قال الدكتور أبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي، قائلا:" إن لا يوجد حكومة ضحت من  أجل سلام ووحدة الصومال أكثر من حكومتنا".

وأضاف أحمد، خلال الجلسة مجلس النواب الذي انعقد اليوم الخميس، :" مذكرة التفاهم مع أرض الصومال جاءت بعد تلبيهم رغبنتا في الوصول الى منفذ بحري الذي نحتاجه بسبب اقتصادانا المتنامي.. لا توجد لدينا مشكلات مع الصومال.

. ومستعدون للحوار لحل أي خلاف".

وانطلاق جلسة مجلس النواب، لمناقشة أنشطة العام المالي الماضي وخطط السنة المالية الإثيوبية المقبلة، بحضور رئيس الوزراء، للإجابة على أسئلة النواب بشأن مختلف القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في البلاد، ومن المتوقع أن يتم خلال الجلسة المصادقة على مشروع قانون الموازنة لعام 2017 (حسب التقويم الاثيوبي).
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الصومال إثيوبيا وأرض الصومال إثيوبيا

إقرأ أيضاً:

رئيس مجلس النواب الأمريكي: ترامب يتخذ إجراءات حاسمة لضمان السلام في غزة

قال مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأميركي، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتخذ إجراءات حاسمة لمحاولة ضمان السلام في غزة، وفقًا لقناة العربية.

رئيس مجلس النواب الأمريكي: سننناقش مسألة غزة مع نتنياهو "أين يذهبوا ومن سيعيش هناك؟".. مشادة بين ترامب ومذيعة حول تهجير سكان غزة


وعلى صعيد آخر، أكد الرئيس الامريكي دونالد ترامب أن التقارير التي تتحدث عن عزم الولايات المتحدة بالتعاون مع إسرائيل على تفجير إيران مبالغ فيها إلى حد كبير.
وأضاف ترامب أنه لا يجوز لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا، ويتعين علينا أن نبدأ العمل على هذا الاتفاق بشكل فوري، مؤكدا أنه يفضل بشدة التوصل إلى اتفاق سلام نووي يمكن تحقيقه ويسمح لإيران بالنمو والازدهار.
ثمن المتحدث باسم حركة فتح عبدالفتاح دولة اليوم (الأربعاء)، المواقف العربية المؤثرة إزاء تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قطاع غزة.

وقال دولة "إن مصر والمملكة العربية السعودية اتخذتا موقفا مؤثرا وقاطعا برفضهما تهجير الشعب الفلسطيني واستمرار العمل في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".

وشدد المتحدث باسم حركة فتح الحاجة الماسة إلى ترجمة هذه المواقف العربية لدفع المؤسسات الدولية لتحمل مسؤولياتها في حماية الدولة الفلسطينية ومنع ممارسة أي شكل من أشكال الجرائم بحق الشعب الفلسطيني ومنها جريمة التهجير.

وحذر دولة من أن التهجير يمثل خطرا على القضية الفلسطينية واستقرار وأمن المنطقة بأكملها، مؤكدا إصرار الشعب الفلسطيني البقاء على أرضه على رغم التحديات الناجمة عن العدوان الذي استمر أكثر من 15 شهرا.

وكانت دول المجموعة السداسية العربية، قد عبرت خلال الاجتماع الوزاري التشاوري الذي انعقد في القاهرة يوم (السبت) الماضي عن "رفضها التام لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تقسيم قطاع غزة"، داعية إلى العمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة، باعتباره جزءا من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنس نية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.

وأكد وزراء خارجية دول السعودية والأردن والإمارات وقطر ومصر، إلى جانب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال اجتماعهم بالقاهرة، رفضهم المساس بحقوق الفلسطينيين غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل او اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم بأي صورة من الصور أو تحت أي ظروف ومبررات، بما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

مقالات مشابهة

  • نهيان بن مبارك يستقبل رئيس مجلس النواب الأردني
  • رئيس وزراء لبنان المكلف: أسعى لتشكيل حكومة إصلاح تضم كفاءات عالية
  • ضوابط امتناع المتهم عن الإجابة وفقا لـ مشروع قانون الإجراءات الجنائية
  • رئيس الوزراء اللبناني المكلف: أعمل على تأليف حكومة منسجمة
  • سلام: لن أضيّع فرصة تشكيل حكومة "إصلاح" و"إنقاذ
  • رئيس مجلس النواب الأمريكي: ترامب يتخذ إجراءات حاسمة لضمان السلام في غزة
  • رئيس مجلس النواب الأمريكي: سننناقش مسألة غزة مع نتنياهو
  • رئيس مجلس النواب الأمريكي: سندعم خطة ترامب بشأن غزة
  • مم يخاف البرلمانيون؟ 74 بالمائة من أعضاء مجلس النواب تغيبوا عن جلسة المصادقة على قانون الإضراب
  • منصور بن زايد يستقبل رئيس مجلس النواب الأردني