هؤلاء العمداء والعقداء الذين تمت ترقيتهم من طرف رئيس الجمهورية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أشرف رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، عبد المجيد تبون، اليوم الخميس. على تقليد الرتب وإسداء الأوسمة لإطارات الجيش الوطني الشعبي.بمناسبة الإحتفال بعيدي الإستقلال والشباب.
وتمت الترقية إلى رتبة لواء العمداء التالية أسماؤهم:عبد الحفيظ بوهناف، محمود دريدي، كريم صاري، علي زيتوني، عبد المطلب سحنون، عبد المالك وشتاتي.
التوامي رداوي، عاشور بوقرة، لخضر علاوي، محمد الشريف حفصي.
كما تمت الترقية إلى رتبة عميد العقداء التالية أسماؤهم:لزهر رداح، لعرج نزيهة، سليم عبورة، موسى علي خوجة، عبد القادر بوسحابة. لامية بدار، عبد الغاني بلميهوب، عمر خليفة مصابح. خميسي كاموش، موسى بوسماعين، عبد الرزاق خميس، اسماعيل بوراس. عبد القادر بوشريط، حسان صادقي، علي شعبان، محمد كنزاري. بلمحمد عرابي، نبيل بوشارب، كمال غردة، صونيا بن داود، صالح بوترعة، محمد شريبط درويش. أحمد مجراب، فريد شلة، أحمد جميد، يوسف فلوس، مراد ولاح، محمد حمار. رابح بن حمودة، محمد العربي بولبغال، الطاهر يخلف، محمد بلعباس، الطاهر بوراس، علي طاهة، عمر تانصاوت. توفيق باسعيد، ابراهيم عباس، احمد محمد لازار، لزهر عجال، عدة سعدون، جمال كبور، كمال سالمي، سعيد رابية. العربي بن زاوي، فريد بن محرز، نوار مسعودي، عادل نويوة، علي رزايفية.
بالإضافة إلى ذلك، تمت الترقية إلى رتبة عميد كل من العقيد، ادريس بوعبشة، محمد رماضنية، فؤاد أوكسل، عبد الرحمان بلميلود. مسعود عيش، عبد الجليل مرحوم. عبد المجيد مزياني، محمد الصيد، محمد نوري، عز الدين بن عامر. عادل خماجة، محمد أمين بشرة، الحبيب بدراني، حمود بورحمون. جمال منصوري، كمال بلقاسمي. فوزي بالة، محفوظ هامل، شيخ طيب، أمين مولود بن عيراك، محمد بن ديدة.
بالإضافة إلى ذلك، تمت الترقية إلى رتبة عميد كل من العقيد ياسمينة يحي مسعود.
وتمت الترقية إلى رتبة عميد من اجل استحقاق خاص كل من العقداء نور الدين نيبوش، رشدي فتحي موساوي،
وتمت الترقية إلى رتبة عقيد المقدمون التالية اسماؤهم:فريال سليماني، مخلوف بوعزيز، بدر الدين بن طاطة، آمال بونصران، مراد سرور، محمد الأمين درامشي. ياسين كركاش، هند حبة، حسان سدور، سهيلة بلغيث،
كما تمت الترقية إلى رتبة عقيد من اجل استحقاق خاص المقدم فؤاد بوخاري.
أوسمة الشرفبالإضافة إلى ذلك، تم إسداء أوسمة الشرف من طرف الرئيس تبون إلى كل من العقيد ياسمين بلعيد، محمد عفيفي.
كما تم إسداء وسام الاستحقاق العسكري إلى كل من المقدم صبرينة بوعناني، المقدم عادل تراي.
وتم إسداء وسام الجيش الشارة الثالثة إلى العقيدين كريم بلميهوب، اسماعيل معوشي.
كما تم إسداء الشارة الثانية المقدم عبد القادر بوعزراني والمقدم رابح عدلي. والشارة الأولى الرائد ليندة حجان، النقيب مصطفى أمين مكاوي.
وتم إسداء وسام الجيش الوطني الشعبي بدون شارة إلى المستخدمة الشبيهة يمينة بن ذهبي، والمستخدم المدني الشبيه عبد الرزاق ركاش.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس: نحن بحاجة إلى ”معجزة الحنان“ التي ترافق الذين هم في محنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افصح اليوم من فراشه بالمستشفي البابا فرنسيس، عن رسالته الاولي لليوبيل للكنيسه قائلا، بدأنا الأربعاء الماضي الزّمن الأربعينيّ مع رتبة الرّماد، وهو مسيرة توبة مدّةَ أربعين يومًا، تدعونا إلى أن نتوب من كلّ قلبنا وتقودنا إلى فرح الفِصح. لنلتزم حتّى يكون هذا الزّمن وقتًا لتنقية نفوسنا وتجدّدنا الرّوحيّ، ومسيرة نموّ في الإيمان والرّجاء والمحبّة.
واضاف اليوم صباحًا، احتفلنا بالقدّاس الإلهيّ في ساحة القدّيس بطرس من أجل عالم المتطوّعين الذين يحتفلون بسنة اليوبيل. في مجتمعاتنا التي تخضع لِمَنطِق السُّوق، ويوشك الجميع فيها أن يخضع لاعتبارات المصالح والسّعي إلى المنفعة، التَّطوُّع هو نبوءة وعلامة رجاء، لأنّه يشهد على أولويَّة المجّانيّة والتّضامن والخدمة للمحتاجين وأشدِّهِم حاجة. أُعرب عن شُكري إلى كلّ الذين يلتزمون في هذا المجال: شكرًا على وقتكم الذي تقدِّمونه وقدراتكم، وشكرًا على قربكم وحنانكم الذي به تهتمّون بالآخرين، فتبعثون فيهم الرّجاء من جديد!
أيّها الإخوة والأخوات، في أثناء إقامتي الطّويلة هنا في المستشفى، أنا أيضًا أشعر باهتمام الخدمة وحنان الرّعاية، وخاصّة من قِبَل الأطبّاء وكلّ العاملين الصّحّيين هنا، وأشكرهم من كلّ قلبي. وأنا هنا، أفكّر في الكثيرين الذين هم قريبون من المرضى بطرق مختلفة، وهم لهُم علامةٌ على حضور الرّبّ يسوع. نحن بحاجة إلى ”مُعجزة الحنان“ هذه، التي ترافق الذين هُم في مِحنة، فتحمل لهم بعضَ النّور في لَيل الألم.
أودّ أن أشكر كلّ الذين يُظهرون قربهم مِنِّي بالصّلاة: أشكركم جميعًا من كلّ قلبي! أنا أيضًا أُصلِّي من أجلكم. وأتّحد روحيًّا مع الذين سيُشاركون في الأيّام القادمة في الرّياضة الرّوحيّة المُخصّصة للكوريا الرّومانيّة.
ولنواصل معًا في طلب عطيّة السّلام، وخاصّة في أوكرانيا المعذّبة، وفلسطين، وإسرائيل، ولبنان، وميانمار، والسّودان، وجمهوريّة الكونغو الدّيمقراطيّة. وعلى وجه الخصّوص، علِمت بقلق باستئناف العنف في بعض المناطق من سورية: أتمنّى أن يتوقّف ذلك نهائيًا، مع الاحترام الكامل لجميع المكوِّنات العرقيّة والدّينيّة في المجتمع، وخاصّة المدنيِّين.
أُوكلكم جميعًا إلى شفاعة سَيِّدَتِنا مريم العذراء الوالديّة. أحد مُبارك وإلى اللقاء!