أمير قطر: نسعى لإنهاء الحرب في غزة من خلال التفاوض
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أمير قطر: من غير المقبول ألا تكون هناك دولة فلسطينية على حدود عام 1967
قال أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إن الدوحة تسعى لإنهاء الحرب في قطاع غزة من خلال التفاوض وإلى عودة المحتجزين في أسرع وقت.
اقرأ أيضاً : مصادر تكشف آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
وأضاف أمير قطر: "نأمل بإنهاء الحرب وتحقيق طموحات الشعب الفلسطيني بدولة مستقلة".
وأكد على أنه من غير المقبول ألا تكون هناك دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
وجاء ذلك خلال لقاء جمع أمير قطر بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان تناول اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، وتهديداته للبنان إلى جانب قضايا إقليمية ودولية.
وأكد أردوغان، أن امتداد عدوان الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة يشكل خطراً عليها، وأن على المجتمع الدولي وفي مقدمته العالم الإسلامي اتخاذ خطوات فورية والعمل المشترك لإيقاف تل أبيب.
وأشار إلى أهمية زيادة الجهود لحل الأزمة الإنسانية في غزة وتقديم المساعدات دون انقطاع إلى المنطقة، لافتاً إلى استمرار الجهود التركية في هذا الصدد.
اقرأ أيضاً : داعمون لغزة يعتلون مبنى البرلمان الأسترالي ويهاجمون الاحتلال - صور
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة قطر أمير قطر أمیر قطر
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن مقتل 827 من ضباطه وجنوده منذ بدء الحرب على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن مقتل 827 من ضباطه وجنوده منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر 2023، وذلك في حصيلة جديدة تعكس ما سمح الإعلان عنه حتى الآن.
وزعم المتحدث باسم الجيش في بيان رسمي، إن هذه الحصيلة تشمل قتلى العمليات العسكرية والاشتباكات على مختلف الجبهات.
وتأتي هذه الحصيلة في وقت تتواصل فيه الجهود الدولية للتهدئة، مع تسارع الضغوط لإيجاد حلول دبلوماسية للنزاع المتصاعد في المنطقة.
وهدد مسؤولون إسرائيليون بتصعيد الأوضاع في الضفة الغربية إلى مستوى قد يشابه "غزة ثانية"، وذلك بعد الهجوم الذي شنته مجموعة من المقاومين الفلسطينيين على مركبات إسرائيلية قرب مستوطنة كدوميم شمال الضفة الغربية.
الهجوم أسفر عن مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 8 آخرين، وهو ما دفع سلطات الاحتلال الإسرائيلية إلى اتخاذ إجراءات صارمة لملاحقة منفذي الهجوم وتكثيف الهجمات الانتقامية في المنطقة، حيث استنفر جيش الاحتلال قواته بشكل واسع بعد الهجوم، وبدأ عملية ملاحقة كبيرة في شمال الضفة الغربية، وقام بتطويق العديد من المدن الفلسطينية في المنطقة.
كما أُعلن تحويل مدن شمال الضفة إلى مناطق عسكرية مغلقة، مع نصب عشرات الحواجز الأمنية على الطرق وشنت مجموعة من المستوطنين هجمات على عدة قرى وبلدات فلسطينية في الضفة الغربية، مما أسفر عن أضرار في الممتلكات.