عاقبت محكمة جنايات جنوب الجيزة، عامل بالسجن المشدد 6 سنوات وغرامة مالية قدرها 100 ألف جنيه لاتجاره في المواد المخدرة، وحيازة أسلحة نارية بالجيزة.

جاء في أمر الإحالة أن المتهم أحرز 82 لفافة لجوهر الهيروين بقصد الاتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونًا على النحو المبين بالتحقيقات.

وأشار أمر الإحالة، أن المتهم أحرز جوهرًا مخدرًا «الحشيش» و«الأمفيتامين» و«الميثامفيتامين» بقصد التعاطي في غير الأحوال المصرح بها قانونًا على النحو المبين بالتحقيقات.

وأضاف أمر الإحالة، أن المتهم أحرز سلاحًا ناريًا "فرد خرطوش"، كما أحرز ذخيرة على النحو المبين بالتحقيقات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محكمة جنايات جنوب الجيزة جنايات جنوب الجيزة محكمة جنايات حيازة أسلحة نارية

إقرأ أيضاً:

محكمة تونسية تقضي بالسجن عاما ضد محامية انتقدت قيس سعيد

قضت محكمة تونسية بالسجن عاما ضد المحامية سنية الدهماني، بسبب انتقادها سياسات الرئيس قيس سعيد.

ونقلت وكالة "رويترز" عن المحامي سامي بن غازي، الموكل بالترافع عن زميلته سنية الدهماني، إن الحكم جاء بعد اتهامها بالسخرية من تدهور الأوضاع في تونس.

ويعزز الحكم ضد المحامية مخاوف المعارضة من استمرار استهداف الأصوات المنتقدة، قبل الانتخابات الرئاسية المتوقعة في 6 أكتوبر/ تشرين الأول هذا العام.

وقال سامي بن غازي إن "الحكم بالسجن لمدة عام قاس وظالم يؤكد استهداف حرية التعبير وحرية الرأي في تونس".

وألقت الشرطة القبض على الدهماني في أيار/ مايو بعد أن قالت في برنامج تلفزيوني إن تونس بلد لا يطيب فيه العيش، كما ألقت القبض على المعارض لطفي المرايحي الذي أعلن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية بشبهة غسل أموال.

وتتهم أحزاب المعارضة، التي يقبع العديد من قادتها في السجون، حكومة سعيد بممارسة ضغوط على القضاء لملاحقة منافسي سعيد في انتخابات 2024 وتمهيد الطريق أمامه للفوز بولاية ثانية.

وتقول أحزاب المعارضة إنه لا يمكن إجراء انتخابات نزيهة وذات مصداقية ما لم يتم إطلاق سراح السياسيين المسجونين والسماح لوسائل الإعلام بالقيام بعملها دون ضغوط من الحكومة.

وأمس الجمعة، اشتكى فرع نقابة الصحفيين بوكالة الأنباء الرسمية من سحب خبر إعلان السياسي منذر الزنايدي الترشح للانتخابات من النشرة والتراجع عن تغطية ندوة صحفية للحزب الدستوري الحر.

وحذرت النقابة من مغبة الانحراف بالخط التحريري ودعت "لإبعادها عن أي شكل من أشكال الزج بها في المشهد السياسي والحزبي باعتبارها مرفقا عموميا ينتج أخبارا صحفية في كنف النزاهة والموضوعية".


وتقبع عبير موسي، زعيمة الحزب الدستوري الحر وهي مرشحة محتملة بارزة، في السجن منذ العام الماضي بشبهة الإضرار بالأمن العام.

ويواجه مرشحون آخرون، من بينهم الصافي سعيد ومنذر الزنايدي ونزار الشعري وعبد اللطيف المكي، المحاكمة بشبهة الاحتيال وتبييض الأموال.

ولم يعلن قيس سعيد، الذي انتخب رئيسا عام 2019، رسميا عن ترشحه للانتخابات المتوقعة في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول، لكن من المتوقع على نطاق واسع أن يسعى لولاية ثانية.

وقال العام الماضي إنه لن يسلم السلطة لمن وصفهم بغير الوطنيين.

وسيطر سعيد على جميع السلطات تقريبا في عام 2021، وحل البرلمان، وبدأ الحكم بمرسوم في خطوة وصفتها المعارضة بأنها انقلاب. وقال سعيد إن خطواته كانت قانونية وضرورية لإنهاء الفساد المستشري بين النخبة السياسية منذ سنوات.

ومنذ ثورة 2011، حصلت تونس على المزيد من الحريات الصحفية وتعتبر واحدة من البيئات الإعلامية الأكثر انفتاحا في العالم العربي.

لكن السياسيين والصحفيين والنقابات يقولون إن حرية الصحافة تواجه تهديدا خطيرا في ظل حكم سعيد مع وجود خمسة صحفيين على الأقل في السجن الآن.


مقالات مشابهة

  • محكمة تونسية تقضي بالسجن عاما ضد محامية انتقدت قيس سعيد
  • بسبب خلافات بينهما.. المشدد لأب ونجله شرعا في قتل شخص بشبرا الخيمة
  • المشدد 15 سنة لـ "سائق" لاتهامه بحيازة أسلحة نارية واستعراض القوة بشبرا الخيمة
  • إيجابية 8 حالات في فحص تعاطي المخدرات بين السائقين
  • "شلالات رصاص".. المشدد 15 سنة للمتهمين بقتل موظف في المرج
  • معاقبة المتهمين بقتل شاب رميًا بالرصاص في المرج
  • المشدد 12 سنة وغرامة 300 ألف جنيه لـ «سائق وعامل» لاتهامهم بترويج المخدرات في القليوبية
  • المشدد 6 سنوات لـ «صاحب محل دواجن» لاتهامه بترويج المخدرات في شبرا الخيمة
  • المشدد 3 سنوات لعامل لاتهامه بإحراز مخدر الحشيش بالدقي