"فلكية جدة" تكشف موعد وصول الأرض إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلنت الجمعية الفلكية بجدة، عن موعد وصول الكرة الأرضية إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس.
وأشارت في منشور على صفحتها الرسمية في "إكس" أن الكرة الأرضية تصل يوم الجمعة 5 يوليو إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس "الأوج" هذا العام.
تصل الكرة الأرضية يوم الجمعة 05 يوليو إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس " الأوج " هذا العام عند الساعة 08:06 صباحاً بتوقيت مكة (05:06 صباحاً بتوقيت غرينتش) وذلك بعد حوالي أسبوعين من حدوث الإنقلاب الصيفي.
أخبار متعلقة وقعت شركة بن داود القابضة مذكرة تفاهم غير ملزمة مع شركة المجموعة الإقليمية في قطر لمنحها حقوق امتياز للعلامة التجارية "بن دواد" بافتتاح 8 فروع جديدة في دولة قطرما هي الفئات المشمولة بتعديلات التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية؟
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الجمعية الفلكية بجدة الكرة الأرضية الشمس
إقرأ أيضاً:
ظهور شمس جديدة صينية.. العلماء يكشفون ما سيحدث فى أواخر يناير
فى محاولة لتقليد الشمس على الأرض، سعي العلماء فى الصين لتحقيق إنجاز علمي جديد أذهل العالم أجمع، وذلك من خلال تشغيل مفاعل الاندماج النووي "EAST" لأكثر من 1,000 ثانية، محققين رقماً قياسياً جديداً في محاولاتهم لتقليد الشمس على الأرض.
استمر تشغيل مفاعل الاندماج النووي "EAST" لمدة 1,066 ثانية، أي ما يقارب 18 دقيقة، وتعد تلك المدة هي الأطول التي يتم خلالها الحفاظ على البلازما عالية الحرارة والمستقرة داخل المفاعل.
وتعد محاولة تقليد الشمس على الأرض إنجازا نحو إنتاج طاقة نظيفة ومستدامة باستخدام الاندماج النووي، وهو مصدر طاقة يُعتقد أنه قد يصبح حلاً جذريًا لأزمة الطاقة العالمية.
وبحسب موقع "ScienceAlert" للأبحات العلمية، استمر الجهاز في العمل لمدة 1,066 ثانية، أي ما يقارب 18 دقيقة، وتعتبر هذه التجربة جزءًا من مشروع أوسع يهدف إلى تطوير تكنولوجيا الاندماج النووي، وهي العملية التي تحاكي الطريقة التي تنتج بها الشمس طاقتها، والتي تعتمد على دمج ذرات الهيدروجين معًا لإطلاق طاقة هائلة.
تمكن الباحثون فى هذه التجربة من زيادة قدرة نظام التسخين، الذي أصبح الآن قادرًا على توليد طاقة تعادل تشغيل 140,000 فرن ميكروويف في وقت واحد، ما يعزز قدرة الجهاز على الوصول إلى درجات حرارة أعلى وأكثر استقرارًا.