"طيران ناس" يحتفل بتشغيل أول رحلة مباشرة بين الرياض ومدينة العلمين بالساحل الشمالي في مصر
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
احتفل طيران ناس، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في الشرق الأوسط والعالم، بأولى رحلاته المباشرة بين الرياض ومطار العلمين الدولي على الساحل الشمالي في جمهورية مصر العربية يوم الأربعاء، 3 يوليو ، لتصبح أول شركة طيران في المنطقة تشغل رحلات مجدولة إلى المدينة الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، مما يزيد خيارات الوجهات السياحية لضيوفه من خلال شبكته الدولية المتنامية.
وأقلعت الرحلة الأولى إلى مدينة العلمين من مطار الملك خالد الدولي في الرياض بعد حفل افتتاحي حضره ممثلون عن طيران ناس وشركة مطارات الرياض. ووصلت الرحلة إلى مطار العلمين الدولي الساعة 5.30 مساء يوم الأربعاء، وسط حفل ترحيب بحضورالقنصل العام السعودي في الإسكندرية الأستاذ مزيد الهويشانومدير مطار العلمين الدوليومنسوبي طيران ناس.
ويربط طيران ناس بين المملكة وجمهورية مصر العربية بأكثر من 120رحلة أسبوعية مباشرة، كما أن تشغيل رحلات مباشرة إلى مطار العلمين الدولي سيجعل مدينة العلمين خامس مدينة مصرية تخدمها رحلات طيران ناس المباشرة. ويسير الطيران الاقتصادي الرائد رحلات مباشرة من 5 مدن سعودية، وهي الرياض وجدة والدمام والمدينة المنورة والعلا، إلى القاهرة وسوهاج وشرم الشيخ والغردقة في مصر. ويربط العاصمة المصرية القاهرة بالمملكة برحلات مباشرة إلى كل من مطار القاهرة الدولي ومطار سفنكس الدولي.
ويمكن حجز رحلات طيران ناس من خلال جميع قنوات الحجز، عبر الموقع اﻻلكتروني www.flynas.com أو تطبيق الهاتف المحمول أو مركز الاتصال طوال أيام الأسبوع (920001234) أو عبر وكلاء السفر.
ويربط طيران ناس أكثر من 70 وجهة داخلية ودولية عبر أكثر من 1500 رحلة أسبوعية، ونقل أكثر من 78 مليون مسافر منذ إطلاقه في عام2007، ويستهدف الوصول إلى 165 وجهة داخلية ودولية، ضمن خطته للنمو والتوسع، بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض طيران ناس الساحل الشمالي مدينة العلمين مطار العلمین الدولی طیران ناس
إقرأ أيضاً:
بمشاركة خبراء عالميين.. الرياض تستضيف النسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف العاصمة السعودية الرياض في 29 يناير الجاري الاجتماع الوزاري الدولي للنسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 45 وزيرًا للعمل من مختلف دول العالم، بما في ذلك دول مجموعة العشرين، أوروبا، آسيا، الشرق الأوسط، أفريقيا، والأمريكيتين، مما يجعله حدثًا عالميًا يضم نخبة من القادة وصناع القرار في مجال أسواق العمل.
منصة عالمية للتعاون وتبادل الخبرات
يهدف الاجتماع إلى توفير منصة استراتيجية لتبادل الخبرات والرؤى حول سياسات وتوجهات أسواق العمل المستقبلية، ومناقشة التحديات المتعلقة بتوظيف الشباب، كما يتيح فرصة لاستعراض المبادرات المبتكرة التي تسهم في تعزيز مشاركة الشباب في الاقتصاد العالمي، وتوحيد الجهود الدولية لمواجهة قضايا البطالة وتحولات أسواق العمل الاقتصادية والتكنولوجية.
رؤية سعودية ريادية
برئاسة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، يحظى الاجتماع بمشاركة واسعة تشمل المدير العام لمنظمة العمل الدولية جيلبرت هونغبو وخبراء عالميين. يهدف المؤتمر إلى دعم الأيدي العاملة، تطوير قدرات الابتكار، ومعالجة تحديات أسواق العمل الحالية والمستقبلية.
شراكات دولية لتعزيز سوق العمل
يتعاون المؤتمر مع جهات عالمية رائدة، مثل منظمة العمل الدولية (ILO)، البنك الدولي، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD). ويهدف إلى إرساء حوار عالمي حول مستقبل أسواق العمل وترسيخ مكانته كمركز فكري يدعم الأبحاث ويوفر رؤى استراتيجية.
6 ركائز لتعزيز أسواق العمل العالمية
يناقش المؤتمر، الذي يُقام في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، بين 29 و30 يناير، محاور أساسية تشمل تطوير المهارات، تمكين الشباب، القوى العاملة المتنقلة، الابتكار التكنولوجي، دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الاقتصاد الأخضر. ويشارك فيه أكثر من 200 متحدث يمثلون 100 دولة، مما يجعل منه منصة رئيسة لإيجاد حلول مبتكرة لقضايا سوق العمل العالمي.