أعلنت الجمعية المغربية للمصدرين (ASMEX)، عن تغيير اسمها إلى الاتحاد المغربي للمصدرين، وشدد رئيسها حسن السنتيسي أمس الأربعاء، خلال اجتماع جمعيتها العمومية العادية، على أهمية دعم ديناميكية التصدير.

وأعرب السنتيسي عن اعتزازه بالتقدم الذي حققه قطاع التصدير بالمغرب، واصفا القطاع التصديري بالمحرك الحقيقي للاقتصاد الوطني، حيث ساهم بشكل حاسم في تخفيف آثار التقلبات المناخية والحفاظ على نمو الاقتصاد المحلي بشكل إيجابي، وفق تعبيره.

وشدد السنتيسي على أهمية دعم ديناميكية التصدير، وقال إن جمعيته « قدمت الدعم اللازم في مجالين رئيسيين: تحسين عوامل القدرة التنافسية وتوفير خدمات الدعم لتحقيق النمو السريع والفعال ».

وقالت الجمعية في بيان صحافي، اليوم الخميس، إنها قررت تغيير اسمها بالنظر لنمو قطاع التصدير ومساهمته في إنتاج الثروة الوطنية، وانفتاح الاقتصاد المغربي الذي بلغ مستويات عالية، والذي أدى إلى تعزيز ASMEX من خلال قدرتها على الاقتراح، وتعدد وتنوع أعضائها من الشركات الفردية وتجمعات الشركات »، ليتم تغيير اسم الجمعية إلى « الاتحاد المغربي للمصدرين ».

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة : العدو الصهيوني خلف دمارًا في غزة لم نشهد مثله منذ الحرب العالمية الثانية

يمانيون../ قال مقرر الأمم المتحدة المعني بالحق في السكن بالاكريشنان راجاجوبال، إن الكيان الصهيوني بارتكابه إبادة جماعية في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، خلف دماراً في القطاع لم نشهد مثله منذ الحرب العالمية الثانية.

وأضاف راجاجوبال في تصريح صحفي، اليوم الخميس، إلى أن الدمار في قطاع غزة “غير مسبوق من حيث نطاقه ووحشيته وتأثيره الهائل على الفلسطينيين الذين يعيشون هناك”.

ولفت إلى تدمير العدو الصهيوني أكثر من 80% من المنازل في غزة بالكامل، و”هو ما لا يشبه ما حدث عندما جرى تدمير مدينة دريسدن الألمانية”.

وأوضح أن فلسطينيي غزة يواجهون تحديات ضخمة، مثل إنقاذ الأشياء الثمينة بين الأنقاض، وإزالة الحطام وإعادة بناء حياتهم.

وأكد أن “الأولوية في غزة الآن هي تقديم المساعدات الإنسانية حتى يتمكن الناس من العيش عند عودتهم”، وشدد على الحاجة الملحة للوصول إلى المأوى في غزة.

وذكر أنه عقب إقامة الفلسطينيين بغزة خيامهم ومنازلهم بفضل المساعدات، يجب وضع خطط إعادة الإعمار موضع التنفيذ.

وشدد على ضرورة إزالة الركام في غزة أولا، في ظل خطورة وجود ذخائر غير منفجرة.

وقال المقرر الأممي إن “ما حدث في غزة هو إبادة جماعية حقيقية لأنه يخلق ظروفا تجعل الحياة مستحيلة وتجعل غزة غير صالحة للسكن”.

وأضاف: “إذا جعلت منطقة أو مكانا غير صالح للسكن للأشخاص الذين يعيشون فيه، فهذا في الواقع عمل من أعمال الإبادة الجماعية”.

وشدد على أن وجود اتفاق لوقف إطلاق النار “لا يعني أن الإبادة الجماعية قد توقفت”.

وأردف: “الإبادة الجماعية تستمر طالما أن غزة غير صالحة للعيش لشعبها، وطالما أن هناك ظروفا قد تؤدي إلى القضاء على الشعب الفلسطيني بالكامل أو جزء منه” .

مقالات مشابهة

  • منة فضالي تكشف عن اسمها في مسلسل سيد الناس
  • سنغافورة تقول إن الشركات الأميركية يجب أن تمتثل لضوابط التصدير
  • المغربي يكرم الحكام الدوليين
  • سلمى أبوضيف تضع مولودتها الأولى وتكشف عن اسمها
  • الأمم المتحدة: الاحتلال الصهيوني خلّف دمارًا بغزة لم نشهده منذ الحرب العالمية الثانية
  • مقرر أممي: إسرائيل خلفت دمارا بغزة لم نره منذ الحرب العالمية الثانية
  • الأمم المتحدة : العدو الصهيوني خلف دمارًا في غزة لم نشهد مثله منذ الحرب العالمية الثانية
  • الأميرة بياتريس تستقبل مولودتها الثانية.. اسمها يحمل دلالة خاصة!
  • تخريج الدفعة الثانية من برنامج «جاهزية التصدير الأفريقي» بـ 25 متدربًا مصريًّا
  • الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا تتيح للبرلمان المغربي حق حضور اجتماعات اللجان وعرض المقترحات