ليفربول يتخذ قراره النهائي بشأن مستقبل نونيز
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية بريطانية، عن موقف نادي ليفربول الإنجليزي، من رحيل الدولي الأوروجواياني داروين نونيز خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
نونيز الذي انضم إلى ليفربول منذ عامين، ارتبط بالرحيل عن الريدز في ظل رغبة فناربخشة بقيادة جوزيه مورينيو للتعاقد معه خلال الصيف الجاري.
صحيفة "ليفربول إيكو" الإنجليزية، أكدت بأن النادي الإنجليزي ليس لديه أي نية للسماح للمهاجم الأوروجواياني بالرحيل هذا الصيف، مع بقاء 4 سنوات على انتهاء عقده.
وأشارت التقارير إلى أن نونيز هو أفضل لاعب في الهجوم بعد محمد صلاح، ورحيله سيكون من الصعب للغاية، بغض النظر عن المقابل المادي الذي سيعرض على النادي.
نونيز سجل 18 هدفًا وصنع 13 في جميع المسابقات خلال الموسم الماضي، وهو الأمر الذي يجعله يأتي خلف النجم المصري من حيث المساهمات التهديفية.
ويرفض ليفربول رحيل أي من نجوم الفريق في الموسم المقبل، من أجل البناء عليهم مع المدرب الجديد آرني سلوت الذي سيتولى تدريب الفريق بداية من الموسم المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح داروين نونيز ليفربول الانجليزي يورو2024
إقرأ أيضاً:
ترامب: تم الاتفاق على العديد من بنود الاتفاق النهائي بشأن أوكرانيا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه تم الاتفاق على العديد من بنود الاتفاق النهائي بشأن أوكرانيا، لكن يتبقى الكثير من الأمور التي يتعين الانتهاء منها.
وكتب ترامب على موقع تروث سوشيال قبيل اتصال هاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين اليوم الثلاثاء “أتطلع بشدة إلى المكالمة مع الرئيس بوتين”.
وقالت مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركي، تولسي جابارد، إن الرئيس ترامب ونظيره الروسي بوتين “صديقان مقربان جدا” ويركزان على سبل تعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا.
ومن المقرر أن يتحدث الرئيسان، اليوم الثلاثاء، بشأن الحرب في أوكرانيا.
وأوضحت جابارد أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة تمتد “بعيدا في التاريخ”، مشيرة إلى أن ترامب ملتزم بتوسيع هذه العلاقة التي تتمحور حول “السلام والازدهار والحرية والأمن”.
وأضافت: “لدينا رئيسان لدولتين عظيمتين، وهما صديقان مقربان للغاية ويركزان على كيفية تعزيز الأهداف والمصالح المشتركة”.
وتعكس تصريحات جابارد التحول الكبير في العلاقات الأميركي الروسية في عهد ترامب، الذي تفاخر بعلاقته مع بوتين، وألقى باللوم على أوكرانيا في العملية العسكرية الروسية، واتخذ موقفا متشددا ضد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وخلال إدارة ترامب، علّقت الولايات المتحدة لفترة وجيزة تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، كما أوقفت بعض العمليات السيبرانية الهجومية ضد روسيا.