنود الرئيسية في المعاهدة، المادة 12، على تخصيص نحو 20% من الاختبارات والعلاجات واللقاحات لمنظمة الصحة العالمية لتوزيعها على الدول الأكثر فقرًا في حالات الطوارئ.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اللقاحات المحدثة توفر حماية أكبر ضد متغيرات فيروس كورونا - اليومإعاقة المفاوضات
تسببت الخلافات بين الدول الغنية والفقيرة في إعاقة المفاوضات، فإلى جانب تقاسم الأدوية واللقاحات، يعد التمويل نقطة خلاف رئيسية، بما في ذلك إنشاء صندوق مخصص أو طريقة للاستفادة من الموارد المتاحة، مثل صندوق البنك الدولي للوقاية من الأوبئة بقيمة مليار دولار.
وينفي تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية هذه التصريحات، ويقول إن الاتفاق سيساعد الدول على حماية نفسها من تفشي الأوبئة بشكل أفضل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم - رويترزنص الاتفاقية
وفي حال موافقة الدول الأعضاء على نص الاتفاقية، وفقًا لرويترز، سيجري عرضها على جمعية الصحة العالمية في مايو المقبل، وسيكون لأعضاء منظمة الصحة العالمية الذين شاركوا في المناقشات حرية التصديق على الاتفاقية أو عدمه بعد اعتمادها رسميًا، وهو أمر قد يستغرق سنوات.
وسيمثل الاتفاق، حال إتمامه، انتصارًا تاريخيًا للمنظمة، إذ لم تتفق الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على معاهدة إلا مرة واحدة في تاريخها الممتد على مدى 75 عامًا، وهي اتفاقية مكافحة التبغ عام 2003.