أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن فتح باب التقدم للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج ومراكز التميز وذلك خلال الفترة من 7 يوليو 2024 إلى 15 يوليو 2024، عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.

وتوضح الوزارة أن هناك شروط يجب توافرها في الطلاب المتقدمين لمدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج ومراكز التميز، وأن عملية اختيار الطلاب تتم بمنتهى الدقة ووفق معايير وشروط محددة مثل الحصول على المجموع المحدد لكل مدرسة، واجتياز اختبارات القدرات والمقابلات الشخصية، مشيرة إلى أنه يتم توفير العديد من المميزات للطلاب من تدريبات عملية وشخصية وتخصصية وفق أحدث المعايير الدولية، ذلك بالإضافة إلى التعلم في بيئة تكنولوجية تواكب أحدث التطورات العالمية وتساعد الطالب على الابتكار والتطوير المهني والشخصي المستمر، وممارسة الأنشطة الفنية والثقافية والرياضية للطلاب في المدارس.

وأكدت الوزارة أنه يحق للطالب اختيار ثلاثة مدارس كحد أقصى في النظام الواحد، كما تهيب الوزارة بأنه لن يعتد بأي تسجيلات على أي روابط إلكترونية أخرى واعتبارها إبداء للرغبات فقط.

وفيما يخص طريقة التقدم فإنها تتم بشكل إلكتروني من خلال الرابط التالي:

‏https://dualedu.moe.gov.eg

ولإتاحة الفرصة للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية الأزهرية، وطلاب المدارس الدولية والعائدين (المصريين)، والطلاب الوافدين (الأجانب)، والطلاب الحاصلين على الإعدادية للعام السابق والراغبين في تغير نوعية التعليم التقدم للتسجيل عبر الرابط التالي:

‏https://forms.gle/P632jPZZ4iwjTmUg7

ولمزيد من المعلومات حول كيفية تفعيل البريد الموحد لطلبة الإعدادية من خلال الفيديو التالي:

‏https://bit.ly/EmNw

ولمزيد من المعلومات عن خطوات التقديم وتسجيل البيانات على موقع الوزارة من خلال الفيديو التالي:

‏https://bit.ly/StepsNw

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التكنولوجيا التطبيقية

إقرأ أيضاً:

المؤتمر الوطني ليس من اصحاب اليوم التالي.. قضية فك الارتباط بين الجيش والإسلاميين

ياسر عرمان  كشفت صحيفة سودان تربيون “الغراء” عن رؤية داخلية لتنظيم الحركة الإسلامية الارهابي المسماة بالمؤتمر الوطني لتأسيس مشروعية دستورية تمكن الجيش من تفويض شعبي وحملت الرؤيا عنوان (مقترح اجندة المستقبل اليوم واليوم التالي). ان اسوأ سنوات القوات المسلحة هي السنوات التي امتطى فيها الإسلاميون ظهرها، واسلمت قيادها وقيادتها لتنظيم مجرم شره في السلطة ونهب الموارد والارهاب. عمل المؤتمر الوطني المشؤم على اختطاف الدولة ومؤسساتها وقطع أوصال الجيش قتلاً وتشريداً لخيرة ضباطه وضباط صفه وجنوده، ان مأساة الجيش الحقيقية تكمن في سيطرة تنظيم سياسي على مؤسسة تابعة للدولة والشعب. اكبر جريمة ارتكبها الإسلاميون في حق الجيش هي ادخاله والدفع به في انقلاب ٣٠ يونيو ١٩٨٩ و٢٥ أكتوبر ٢٠٢٢ وحرب ١٥ أبريل، وقد اعترف هاشم عبد المطلب رئيس هيئة الأركان السابق في إفادته المنشورة ان ولاءه ليس للجيش بل لشيوخ الحركة الإسلامية، والإسلاميين ليس لديهم قدرة للوصول للسلطة كحزب سياسي إلا باستخدام رافعة الجيش وتسييسه وتشويهه. ان كان اي احد يظن ان الإسلاميين يحبون الجيش فهو مخطئ، فإنهم يحبون انفسهم والسلطة والجاه قبل الله والرسول، ويعتقدون ان الجيش رزقاً ساقه الله لهم للوصول للسلطة وقد حاولوا تدميره سنوات طوال، وعلاقتهم بالجيش ملتبسة وقائمة على زواج المصلحة مع كبار الضباط. لن يكون هناك استقرار او تنمية او ديمقراطية في السودان إلا بفك الارتباط بين الاسلاميين والجيش، فما للدولة للدولة وما للحركة الاسلامية الكسيحة فكرياً والارهابية التي شوهت مؤسسات الدولة وعلى رأسها الجيش للحركة الإسلامية، ودون حل هذه القضية على نحو صحيح لن يتقدم السودان، على قوى الثورة والتغيير ان تضع شرطاً رئيسياً في اي عملية سياسية مقبلة بوجوب تصفية تمكين الاسلاميين في الجيش واستعادة مهنيته، فنحن ضد تصفية الجيش ومع تصفية وجود الحركة الاسلامية داخل الجيش. لابد من بناء جيش مهني يخدم الوطن ولا يخدم اي حزب، ان الجيش لا يمكن ان يكون جناحاً عسكرياً للحركة الاسلامية فهذا ضد طبيعة الاشياء وضد نزاهة وحيادية مؤسسات الدولة. المؤتمر الوطني حزب من الماضي وما كان أمامه اصبح خلفه، ان اليوم التالي ملك للشعب وللديسمبريات والديسمبريين والمؤتمر الوطني ليس من اصحاب اليوم التالي فهو من اصحاب اليوم السابق، انه لا يتوسل للسياسة بوسائل سياسية ويريد ان يختطف بندقية الجيش، الجيش مؤسسة تابعة للدولة فكيف يملكها حزب؟ لا سيما ان هذا الحزب نفسه هو من صنع الجيوش الموازية لعدم ثقته في القوات المسلحة. رؤية اليوم التالي هي وعد من لا يملك لمن لا يستحق، ان اليوم التالي هو يوم لوقف وانهاء الحرب وعودة الناس لبيوتهم التي اخرجوا منها بغير وجه حق وتقصير ظل الفضاء العسكري وعودة الفضاء المدني، ان امتطاء ظهر الجيش من قبل الاسلاميين سيعني انتاج الازمة التي ادخلت الجيش في الحرب وقامت على اساس تعددية الجيوش، المؤتمر الوطني حزب مفلس خالي الوفاض من فكرة جديدة او فقه سياسي رصين وهو (يلوك ويصقع الجرة) فهو عاجز سياسياً وعديم الخيال والابتكار إلا من الحلم بالسيطرة على بندقية الجيش التي ادخلت البشير للسجن، واذا عدتم عادت الثورة وعاد السجن. ٨ مارس ٢٠٢٥ وكل نساء السودان ونساء العالم بخير والثورة والنساء أبقى من الحرب الوسومياسر عرمان

مقالات مشابهة

  • تقييم مسابقة حفظ القرآن بمدارس محافظة ظفار
  • وزير التعليم يفتش على كراسات الحصة والتقييمات خلال جولته المفاجئة بمدارس الفيوم
  • كيف يمكن زيادة التركيز للطلاب الصائمين؟
  • معاريف: بشار المصري هو رجل ترامب لليوم التالي للحرب في غزة.. من يكون؟
  • أحمد موسى: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من جحيم الإخوان
  • «التعليم العالي» توضح شروط الاعتراف بشهادات الانتساب والتعليم المفتوح والإلكتروني
  • المؤتمر الوطني ليس من اصحاب اليوم التالي .. قضية فك الارتباط بين الجيش والإسلاميين
  • إحقاق .. وزارة التربية والتعليم مسؤولة عن حرق طفل في إحدى مدارسها
  • المؤتمر الوطني ليس من اصحاب اليوم التالي.. قضية فك الارتباط بين الجيش والإسلاميين
  • رنا رئيس: عملت تاتو في مرحلة الإعدادية متأثرة بـ مي عز الدين