وزير الأوقاف يستقبل رئيس جامعة القاهرة وأمين مجلس علماء إندونيسيا للتهنئة بمنصبه
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
استقبل الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة اليوم الخميس بمقر وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وهنأ رئيس جامعة القاهرة، الدكتور أسامة السيد الأزهري، بتوليه حقيبة وزارة الأوقاف، وثقة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
واستقبل وزير الأوقاف، اليوم، الحبيب علي بحر نائب الأمين العام لمجلس العلماء الإندونيسي ومساعد وزير الشئون الدينية بدولة إندونيسيا والدكتور عبد المتعال المستشار التربوي والثقافي لسفارة إندونيسيا بالقاهرة والوفد المرافق لهما.
وهنأ الحبيب علي بحر والسيد عبد المتعال والوفد المرافق لهما الدكتور أسامة السيد الأزهري على توليه وزارة الأوقاف، معربين عن امتنانهم الشديد بهذه الزيارة.
ونقل الحبيب علي بحر تهنئة ميجاواتي سوكارنو بوتري رئيس دولة إندونيسيا السابقة، للدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف وعدد من الوزراء بدولة إندونيسيا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعي الشيخة توحيدة عثمان علي
ينعي الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، ببالغ الحزن والأسى الشيخة توحيدة عثمان علي علي، التي وافتها المنية أمس الثلاثاء الموافق ١٦ من جمادى الآخرة ١٤٤٦ هـ، بعد رحلة مباركة قضتها في خدمة كتاب الله الكريم وتعليمه لأجيال متتابعة، سائلًا الله تعالى أن يتغمدها برحمته الواسعة، وأن يجعل القرآن الكريم شفيعًا لها.
وأكد وزير الأوقاف أن الشيخة الفقيدة نموذج يحتذى به في الإخلاص والتفاني في خدمة كتاب الله عز وجل، إذ وهبت حياتها لتحفيظ القرآن الكريم، متفرغة تمامًا لهذه المهمة الجليلة، مكتفيةً ببركة القرآن الذي شغف قلبها به، وأضاف أن جهودها المباركة ستظل خالدة في أذهان كل من تعلموا على يديها.
وتابع الوزير: «قضت الفقيدة نحو ٧٠ عامًا في معية القرآن الكريم، إذ كانت تُعلم التلاميذ منذ الفجر وحتى ساعات الليل، مُخلصةً وقتها لخدمة أجيال نهلت من علمها وأخلاقها، فأخرجت منهم الأطباء والمهندسين والقضاة والعلماء الذين أثروا المجتمع بعلمهم وخدمتهم للوطن».
واختتم الدكتور أسامة الأزهري نعيه بالدعاء للفقيدة قائلًا: «نسأل الله (عز وجل) أن يرزقها الفردوس الأعلى، وأن يجعل ما قدمته في ميزان حسناتها يوم القيامة، وأن يلهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون».