تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ثمن حزب الحرية المصري، تصريحات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، خلال المؤتمر الصحفي الذي انعقد اليوم الخميس، والذي استعرض فيه مدبولي اختيار الحكومة الجديدة والحرص على اختيار أفضل الكفاءات لمواجهة التحديات التي تواجه الدولة نتيجة الأزمات الخارجية غير المسبوقة.

وأكد النائب أحمد مهني، نائب رئيس حزب الحرية المصرى والأمين العام للحزب وعضو مجلس النواب، أن هناك طموحات وآمالًا لدي الشارع المصري وعلى الحكومة الجديدة ان تلبي تلك الاحتياجات، وذلك جاء تصريحا فى تصريحات رئيس الوزراء بان الحكومة ستواصل الاهتمام بحقوق الإنسان ودعم المجتمع المدني وتعظيم دوره.

وأضاف مهني، أن الحكومة الجديدة يقع على عاتقها أولويات مهمة فى ظل مواجهة مصر تحديات خارجية، يتطلب منها الاستماع لكافة الآراء والاقتراحات من الجميع، وهو ما يتطلب استمرار الحكومة فى تنفيذ توصيات الحوار الوطني الذي خرج فى المرحلة الأولى والاستمرار نحو رؤية المرحلة الثانية من الحوار والتى تستهدف المحور الاقتصادي.

وأشار مهني، إلى أن حزب الحرية المصري وفقا لدوره المجتمعي والسياسي سيعمل بجنب بجوار الحكومة والعمل على تقديم الرؤي والاقتراحات حول الجانب الاقتصادي ووضع رؤية نحو جذب الاستثمارات وتشجيع دور القطاع الخاص ومشاركته بصورة قوية نحو التنمية الاقتصادية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإستثمارات التنمية الاقتصادية الحكومة الجديدة الحوار الوطني القطاع الخاص المجتمع المدني المحور الاقتصادي تنفيذ توصيات الحوار الوطني توصيات الحوار الوطني تنمية الاقتصاد الحکومة الجدیدة

إقرأ أيضاً:

فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة

الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.

كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.

ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.

وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.

مقالات مشابهة

  • ما فرص تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة في تجنب سحب الثقة؟
  • هل تقف الحكومة الفرنسية الجديدة على قدم راسخة؟ أم أن التحديات تفوقها قوة؟
  • فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
  • نائب رئيس حزب الحرية المصري: قرار العفو عن 54 محكوما عليهم فرصة لحياة جديدة
  • رئيس الوزراء يستعرض عددا من التحديات التي تواجه بعض المستثمرين وسبل حلها
  • رئيس الوزراء يؤكد ضرورة العمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع السياحي
  • عبد الغفار: قانون المسئولية الطبية متوازن واللجنة التابعة لرئيس الوزراء يقع على عاتقها الحسم
  • رئيس الوزراء يوجه بتذليل التحديات أمام القطاع السياحي لمضاعفة الحركة الوافدة
  • الحرية المصري: حديث الرئيس بأكاديمية الشرطة اتسم بالمكاشفة بشأن التحديات التي تواجه الوطن
  • منال عوض: التعاون بين وزارتي التنمية والمحلية والصحة نموذج مشرف لمواجهة التحديات