القافلة الطبية بالدقهلية تجري 9 عمليات بمستشفى المطرية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزاره الصحة بالدقهلية، انتهاء القافلة السادسة الخاصة بانهاء العمليات المؤجلة بمستشفى المطريه المركزي، وتنفيذ عده عمليات خلال يوم واحد وذلك وتحت اشراف الدكتور احمد البيلي وكيل المديريه للطب العلاجي، وإعداد وحضور الدكتورة هبه الشريف مدير عام الطب العلاجي، والدكتور السيد فاروق مدير إدارة المستشفيات وبحضور فريق إدارة المستشفيات.
وأوضح وكيل وزاره الصحة بالدقهلية، أنه تم اجراء 6 عمليات جراحه أنف وأذن وعملية و 3 عمليات متنوعة، مشيراً إلى أنه تم تشكيل فريق عمل لانهاء العمليات المؤجله من خلال الاستعانة بالأطباء من المستشفيات الاخري في المحافظه
وفي نهايه القافله توجه مالكين بالشكر لفريق الطب العلاجي المديرية والدكتور احمد بطين مدير المستشفى والأطباء وفريق تمريض العمليات والجراحة والتعقيم المشاركة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إدارة المستشفيات الطب العلاجي وزارة الصحة المستشفيات مستشفى المطرية ادارة المستشفى مدير المستشفى
إقرأ أيضاً:
نقص حاد في الأدوات والمستلزمات الطبية بمستشفى شهداء الأقصى
قال الدكتور محمد شاهين، أستاذ جراحة العظام بمستشفى شهداء الأقصى في قطاع غزة، إن المستشفى كان صغيرًا نسبيًا مقارنة بالمستشفيات الأخرى في جنوب القطاع، موضحًا أنه قبل الحرب كانت السعة السريرية للمستشفى حوالي 200 سرير، لكن في ظل الحرب العنيفة التي يشنها الاحتلال على غزة، تم توسيع المستشفى لتصل طاقته الاستيعابية الآن إلى ما يقارب 500 مريض.
وأضاف شاهين، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش في برنامج "منتصف النهار" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه تم توسيع المستشفى من خلال إضافة بعض الخيام لتوفير مزيد من الأسِرّة، كما تم زيادة عدد أقسام الطوارئ وفصل قسم الطوارئ الخاص بالباطنة عن الجراحة، بهدف استيعاب أكبر عدد ممكن من المصابين، خصوصًا في ظل الأوضاع الراهنة.
وتابع شاهين أنه قبل اندلاع الحرب، كانت المستشفى تقدم خدماتها لعدد يقارب 300 ألف نسمة في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، لكن مع النزوح الكبير من الشمال والجنوب نتيجة الحرب، أصبح المستشفى يخدم أكثر من مليون شخص، يشمل السكان المحليين والنازحين من المناطق الأخرى، في ظل هذه الظروف، تعاني المستشفى من نقص حاد في الأدوات والمستلزمات الطبية، مما يفاقم من معاناتها في تقديم الرعاية.
وأشار شاهين إلى أن المستشفى تشهد تكدسًا كبيرًا في الحالات المرضية بسبب النقص في الموارد والضغط الكبير على المنظومة الصحية في القطاع، موضحًا أن العديد من الحالات تُحوّل إلى المستشفيات الميدانية، في وقت يعاني فيه الجميع من التضييق على الخدمات الصحية في ظل الحرب المستمرة.