حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي بدءًا من يوم الجمعة القادم
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تداولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية خبر إلغاء العمل بالتوقيت الصيفي في مصر بدءًا من يوم الجمعة القادم.
جاء هذا الخبر بالتزامن مع قرار مجلس الوزراء بغلق المحال التجارية بدءًا من الساعة العاشرة مساءً بهدف التخفيف من أحمال الكهرباء التي تستهلكها المحال التجارية، ولكن يبقى السؤال: هل هذا الخبر حقيقي أم مجرد شائعة يأمل المواطنون في تحقيقها؟
مع إعلان التشكيل الوزراي الجديد: حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي 2024.. لماذا هذه المعلومة؟ مجلس الوزراء ينفي إلغاء التوقيت الصيفي ويحذر من الأخبار المضللة إلغاء التوقيت الصيفي بدءا من يوم الجمعة القادم
انتشر خبر صدور قرار وزاري يفيد بإلغاء التوقيت الصيفي بدءًا من يوم الجمعة القادم، بالتزامن مع تطبيق قرار غلق المحال التجارية الجديد.
وقد قامت رئاسة الوزراء بتوضيح حقيقة هذا الخبر للمواطنين، مؤكدة أنه لم يتم إصدار أي قرار من الوزارة بهذا الشأن، وأن العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي يتم وفق قوانين ثابتة ولا يتم تغييره أو إلغاؤه بقرار محدد.
بناءً على ذلك، فإن العمل بالتوقيت الصيفي سوف يستمر دون إلغاء، كما وجهت الوزارة نصيحتها للمواطنين بعدم الانسياق وراء هذه الشائعات والتحري عن دقة المعلومات من المصادر الرسمية.
إلغاء التوقيت الصيفي 2024 في مصر: حقائق وتوضيحات حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي في مصر والمواعيد الجديدة لفتح وغلق المحلات موعد التوقيت الصيفي والشتوي بمصروفقا للقانون رقم 24 الصادر من رئاسة الوزراء لينة 2023، ينص القانون على أنه اعتبارا من الجمعة الاخيرة في شهر أبريل وحتى آخر يوم خميس في شهر أكتوبر من كل عام ميلادي، يتم تغيير التوقيت وفقا لما يتم اتباعه في الجمهورية بمقدار 60 دقيقة، وبناء على ذلك فإننا على موعد مع انتهاء التوقيت الصيفى وبداية التوقيت الشتوي في نهاية أكتوبر القادم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي احمال الكهرباء غلق المحال التجارية موعد التوقيت الصيفى العمل بالتوقيت الصيفي التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الصيفي والشتوي إلغاء التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2024 التوقيت الصيفي 2024 في مصر حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي قرار غلق المحال التجارية إعلان التشكيل الوزراي الجديد ا من یوم الجمعة القادم إلغاء التوقیت الصیفی بدء ا من
إقرأ أيضاً:
النقيب القادم
لا أظن أن هناك خلاف بأن الصحافه المصريه تمر بمنعطف خطير وازمه حقيقيه تحتاج لجهد غير عادي من كافة الأطراف لاستعادة مكانتها والمؤكد أن انتخابات نقابة الصحفيين فرصه سانحه لكي نستعيد الحلم والأمل باستعادة قوة الصحافه من جديد فوجود نقيب قوي ومجلس متجانس يساعده ويدعمه حتما سيحقق الكثير لذلك فإن علينا ونحن نختار أن ندرك أن المهام صعبه والمواجهات قويه وكلها تحتاج لنقيب يدرك أبعاد المخاطر المحيطة بالمهنه وكيفية التعامل معها ليس بالشعارات او المزايدات وإنما بالعمل الجاد القائم علي رؤيه تحقق مانريد لايمكن أن ينصب اختيارنا علي أحلام واوهام وإنما الجديه في الفعل والصدق في القول والإنجاز في العمل هي عناوين اختيار مرشحنا كنقيب من يمثل جموع الصحفيين مع الدوله وكيف سيحل مشاكل متراكمه، من حق أي صحفي الترشح لكن ليس من حقنا المغامره بحاضرنا ومستقبلنا علينا أن ندرك أن الصداقه والمحبه والانتماء لتيار او كيان كلها معايير خارج نطاق الاختيار لذلك علينا أن نختار الشخصية التي تمثلنا بمنتهي الدقه لأنها اما ستعبر بنا نحو آفاق المستقبل بما يحمله من امال واحلام نتطلع إليها او انها قدتنهي علي احلامنا في استعادة كلمة الصحافه كسلطه رابعه وهي لم تعد كذلك الان، لا تجعلوا الحلم كابوس والأمل وهم واختاروا عن حق نقيب جدير بأن يمثل صحافة مصر القويه